سبع قصائد مطولة اعتبرها النقاد العرب القدماء قمة الشعر الجاهلي. دعيت بهذا الاسم لنفاستها، أو لأنها في ما ذكر الرواة كتب كتبت بماء الذهب وعلقت على أستار الكعبة تعظيما لشأنها. أصحابها: امرؤ القيس، وطرفة بن العبد، وعمرو بن كلثوم، والحارث بن حلزة، وعنترة بن شداد، وزهير بن أبي سلمى، ولبيد بن ربيعة. ومن الرواة من جعل المعلقات عشرا، لا سبعا. والقائلون بهذا الرأي يعدون النابغة الذبياني والأعشى وعبيد بن الأبرص من أصحاب المعلقات أيضا. وأيا ما كان، فقد شك بعض النقاد، من قدامى ومحدثين، في صحة نسبة المعلقات إلى الجاهلية وذهبوا إلى أنها وضعت بعد الإسلام وحملت على أصحابها حملا. تدعى أيضا (المطولات).
ورح نطرح المعلقات وكتابها كل يوم بيومو
تحيات نزار قباني
ورح نطرح المعلقات وكتابها كل يوم بيومو
تحيات نزار قباني
تعليق