*بسم الله الرحمن الرحيم*
كيفكم شباب وصبايا وشو اخباركم ان شاء الله بخير؟
انا اليوم رح أحكيلكم عن دفتر حياتي
بتمنى انكم تشاركوني بتعليقاتكم وتسمعوني لآخر هذه الرحلة.
وبتمنى انكم ما تملو مني , وانا ايضا لن أطيل عليكم ان شاء الله ,وبتمنى اني أكون خفيفة الظل عليكم,بصفتكم اخواني وأخواتي في الاسلام وبما أن هذا المنتدى الرائع هو بيتي الثاني أريد أن أضع فيه دفتر حياتي. *حياتي دفتر ذكرياتي*
الحياة لا تمنحك كل شيء تريده في هذه الدنيا , أنا شخصيا لا أعرف لماذا؟؟
انني أجعل نفسي دائما أمام التساؤلات .... هل من قوانين الحياة أنها لا تعطي للانسان كل شيء يتمناه؟؟؟أم هذا هو المعنى الحقيقي للحياة أصلا؟؟
بفضل الله تعالى وقدرته أنا أعيش هذه الحياة التي لا يستطيع أحد أن يصطادها لأنها تعانده دائما وترفض له كل ما يتمناه ,الهدف من وجودي في هذه الحياة هو أن أكون عبدة لله أطيعه بكل أوامره وأجتنب كل نواهيه------- وأنا رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا كريما.
انني وُلدت في يومٍ رائع كان ممزوجاً بكل ألوان الجمال, يوم الثلاثاء في التاسع عشر من شهر أغسطس من عام 1993م مع آذان الفجر صباحا ,ما أجمل الحياة حين تبدأ بذكر الله,_لا اله الا الله_.
لكنني لم أبقَ كما وُلدت , ولم أبقَ صغيرة,انني كبرت وكبُرَت معي الأفراح والأحزان والهموم , ولولا الفرح في حياتي لمزقت الأحزان والهموم قلبي.
بدأت حياتي , وبدأت أشعر بحنان أمي وأبي العظيمان, ان الحياة لم تتوقف انها تابعت مسيرها انها تمشي وأنا أمشي معها ,انني دائما كنت أرى الجميع بجانبي ,كنت أنا التي يحبونها وكانوا يحققون لي كل شيء أريده أنا حتى أبقى لهم وحتى أبقى سعيدة , كنت صغيرة لا أفهم معنى الحياة , البراءة في عيناي والبسمة على شفتاي , انني كبرت وعندما أصبح عمري خمس سنوات بدأت أتنفس هواء جديد ,بدأت أتعرف على أناس جدد وعلى أطفال جدد,انها المرحلة البدائية في حياتي لأتعرف على العالم من حولي,كبرت وعندما أصبح عمري ست سنوات,تغير الهواء الذي أتنفسه,أصبح معقدا أحيانا , وأحيانا أخرى جميل,عرفت حينها أن هذا هو حال الدنيا, صاحبني هذا الهواء لمدة ست سنوات , وفي هذه المدة كنت أحاول أن أفعل شيئا جديدا وأطور شيئا جديدا في حياتي بفعل الهواء الذي تغير ,هذه هي مرحلة الابتدائية في المدرسة..
بدأت أتعرف على أشياء جديدة ,تعرفت على شيء يسمى الصداقة والحب ,تخيلو معي أحبتي اني كنت صغيرة لا أفهم شيئا في هذه الحياة لكن عندما ذهبت الى المرحلة الاعدادية في المدرسة رأيت أمامي لافتة مكتوب عليها *الصداقة كنز لا يفنى* وقتها لم أعرف معناها ,لم تتوقف الحياة انها تابعت مسيرها وتابعت أنا معها أيضا, انني بدأت أبحث عن هذا الكنز الذي لا يفنى وهي الصداقة, وعندما عثرت عليه عرفت معنى الصداقة وهو الحب, كبرت وكبر حبي للغير, وكثر تفكيري بكلمة الحب , وأصبح معناها في ذاكرتي يشمل أشياء كثيرة.
