بدا الشاب الفلسطيني -الذي فضل الإشارة إلى اسمه بأبي أحمد- عابساً وهو يجلس على مقربة من البوابة الفلسطينية من معبر رفح، بعدما رفضت السلطات المصرية السماح له بزيارة والدته المصرية المصابة بشلل نصفي بفعل تعرضها لجلطة دماغية مؤخراً.
مصدر الخبر...
مصدر الخبر...