نقول وبالله التوفيق ونحن نطرح هذا الموضوع كعرض تاريخي
توثيقي ليس الغرض من ذلك هو ألإسائه لأحد بعينه أو تشويه صورة ألإعلام العربي أوأي طرف قد لايعلم عما قام به من أجل
الشهره وأهداف ماديه دون أن يعلم أيضاً ماينطوي خلفها من أهداف
خبيثه مغلفه بغلاف العلوم والتقدم والشفافية ألإعلاميه اللتي تحمل الفكرالغربي المتنوع لاكن ألأمر يتجاوز كل هذه ألأمور حيث سبق
الحديث عنها وطرحها على أكفرمن صعيد لاكنه باقن دون أي تغيير لأستراتجيته ومنهجه وهو مستمر في أيدوجيته المرسومه بالرغم من كل المطالبات الشعبيه في ألأوساط العربيه وهناك من يعرف السبب والكثيرين لايعرفون وهنا نورد نبذتاً عن أصل ومهوم هذه الفضائيات المعربه ولماذا هي موجوده ؟ ومن أوجدها ويرعاها ويحميها ؟ فنقول من المعروف أن شركة bbc ألأعلاميه ألإخباريه العالميه البريطانيه وإذاعة هنا لندن هي اللتي ولدة قناة الجزيره القطريه من أجل سياسة فرق تسد تقاطعها شركة acb
ألأمريكيه التابعه لشركة هلي برتن الشق ألإعلامي ومعها مجموعات العربيه وإم بي سي الشرق ألأوسط وإيي آر تي وفوكس نيوز هذان الشركتان وضعتا وكلاء موزعين دائمين لهذه القنواة مع دفع قيمة التشفير حتي يكون البث مجاني ومتاح للعامه لنشر وترويج الثقافه الغربيه والعربيه هي موازيه للجزيره لاكن بنوع مختلف من حيث النكهه كونها بنت إسي بي ألأمريكيه المذكوره والمجموعات تتبعان الحزب الجمهوري والكلام لاينتهي من أن ألأنظمه الغربيه وألأمريكيه اللتي فرضت هذا النهج ألإعلامي المكثف لازالت تعيش نظام قديم إنتهت صلاحيته وفاعيته كونه أصبح مكشوفاً بسبب أن العالم اليوم ليس هو أمس من حيث التعامل
السياسي القديم والحديث مع الشعوب اللتي كانت مستعمرات غربيه
وأمريكيه مثل الكومنوولف والكونتادورا أسماء مجموعات الدول المستعمره والكلام هنا لايتهي من أن إنسان ألأمس ليس هو اليوم بثقافته التكنلوجيه عالم النانو والفوتون والنيترون والفضاء والمقاريب وألأقمار والسوائل الضوئيه وألأشعه بأنواعها وغير ذلك
كثير من خلال هذه المعطيات العلميه المتقدمه أصبح ألإنسان يعرف
كل شيئ حتى الزيارات السياسيه وألأسرار اللتي كانت خافيه لم يعد هناك شيئ خفي كما هي الحال سابقاً وحتي التفكير بشيئ وكذلك التنبئ بالمستقبل وتحليل ألأحداث وألإنعكاسات والتداعيات اليوميه
والكلام لاينتهي ونقول ياللأسف أن العاملين في هذه الفضائيات من
أبناء العرب ويتعاملون مع المشاهد وكأنه ساذج غبي قديم وليس أنه
المتحضر يقدمون له الصوره المعكوسه كثيراً ماتتقاطع هذه ألآراء
مع المستفيدين من بقاء الوضع كما هو عليه وكثيراً أيضاً من المثقفين للأسف أيضاً يناقضون الرأئ السائد في مفهوم فرق تسد أن