كانوا صديقاتي كثيرين,أحببتهم جميعا لكن لا أحد فيهم ملك قلبي,لم أعرف حينها ماذا يخبئ لي الزمان,كانوا يحبونني كثيرا وحتى الآن انني أتذكرهم, كنا نلعب ونمرح وندرس معا , كانوا يخافون عليَ من أي شيء,مضت ثلات سنوات على هذا الحال.
ذهبت بعدها لمرحلة جديدة مغايرة جدا , مختلفة تماما عن المراحل السابقة ,بعضا من صديقاتي بقو معي والبعض الآخر لم يبقَ ,كانت لي صديقة انني نادمة جداً على صداقتها ولكن أحمد الله على كل شيء ولأنه جعلني أعرف هذه الفتاة وأعرف ماذا تخبئ لي هذه الأفعى في وقت مبكر,انني أكرهها وأكره الأرض التي تمشي عليها, لكن الله عوضني أحسن منها,عوضني بملاك ينير الطريق أمامي .
أنا من طبيعتي عندما أحب أحدا أتعلق به كثيرا مثل الطفل الصغير المتعلق بأمه, صحيح أن الحياة لا تمنحك كل شيء تريده لكن أحيانا تكون حنونة علينا فتعطينا شيء كبير, بالنسبة لي الحياة أعطتني جوهرة لا تقدر بثمن أبداً ,أعطتني صديقة , هي ليست صديقتي فقط ,هي أختي وأمي وأبي وأخي وكل شيء في دنيتي, يعني حياتي تكون فراغ لا شيء عندما لا تكون هذه الجوهرة الغالية معي ,انني أحبها كثيرا ,أقسم بالله العظيم.
أقسم بالله العظيم أني تعلقت بها كثيرا وسأبقى متمسكة بهذه الجوهرة ولن أتركها أبداً , لدرجة أنني لم أتعلق بأمي بقدر تعلقي بهذه الجوهرة , انني رغم فرحي وسروري لأنني أملكها لكن أقسم لكم اني أبكي كل يوم وبشدة ليس ندما لا والله العظيم,بل خوفا , نعم انه خوفا من فقدان هذه الجوهرة الحبيبة,و خوفا من أن يأتي هواء متسخ ومليء بالغبار ويضع حاجز بيني وبين هذه الجوهرة وخوفا من أن تتركني هذه الجوهرة وتذهب, وقتها سيكون مصيري هو الموت.
لأن قلبي معلق بها ,وإذا فقدتها بأي شكل من الأشكال لن يعيش قلبي ولن ينبض ثانية واحدة, الحمد لله والشكر لله على هذه النعمة.
ولأنها عطية من الله ولأنني أعشقها أتعهد أمامكم وأمام الله عز وجل بحفظي وكل حبي وخوفي لهذه الجوهرة ,انها في قلبي وستبقى هكذا حتى الموت ان شاء الله , لأنها مصدر سعادتي وبهجتي في هذه الحياة, لا أريد أن أملك شيئا غيرها في هذه الحياة ,أدعو الله أن تبقى هذه الجوهرة معي ولا أريد شيئا أبدا غيرها لأن قلبي متيم بها, وأدعو لهذه الجوهرة بالسعادة والحياة المليئة بالفرح البعيدة عن كل أنواع الحزن, لأنها عندما تكون هي فرحانة انا أكون فرحة ومسرورة أكتر, وعندما تكون هي حزينة أشعر وكأن سيفا دخل الى قلبي ومزقه تمزيق, انني أشعر بها كانت قريبة أم بعيدة , لأنها موجودة في قلبي لوحدها ,وقلبي لا يعرف غيرها لذلك انه يشعر بها أينما كانت.
