تويت
انا يا سيدتي مجنون بعشقكِ
-------------------------
يا من لها اهتزت مشاعري
وبحبها وعشقها نبضُ فؤادي
وبها تعلقت روحي وحياتي
يا مليكتي التي اعتلت عرش الفؤاد
واذابت كل البعاد والفراق
يا من جعلتني اسير الى عشق فتاك
يفتك بجنون الحياة بداخلي
فيبعثر همومي ويمحو احزاني
ويبع كل الالام والجروح عني !!
كم انا مشتاقٌ لرؤياكِ
وكم انا مشتاقٌ لان اضمكِ بين احضاني
احتاجُ النظر الى وجه القمر
انما هو وجهكِ المشرق بكل حياتي
لو تعرفين كم احبكِ
لجن جنونكِ ..... !!
ولو تعرفين كم اعشقكِ ؟.
لتبدلت امور الحياة بين يداكِ
ولو تعرفين كم اهواكِ
لاحتضنتِ الهوى بين ثنايا شفاكِ
فانا يا سيدتي مجنونٌ بعشقكِ اسيرٌ لحبكِ
متيمٌ بهوى لم اتعلمه الا منكِ
متلهفٌ بشوق وجنون لرؤياكِ
لعلي في يوم من الايام اشرقُ لرؤياكِ
لارى سيدتي جمال عيناكِ
وارسمُ بيدي خطوط الهوى
على ارض لقياكِ
وابعث بنسمات الحب الى فؤادي
واسترسل في لقياكِ
ولكن اعلمي انه لا نهاية للقياكِ
فأنتِ دائما معي لا تفارقين مخيلتي
ولا تعرفين للرحيل مداراً
تهربين به من حياتي
لكنكٍ بالنسبه الي شوقا
لا ينتهي وانما يزيد مرارا
حباً جنني حتى جعلني
لا اعرفُ للاحزان ديارا
ها هنا الان قد ملأني
الشوق والحنين الى رؤياكِ
سأبقى متلهفاً الى ذلك اليوم
الذي يجمعنا فيه اللقاءلذا انتظريني على ابواب مدينة العشاق
حتى تجدي من يطرقُ الابواب
فاعلمي انه انا
ذاك المتيم بهواكِ .....
??طااااااااااااا ل الهجر؟؟
-------------------------
يا من لها اهتزت مشاعري
وبحبها وعشقها نبضُ فؤادي
وبها تعلقت روحي وحياتي
يا مليكتي التي اعتلت عرش الفؤاد
واذابت كل البعاد والفراق
يا من جعلتني اسير الى عشق فتاك
يفتك بجنون الحياة بداخلي
فيبعثر همومي ويمحو احزاني
ويبع كل الالام والجروح عني !!
كم انا مشتاقٌ لرؤياكِ
وكم انا مشتاقٌ لان اضمكِ بين احضاني
احتاجُ النظر الى وجه القمر
انما هو وجهكِ المشرق بكل حياتي
لو تعرفين كم احبكِ
لجن جنونكِ ..... !!
ولو تعرفين كم اعشقكِ ؟.
لتبدلت امور الحياة بين يداكِ
ولو تعرفين كم اهواكِ
لاحتضنتِ الهوى بين ثنايا شفاكِ
فانا يا سيدتي مجنونٌ بعشقكِ اسيرٌ لحبكِ
متيمٌ بهوى لم اتعلمه الا منكِ
متلهفٌ بشوق وجنون لرؤياكِ
لعلي في يوم من الايام اشرقُ لرؤياكِ
لارى سيدتي جمال عيناكِ
وارسمُ بيدي خطوط الهوى
على ارض لقياكِ
وابعث بنسمات الحب الى فؤادي
واسترسل في لقياكِ
ولكن اعلمي انه لا نهاية للقياكِ
فأنتِ دائما معي لا تفارقين مخيلتي
ولا تعرفين للرحيل مداراً
تهربين به من حياتي
لكنكٍ بالنسبه الي شوقا
لا ينتهي وانما يزيد مرارا
حباً جنني حتى جعلني
لا اعرفُ للاحزان ديارا
ها هنا الان قد ملأني
الشوق والحنين الى رؤياكِ
سأبقى متلهفاً الى ذلك اليوم
الذي يجمعنا فيه اللقاءلذا انتظريني على ابواب مدينة العشاق
حتى تجدي من يطرقُ الابواب
فاعلمي انه انا
ذاك المتيم بهواكِ .....
??طااااااااااااا ل الهجر؟؟
تعليق