علي أريكتي كنتُ جالساً وبين يدي
قلماً
خط خطواتهِ علي ورقةٍ كانت البسملةُ أولى كتاباته
وكان التالي
رسالةٌ إلي فتاةٍ سيطرت على أساطيرِ ومملكة عقلي
فتاةٌ كنتُ أأسرها بين جفون عينآي
وأمتلكُها بين أحضان قلبي
تلك الفتاةُ يا سادة
كانت ذاتَ يومٍ مدلولَ طريقي
علامة حبٍ ,,, جارَ عليها الزمنُ لتطرحَ علاماتِ تعجبْ !!
أقحمتني بواباتِ العشقِ من أوسعها .. واملكنني شتي معاني الحب ,,
ونسيتْ أن ترسو بسفنها جميعاً علي ميناءِ الآمل
الذي كنتُ أسيرُ خلفه دوماً بخيطٍ أبيضٍ المحهُ هنا وهناك
لكي لا تقترب لحظاتُ الزوال ,,
كوهلةِ القمر في بزوغِه كانت مساءاً
كشروقِ الشمس كانت في صباحِها
فتاةٌ هي مدلولي الوحيد ,,
كم كنتُ أتخبط لساعاتِ العشقِ التي مضتْ
بلا ميعاد ,,
كم أنا مشتاقٌ لتلك اليدين
لذالكَ الصوتُ الحنونْ
لذالكَ القلبُ البريء
لتلك الفتاةُ التي كانت كمسكن الألأم
فاحت أوجاعُها بذهابكِ
فتاتي أسيرةَ أفكاري
رغم بعدكِ عني وطول المسافاتِ
وانقطاعُ الأخبار
إلا ’إني للأسف أحــبـــُكِ
ربما ماتت فبكِ روحُ المواجهة
لكني أعلمُ جيداً أنكِ ما زلتي
حيةً علي ذكرياتي
فأنا ما زلتُ أستمتعُ بهمساتكِ الدافئة
واستمعُ دوماً لدقاتِ قلبك ِ
وأن هنالكَ خلفَ المسافات ِ
قلباً ما زالَ ينبض علي ذكراي
الطمع ’’
بل الحبُ سيدتي وليسَ الطمع هو
من آتي بي إلى هنا لأفتتحَ صفحةً طويتُها بزمانٍ كاد أن يكونَ بعيداً
لو داهمهُ الغد
لكني أبيتُ آن أبقي وفياً كما اعتدتُ دوما ً
فآنا يا أميرةَ العشقِ أحبكِ .....حرفاً وجملةً وتفصيلاً
رغماً عني رغم الآهاتِ رغم الميعاد الذي طالع
فأنا ستجدينني دوماً بجانبكِ أترقبُ خطواتكٍ
فآنا للحبِ عنواناً
فليدونها كلَ من مر من هنا
بأن الحب كالبحر ’’ ومن يستطيع إخمادَ ثوراته
سيدتي احبكِ ,,,, رغمـــاً عني ؟
وسأنتظركِ كالعادة تحت شجر الغاب ,,
وسأنتظر رسالةَ الزاجل من بلادِ الألف ميل ..
ربما بخبر يسرُ الجالسين بقلبي من أحلام
وربما خبرُ النهاية ؟؟
بقلميـ ..
قلماً
خط خطواتهِ علي ورقةٍ كانت البسملةُ أولى كتاباته
وكان التالي
رسالةٌ إلي فتاةٍ سيطرت على أساطيرِ ومملكة عقلي
فتاةٌ كنتُ أأسرها بين جفون عينآي
وأمتلكُها بين أحضان قلبي
تلك الفتاةُ يا سادة
كانت ذاتَ يومٍ مدلولَ طريقي
علامة حبٍ ,,, جارَ عليها الزمنُ لتطرحَ علاماتِ تعجبْ !!
أقحمتني بواباتِ العشقِ من أوسعها .. واملكنني شتي معاني الحب ,,
ونسيتْ أن ترسو بسفنها جميعاً علي ميناءِ الآمل
الذي كنتُ أسيرُ خلفه دوماً بخيطٍ أبيضٍ المحهُ هنا وهناك
لكي لا تقترب لحظاتُ الزوال ,,
كوهلةِ القمر في بزوغِه كانت مساءاً
كشروقِ الشمس كانت في صباحِها
فتاةٌ هي مدلولي الوحيد ,,
كم كنتُ أتخبط لساعاتِ العشقِ التي مضتْ
بلا ميعاد ,,
كم أنا مشتاقٌ لتلك اليدين
لذالكَ الصوتُ الحنونْ
لذالكَ القلبُ البريء
لتلك الفتاةُ التي كانت كمسكن الألأم
فاحت أوجاعُها بذهابكِ
فتاتي أسيرةَ أفكاري
رغم بعدكِ عني وطول المسافاتِ
وانقطاعُ الأخبار
إلا ’إني للأسف أحــبـــُكِ
ربما ماتت فبكِ روحُ المواجهة
لكني أعلمُ جيداً أنكِ ما زلتي
حيةً علي ذكرياتي
فأنا ما زلتُ أستمتعُ بهمساتكِ الدافئة
واستمعُ دوماً لدقاتِ قلبك ِ
وأن هنالكَ خلفَ المسافات ِ
قلباً ما زالَ ينبض علي ذكراي
الطمع ’’
بل الحبُ سيدتي وليسَ الطمع هو
من آتي بي إلى هنا لأفتتحَ صفحةً طويتُها بزمانٍ كاد أن يكونَ بعيداً
لو داهمهُ الغد
لكني أبيتُ آن أبقي وفياً كما اعتدتُ دوما ً
فآنا يا أميرةَ العشقِ أحبكِ .....حرفاً وجملةً وتفصيلاً
رغماً عني رغم الآهاتِ رغم الميعاد الذي طالع
فأنا ستجدينني دوماً بجانبكِ أترقبُ خطواتكٍ
فآنا للحبِ عنواناً
فليدونها كلَ من مر من هنا
بأن الحب كالبحر ’’ ومن يستطيع إخمادَ ثوراته
سيدتي احبكِ ,,,, رغمـــاً عني ؟
وسأنتظركِ كالعادة تحت شجر الغاب ,,
وسأنتظر رسالةَ الزاجل من بلادِ الألف ميل ..
ربما بخبر يسرُ الجالسين بقلبي من أحلام
وربما خبرُ النهاية ؟؟
بقلميـ ..
تعليق