أتمنى أن تكون هذه الجوهرة تُكِن لي الحب مثلما أحبها أنا , وأرجو الله ألا يحرمني منها وأن لا تتركني هذه الجوهرة لأنني أحتاج لها دائما وكثيراً , وأرجو أن أكون في قلب هذه الجوهرة لوحدي لأسعده وأجعله دائما فرحا مسروراً , وأقسم بالله العظيم لن أجعل أحداً يؤذي هذه الجوهرة بأي شكل من الأشكال هذا عهد على نفسي , وحتى لو كان الشخص الذي يفكر أن يؤذيها اما بالكلام أو بالأفعال أقرب الناس لي ,سأدمره قبل أن يفعل شيئا وأقسم بالله العظيم مرة أخرى.
هكذا باقي دفتر حياتي لا يتكلم الا عن هذه الجوهرة لأنها هي أصلا حياتي وعمري وكل شيء أملكه , وهذا كله لا شيء بالنسبة للذي يوجد في قلبي وفي دفتر حياتي , ان دفتر حياتي ليس له نهاية ولا يتكلم الا عن هذه الجوهرة , لا يتكلم الا عن هذه الفتاة الرائعة الصديقة الرائعة ,الأخت الرائعة التي عشقها قلبي ولن يعشق غيرها ___ (الحمد لله) -------- انها موجودة معنا في هذا البيت انها حبيبتي (رمش الغلا) ----------(لينة).
ملاحظة:
صحيح أنني أحب فتيات كثيرات وأحترمهن لكن لا أحد يصل الى قلبي مثل لينة, لأن مفتاح قلبي معها بملكها تفعل ما تشاء.
أدعو الله أن يحفظها ويسعدها وينثر الفرحة كلها عليها , ومثلما جمعني بها في الدنيا أتمنى أن يجمعني بها في الجنة ان شاء الله .
وأدعو الله أن يطيل في عمرها وإذا لزم الأمر يأخذ من عمري ويعطيها.
ولو دق الموت بابي وشاء ربي أن يطوي شبابي , سأموت وسيحيا حبك بوجداني ------- وعد مني ان شاء الله... الحمد لله والشكر لله على كل شيء
هذه حياة أختكم *أميرة المشاعر*(ليان)
خالص ودي واحترامي وتقديري لكم
كيفكم شباب وصبايا وشو اخباركم ان شاء الله بخير؟
انا اليوم رح أحكيلكم عن دفتر حياتي
بتمنى انكم تشاركوني بتعليقاتكم وتسمعوني لآخر هذه الرحلة.
وبتمنى انكم ما تملو مني , وانا ايضا لن أطيل عليكم ان شاء الله ,وبتمنى اني أكون خفيفة الظل عليكم,بصفتكم اخواني وأخواتي في الاسلام وبما أن هذا المنتدى الرائع هو بيتي الثاني أريد أن أضع فيه دفتر حياتي. *حياتي دفتر ذكرياتي*
الحياة لا تمنحك كل شيء تريده في هذه الدنيا , أنا شخصيا لا أعرف لماذا؟؟
انني أجعل نفسي دائما أمام التساؤلات .... هل من قوانين الحياة أنها لا تعطي للانسان كل شيء يتمناه؟؟؟أم هذا هو المعنى الحقيقي للحياة أصلا؟؟
بفضل الله تعالى وقدرته أنا أعيش هذه الحياة التي لا يستطيع أحد أن يصطادها لأنها تعانده دائما وترفض له كل ما يتمناه ,الهدف من وجودي في هذه الحياة هو أن أكون عبدة لله أطيعه بكل أوامره وأجتنب كل نواهيه------- وأنا رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا كريما.
انني وُلدت في يومٍ رائع كان ممزوجاً بكل ألوان الجمال, يوم الثلاثاء في التاسع عشر من شهر أغسطس من عام 1993م مع آذان الفجر صباحا ,ما أجمل الحياة حين تبدأ بذكر الله,_لا اله الا الله_.
لكنني لم أبقَ كما وُلدت , ولم أبقَ صغيرة,انني كبرت وكبُرَت معي الأفراح والأحزان والهموم , ولولا الفرح في حياتي لمزقت الأحزان والهموم قلبي.
