أَنــَا
وَالمَجْدُ بَيْنَ أَصَابِعِيْ .!
وَالحُبُ و الحُزْنُ وََ النِسَاءْ
أنَا وَعَصَافِيْرِيْ ،،
وَأَقْدَاحُ خَمْرٍ مُعْتَقَةٍ وَ...بُكَـــاءْ
يَا امْرَأَةَ الشِعْرِ وَالْقَصِيْدَةَ
يَا ذَاتَ النُهُوْدِ العَتِيْدَةَ
لَسْتُ بَيْنَ يَدَيْكِ كِتَابَاً
لَسْتُ جَرِيْدَةَ
أنَا اللُغَةُ المَفْقُوْدَةَ
أنَا القَافِيَةُ !
فَوْقَ صَدْرِيْ تَنَامُ الحُرُوْفْ
وَمِنْ فَمِيْ تُوْلَدُ الأبْجَدِيْةَ !
يَا شَرْقِيَةَ
يَا ابْنَةَ السَمُؤاَلِ وَالمُتَنَبِيْ
إمْرؤُ القَيْسِ فِيْ عَهْدِيْ تْلْمِيْذٌ
وَالزِيْرُ يتَخَبَطُ بِلاَ نِسَاءْ !
أنَا حزنُ السُطُوْرْ
وَ فَرْحُ السُطُورْ
وَغَضَبُ السُطُوْرْ
أَنَا
رَجُلٌ لاَ يُخْتَصَرْ فِيْ.... سُطُوْرْ !
مُصَافَحَةَ
لِلأَقْلاَمِ الجَدِيْدَةَ التيْ حَطَتْ هَا هُنَا
وَعُذْرُ غِيَابْ ...لَنْ يَطُوْلْ
بِقَلَمِيْ
مَوَدَةَ../
قَلْبْ البُرْكَانْ
وَالمَجْدُ بَيْنَ أَصَابِعِيْ .!
وَالحُبُ و الحُزْنُ وََ النِسَاءْ
أنَا وَعَصَافِيْرِيْ ،،
وَأَقْدَاحُ خَمْرٍ مُعْتَقَةٍ وَ...بُكَـــاءْ
يَا امْرَأَةَ الشِعْرِ وَالْقَصِيْدَةَ
يَا ذَاتَ النُهُوْدِ العَتِيْدَةَ
لَسْتُ بَيْنَ يَدَيْكِ كِتَابَاً
لَسْتُ جَرِيْدَةَ
أنَا اللُغَةُ المَفْقُوْدَةَ
أنَا القَافِيَةُ !
فَوْقَ صَدْرِيْ تَنَامُ الحُرُوْفْ
وَمِنْ فَمِيْ تُوْلَدُ الأبْجَدِيْةَ !
يَا شَرْقِيَةَ
يَا ابْنَةَ السَمُؤاَلِ وَالمُتَنَبِيْ
إمْرؤُ القَيْسِ فِيْ عَهْدِيْ تْلْمِيْذٌ
وَالزِيْرُ يتَخَبَطُ بِلاَ نِسَاءْ !
أنَا حزنُ السُطُوْرْ
وَ فَرْحُ السُطُورْ
وَغَضَبُ السُطُوْرْ
أَنَا
رَجُلٌ لاَ يُخْتَصَرْ فِيْ.... سُطُوْرْ !
مُصَافَحَةَ
لِلأَقْلاَمِ الجَدِيْدَةَ التيْ حَطَتْ هَا هُنَا
وَعُذْرُ غِيَابْ ...لَنْ يَطُوْلْ
بِقَلَمِيْ
مَوَدَةَ../
قَلْبْ البُرْكَانْ
تعليق