اللون الوردي ....
والشكل الشرقي
والخبز الساكن تحت النار
ثالوث ٌ ....يرفد أيامي السبعة ...
بمزيد ٍ من قدر منشود
/
/
/
الوجع المحموم ....
و القدر المحتوم
والأثر العالق في قدميك ....
صفحات ٍ , ترسم تاريخي
/
/
/
الجفن الناعس فوق جبينك يحتضن الأهداب المسلولة كالسيف التارك غمد الفارس
والغدر شريكك حين ينام الضوء على باب غروب الشمس
أمّا أحلامي ....
فهي المدفونة قسرا ً تحت حجاب الحزن الساكن بين عروقي
/
/
/
حين ينام البؤس على كتفي
ويلامس قلبي فيض ظلام الدنيا
يهمس حزني في روضة أحلامي ....
من أي ّ فصول ٍ تأتينا يا نور ...؟
فالغابة لازالت تأوينا
و الطير الجارح يقتنص الرّغبة من أطراف مدينتنا
أوتذكر يا نور ....؟
كيف يبوء العشق الجارف بالنسيان ؟
كيف تنوس الشمس ولا ندرك أبواب الفجر
أوتذكر يا نور
كيف يراق النبض على مذبحة الأوهام
كيف يهاجر ظلّي ( غدرا ً ) من وطن الأحلام ؟!
/
/
/
الموج الهادر فوق الوجه الطافح بالحسرة يغمرني
و الجفن المائل للحمرة يحرقني
و هناك على مقربة ٍ من طرف الشّريان .....
ثمّة صمام ٌ يغتال خضابي
يتشاكل , حين أنام , مع الفجر الغارق خلف خطوط البصر
/
/
/
ها أنذا أعلنت قيامة أحزاني
لم يتبقى في دائرتي الا خابيتي البيضاء
أسكب منها أقداحا ً عشقت درب شفاهي
أرتشف النشوة من فتحتها العليا
حتّى تسقط عنّي كلّ الأوراق
ما أجملك أيتها الأقداح ....!
تتيمّم ذاكرتي منك لتصبح قبل الصحوة سيّدة النّسيان ....!
كم تشبهك الخمرة يا سيّدة ( الشّرقيات )
كم تنعشني الخمرة من أطراف اللوز العالق بين شفاهي
فنبيذك سيّدتي مسكوبا ً من شهد الرمّان
و مذاق النشوة فيه مفقود من كلّ الحانات
/
/
/
سيدة الشرقيات ...
يا وشما ً منقوشا ً فوق جبيني
ما أجمل موتي بين يديك
مثلك قلبي يتلوّى من سفر ٍ موبوء ٍ بالنسيان ....!
أنت شبيهة أطواري السرّية
بل انّك وجهي الساكن في صمتي
انّي أعترف الآن بأنّك ( لوحة عشقي المدفون) ...
حيث يهاجر نبضك , سوف تكون اقامتها ,
سيّدة الشرقيات ...
أنت وكأس الخمرة وجهان على قدري
بل أنت طنين الصمت على طبلة آذاني
و حديث الروح بلا أنغام ...
سوف أحدّث طيفك في السرّ ...
و أبوح له بالفيض الجارف بين عروقي
سوف ألملم من ذاكرتي أطلال أنوثتك الشّرقية ....!!!!
و أعمّد فيها طيف فؤادي بالدّفء الشارب روحي ليل نهار
فليعلم قلبك سيّدتي :
انّ العشق بعرفي منزلة ً ...
تتألّق حتّى يوم مماتي
لن أهجر مملكة ً أنت أميرتها
حتى لو هاجر طيفك كلّ الكرة الأرضية
والمجموعة الشمسية
حتى لو كلّفني الوصل عبور البحر ...
بقلمي
والشكل الشرقي
والخبز الساكن تحت النار
ثالوث ٌ ....يرفد أيامي السبعة ...
بمزيد ٍ من قدر منشود
/
/
/
الوجع المحموم ....
و القدر المحتوم
والأثر العالق في قدميك ....
صفحات ٍ , ترسم تاريخي
/
/
/
الجفن الناعس فوق جبينك يحتضن الأهداب المسلولة كالسيف التارك غمد الفارس
والغدر شريكك حين ينام الضوء على باب غروب الشمس
أمّا أحلامي ....
فهي المدفونة قسرا ً تحت حجاب الحزن الساكن بين عروقي
/
/
/
حين ينام البؤس على كتفي
ويلامس قلبي فيض ظلام الدنيا
يهمس حزني في روضة أحلامي ....
من أي ّ فصول ٍ تأتينا يا نور ...؟
فالغابة لازالت تأوينا
و الطير الجارح يقتنص الرّغبة من أطراف مدينتنا
أوتذكر يا نور ....؟
كيف يبوء العشق الجارف بالنسيان ؟
كيف تنوس الشمس ولا ندرك أبواب الفجر
أوتذكر يا نور
كيف يراق النبض على مذبحة الأوهام
كيف يهاجر ظلّي ( غدرا ً ) من وطن الأحلام ؟!
/
/
/
الموج الهادر فوق الوجه الطافح بالحسرة يغمرني
و الجفن المائل للحمرة يحرقني
و هناك على مقربة ٍ من طرف الشّريان .....
ثمّة صمام ٌ يغتال خضابي
يتشاكل , حين أنام , مع الفجر الغارق خلف خطوط البصر
/
/
/
ها أنذا أعلنت قيامة أحزاني
لم يتبقى في دائرتي الا خابيتي البيضاء
أسكب منها أقداحا ً عشقت درب شفاهي
أرتشف النشوة من فتحتها العليا
حتّى تسقط عنّي كلّ الأوراق
ما أجملك أيتها الأقداح ....!
تتيمّم ذاكرتي منك لتصبح قبل الصحوة سيّدة النّسيان ....!
كم تشبهك الخمرة يا سيّدة ( الشّرقيات )
كم تنعشني الخمرة من أطراف اللوز العالق بين شفاهي
فنبيذك سيّدتي مسكوبا ً من شهد الرمّان
و مذاق النشوة فيه مفقود من كلّ الحانات
/
/
/
سيدة الشرقيات ...
يا وشما ً منقوشا ً فوق جبيني
ما أجمل موتي بين يديك
مثلك قلبي يتلوّى من سفر ٍ موبوء ٍ بالنسيان ....!
أنت شبيهة أطواري السرّية
بل انّك وجهي الساكن في صمتي
انّي أعترف الآن بأنّك ( لوحة عشقي المدفون) ...
حيث يهاجر نبضك , سوف تكون اقامتها ,
سيّدة الشرقيات ...
أنت وكأس الخمرة وجهان على قدري
بل أنت طنين الصمت على طبلة آذاني
و حديث الروح بلا أنغام ...
سوف أحدّث طيفك في السرّ ...
و أبوح له بالفيض الجارف بين عروقي
سوف ألملم من ذاكرتي أطلال أنوثتك الشّرقية ....!!!!
و أعمّد فيها طيف فؤادي بالدّفء الشارب روحي ليل نهار
فليعلم قلبك سيّدتي :
انّ العشق بعرفي منزلة ً ...
تتألّق حتّى يوم مماتي
لن أهجر مملكة ً أنت أميرتها
حتى لو هاجر طيفك كلّ الكرة الأرضية
والمجموعة الشمسية
حتى لو كلّفني الوصل عبور البحر ...
بقلمي
تعليق