بدأت حياتي , وبدأت أشعر بحنان أمي وأبي العظيمان, ان الحياة لم تتوقف انها تابعت مسيرها انها تمشي وأنا أمشي معها ,انني دائما كنت أرى الجميع بجانبي ,كنت أنا التي يحبونها وكانوا يحققون لي كل شيء أريده أنا حتى أبقى لهم وحتى أبقى سعيدة , كنت صغيرة لا أفهم معنى الحياة , البراءة في عيناي والبسمة على شفتاي , انني كبرت وعندما أصبح عمري خمس سنوات بدأت أتنفس هواء جديد ,بدأت أتعرف على أناس جدد وعلى أطفال جدد,انها المرحلة البدائية في حياتي لأتعرف على العالم من حولي,كبرت وعندما أصبح عمري ست سنوات,تغير الهواء الذي أتنفسه,أصبح معقدا أحيانا , وأحيانا أخرى جميل,عرفت حينها أن هذا هو حال الدنيا, صاحبني هذا الهواء لمدة ست سنوات , وفي هذه المدة كنت أحاول أن أفعل شيئا جديدا وأطور شيئا جديدا في حياتي بفعل الهواء الذي تغير ,هذه هي مرحلة الابتدائية في المدرسة..
بدأت أتعرف على أشياء جديدة ,تعرفت على شيء يسمى الصداقة والحب ,تخيلو معي أحبتي اني كنت صغيرة لا أفهم شيئا في هذه الحياة لكن عندما ذهبت الى المرحلة الاعدادية في المدرسة رأيت أمامي لافتة مكتوب عليها *الصداقة كنز لا يفنى* وقتها لم أعرف معناها ,لم تتوقف الحياة انها تابعت مسيرها وتابعت أنا معها أيضا, انني بدأت أبحث عن هذا الكنز الذي لا يفنى وهي الصداقة, وعندما عثرت عليه عرفت معنى الصداقة وهو الحب, كبرت وكبر حبي للغير, وكثر تفكيري بكلمة الحب , وأصبح معناها في ذاكرتي يشمل أشياء كثيرة.
كانوا صديقاتي كثيرين,أحببتهم جميعا لكن لا أحد فيهم ملك قلبي,لم أعرف حينها ماذا يخبئ لي الزمان,كانوا يحبونني كثيرا وحتى الآن انني أتذكرهم, كنا نلعب ونمرح وندرس معا , كانوا يخافون عليَ من أي شيء,مضت ثلات سنوات على هذا الحال.
ذهبت بعدها لمرحلة جديدة مغايرة جدا , مختلفة تماما عن المراحل السابقة ,بعضا من صديقاتي بقو معي والبعض الآخر لم يبقَ ,كانت لي صديقة انني نادمة جداً على صداقتها ولكن أحمد الله على كل شيء ولأنه جعلني أعرف هذه الفتاة وأعرف ماذا تخبئ لي هذه الأفعى في وقت مبكر,انني أكرهها وأكره الأرض التي تمشي عليها, لكن الله عوضني أحسن منها,عوضني بملاك ينير الطريق أمامي .
أنا من طبيعتي عندما أحب أحدا أتعلق به كثيرا مثل الطفل الصغير المتعلق بأمه, صحيح أن الحياة لا تمنحك كل شيء تريده لكن أحيانا تكون حنونة علينا فتعطينا شيء كبير, بالنسبة لي الحياة أعطتني جوهرة لا تقدر بثمن أبداً ,أعطتني صديقة , هي ليست صديقتي فقط ,هي أختي وأمي وأبي وأخي وكل شيء في دنيتي, يعني حياتي تكون فراغ لا شيء عندما لا تكون هذه الجوهرة الغالية معي ,انني أحبها كثيرا ,أقسم بالله العظيم.
