أمـــــــــي
يا تلك الومضة بحياتي...يا شمعة حب محترقة...وحطام العشق المنثور...
أمي...
في لحظة حب صادقة...أتخيلك... أسطورة جفت عندها الأقلام...وتهافتت الأرواح...إنسان يرسم إنسان...
تلك الهوة داخل قلبي...جعلت قلبي داخل هوة...حب يكبر بالأيام...قد سطرني منذ الأزل...يتراءى لي في أحلامي...أمل يشع أمامي...ويذوب المعنى في شفتي...لا أقوى أن ألفظ شيئا...فأرسمك...حبا يصطنع كياني...كفين تعانق خدي...وجنان يرتعش إليك...
أذكر ذاك الحضن الباعث للراحة...ومحبة أكثر من شفافة...وحنين سنينا دفاقا...وتحمل زلات طفولة...ومشاعر دوما جياشة...أذكرك نبعا فياضا...أهوى اسمك...أهوى رسمك...أهواك دهورا أعواما...لسطورك أجد الإلهام...ولحبك أجتاح النار...يا نورا لي في دنيايا...يا قلبا تأن بحشايا...
يا وجه محبة منهالة...يا أمي يا نبع الراحة...
يا وترا ينسج قلبي...وكذا لحن أنشده كل صباح ومساء...قمرا زهري اللون...يهديني الحب ضياء...أو شمسا...تمنحني دفء مشاعرها...وتراود أفكاري كل نهار...
أحاول أن أجتث الكلمات...وأقتلع العبارات...لتهلك بين أناملك...كبقايا زهرة مقطوفة...أو ريش عصفورة سمراء...حار حرفي...أو أكتب؟!...عن تلك الروض الغناء...جعلتني إحدى زهرات حديقتها...أو زاوية منزوية بين أشجار الليمون...وفي الحقيقة...ليست جنتها إلا لي...كرمز آخر للعطاء...علمت أن الحب شقاء...أما حبك فعبادة...حياة القلب...وروح صافية...معان مجردة أخرى...تهوي بين يديك...لترشف من كأس الحنان...
يا تلك الومضة بحياتي...يا شمعة حب محترقة...وحطام العشق المنثور...
أمي...
في لحظة حب صادقة...أتخيلك... أسطورة جفت عندها الأقلام...وتهافتت الأرواح...إنسان يرسم إنسان...
تلك الهوة داخل قلبي...جعلت قلبي داخل هوة...حب يكبر بالأيام...قد سطرني منذ الأزل...يتراءى لي في أحلامي...أمل يشع أمامي...ويذوب المعنى في شفتي...لا أقوى أن ألفظ شيئا...فأرسمك...حبا يصطنع كياني...كفين تعانق خدي...وجنان يرتعش إليك...
أذكر ذاك الحضن الباعث للراحة...ومحبة أكثر من شفافة...وحنين سنينا دفاقا...وتحمل زلات طفولة...ومشاعر دوما جياشة...أذكرك نبعا فياضا...أهوى اسمك...أهوى رسمك...أهواك دهورا أعواما...لسطورك أجد الإلهام...ولحبك أجتاح النار...يا نورا لي في دنيايا...يا قلبا تأن بحشايا...
يا وجه محبة منهالة...يا أمي يا نبع الراحة...
يا وترا ينسج قلبي...وكذا لحن أنشده كل صباح ومساء...قمرا زهري اللون...يهديني الحب ضياء...أو شمسا...تمنحني دفء مشاعرها...وتراود أفكاري كل نهار...
أحاول أن أجتث الكلمات...وأقتلع العبارات...لتهلك بين أناملك...كبقايا زهرة مقطوفة...أو ريش عصفورة سمراء...حار حرفي...أو أكتب؟!...عن تلك الروض الغناء...جعلتني إحدى زهرات حديقتها...أو زاوية منزوية بين أشجار الليمون...وفي الحقيقة...ليست جنتها إلا لي...كرمز آخر للعطاء...علمت أن الحب شقاء...أما حبك فعبادة...حياة القلب...وروح صافية...معان مجردة أخرى...تهوي بين يديك...لترشف من كأس الحنان...
تعليق