أقسم بالله العظيم أني تعلقت بها كثيرا وسأبقى متمسكة بهذه الجوهرة ولن أتركها أبداً , لدرجة أنني لم أتعلق بأمي بقدر تعلقي بهذه الجوهرة , انني رغم فرحي وسروري لأنني أملكها لكن أقسم لكم اني أبكي كل يوم وبشدة ليس ندما لا والله العظيم,بل خوفا , نعم انه خوفا من فقدان هذه الجوهرة الحبيبة,و خوفا من أن يأتي هواء متسخ ومليء بالغبار ويضع حاجز بيني وبين هذه الجوهرة وخوفا من أن تتركني هذه الجوهرة وتذهب, وقتها سيكون مصيري هو الموت.
لأن قلبي معلق بها ,وإذا فقدتها بأي شكل من الأشكال لن يعيش قلبي ولن ينبض ثانية واحدة, الحمد لله والشكر لله على هذه النعمة.
ولأنها عطية من الله ولأنني أعشقها أتعهد أمامكم وأمام الله عز وجل بحفظي وكل حبي وخوفي لهذه الجوهرة ,انها في قلبي وستبقى هكذا حتى الموت ان شاء الله , لأنها مصدر سعادتي وبهجتي في هذه الحياة, لا أريد أن أملك شيئا غيرها في هذه الحياة ,أدعو الله أن تبقى هذه الجوهرة معي ولا أريد شيئا أبدا غيرها لأن قلبي متيم بها, وأدعو لهذه الجوهرة بالسعادة والحياة المليئة بالفرح البعيدة عن كل أنواع الحزن, لأنها عندما تكون هي فرحانة انا أكون فرحة ومسرورة أكتر, وعندما تكون هي حزينة أشعر وكأن سيفا دخل الى قلبي ومزقه تمزيق, انني أشعر بها كانت قريبة أم بعيدة , لأنها موجودة في قلبي لوحدها ,وقلبي لا يعرف غيرها لذلك انه يشعر بها أينما كانت.
أتمنى أن تكون هذه الجوهرة تُكِن لي الحب مثلما أحبها أنا , وأرجو الله ألا يحرمني منها وأن لا تتركني هذه الجوهرة لأنني أحتاج لها دائما وكثيراً , وأرجو أن أكون في قلب هذه الجوهرة لوحدي لأسعده وأجعله دائما فرحا مسروراً , وأقسم بالله العظيم لن أجعل أحداً يؤذي هذه الجوهرة بأي شكل من الأشكال هذا عهد على نفسي , وحتى لو كان الشخص الذي يفكر أن يؤذيها اما بالكلام أو بالأفعال أقرب الناس لي ,سأدمره قبل أن يفعل شيئا وأقسم بالله العظيم مرة أخرى.
هكذا باقي دفتر حياتي لا يتكلم الا عن هذه الجوهرة لأنها هي أصلا حياتي وعمري وكل شيء أملكه , وهذا كله لا شيء بالنسبة للذي يوجد في قلبي وفي دفتر حياتي , ان دفتر حياتي ليس له نهاية ولا يتكلم الا عن هذه الجوهرة , لا يتكلم الا عن هذه الفتاة الرائعة الصديقة الرائعة ,الأخت الرائعة التي عشقها قلبي ولن يعشق غيرها ___ (الحمد لله) -------- انها موجودة معنا في هذا البيت انها حبيبتي (رمش الغلا) ----------(لينة).
ملاحظة:
صحيح أنني أحب فتيات كثيرات وأحترمهن لكن لا أحد يصل الى قلبي مثل لينة, لأن مفتاح قلبي معها بملكها تفعل ما تشاء.
أدعو الله أن يحفظها ويسعدها وينثر الفرحة كلها عليها , ومثلما جمعني بها في الدنيا أتمنى أن يجمعني بها في الجنة ان شاء الله .
وأدعو الله أن يطيل في عمرها وإذا لزم الأمر يأخذ من عمري ويعطيها.
ولو دق الموت بابي وشاء ربي أن يطوي شبابي , سأموت وسيحيا حبك بوجداني ------- وعد مني ان شاء الله... الحمد لله والشكر لله على كل شيء
هذه حياة أختكم *أميرة المشاعر*(ليان)
خالص ودي واحترامي وتقديري لكم
تعليق