يعتبرون أن هذه حرية التعبير ومجال الديمقراطيه في العولمه العالميه الجديده دون تمحيص لما هو خلفها والمعنى هنا أننا لانحارب الفكر المبدع وحرية التعبير كما تعنيه الكلمه بقدر مانحارب أسلوب السم بالعسل وهي أفكار إنجلزيه إستعماريه قديمه والكلام لاينتهي فيما لو كانت هذه الفضائيات عربيه ليتم إيقافها من أول حلقه وماشهدناه من شكاوي على هذه القنوات من الدول وحكوماتها وكثير من الشعوب لكن لم تلقى إذن صاغية حتى أن أحد وكلاء هذه الفضائيات يعترف بقوله أنه لايستطيع إيقاف قنواته فلو كان ألأمر بيدي لقمت بإقاف هذه القنوات وإنتهينا من هذا الصداع والكلام ينتهي ختامه هل فهمنا
كمثقفين وعامه بعد هذا الموجز ؟ ولماذا هي موجوده بالرغم من كل
المحاولات ضدها }
{ تحيات الكاتب العقلا
توثيقي ليس الغرض من ذلك هو ألإسائه لأحد بعينه أو تشويه صورة ألإعلام العربي أوأي طرف قد لايعلم عما قام به من أجل
الشهره وأهداف ماديه دون أن يعلم أيضاً ماينطوي خلفها من أهداف
خبيثه مغلفه بغلاف العلوم والتقدم والشفافية ألإعلاميه اللتي تحمل الفكرالغربي المتنوع لاكن ألأمر يتجاوز كل هذه ألأمور حيث سبق
الحديث عنها وطرحها على أكفرمن صعيد لاكنه باقن دون أي تغيير لأستراتجيته ومنهجه وهو مستمر في أيدوجيته المرسومه بالرغم من كل المطالبات الشعبيه في ألأوساط العربيه وهناك من يعرف السبب والكثيرين لايعرفون وهنا نورد نبذتاً عن أصل ومهوم هذه الفضائيات المعربه ولماذا هي موجوده ؟ ومن أوجدها ويرعاها ويحميها ؟ فنقول من المعروف أن شركة bbc ألأعلاميه ألإخباريه العالميه البريطانيه وإذاعة هنا لندن هي اللتي ولدة قناة الجزيره القطريه من أجل سياسة فرق تسد تقاطعها شركة acb
ألأمريكيه التابعه لشركة هلي برتن الشق ألإعلامي ومعها مجموعات العربيه وإم بي سي الشرق ألأوسط وإيي آر تي وفوكس نيوز هذان الشركتان وضعتا وكلاء موزعين دائمين لهذه القنواة مع دفع قيمة التشفير حتي يكون البث مجاني ومتاح للعامه لنشر وترويج الثقافه الغربيه والعربيه هي موازيه للجزيره لاكن بنوع مختلف من حيث النكهه كونها بنت إسي بي ألأمريكيه المذكوره والمجموعات تتبعان الحزب الجمهوري والكلام لاينتهي من أن ألأنظمه الغربيه وألأمريكيه اللتي فرضت هذا النهج ألإعلامي المكثف لازالت تعيش نظام قديم إنتهت صلاحيته وفاعيته كونه أصبح مكشوفاً بسبب أن العالم اليوم ليس هو أمس من حيث التعامل
السياسي القديم والحديث مع الشعوب اللتي كانت مستعمرات غربيه
وأمريكيه مثل الكومنوولف والكونتادورا أسماء مجموعات الدول المستعمره والكلام هنا لايتهي من أن إنسان ألأمس ليس هو اليوم بثقافته التكنلوجيه عالم النانو والفوتون والنيترون والفضاء والمقاريب وألأقمار والسوائل الضوئيه وألأشعه بأنواعها وغير ذلك
كثير من خلال هذه المعطيات العلميه المتقدمه أصبح ألإنسان يعرف
كل شيئ حتى الزيارات السياسيه وألأسرار اللتي كانت خافيه لم يعد هناك شيئ خفي كما هي الحال سابقاً وحتي التفكير بشيئ وكذلك التنبئ بالمستقبل وتحليل ألأحداث وألإنعكاسات والتداعيات اليوميه
والكلام لاينتهي ونقول ياللأسف أن العاملين في هذه الفضائيات من
أبناء العرب ويتعاملون مع المشاهد وكأنه ساذج غبي قديم وليس أنه
المتحضر يقدمون له الصوره المعكوسه كثيراً ماتتقاطع هذه ألآراء
مع المستفيدين من بقاء الوضع كما هو عليه وكثيراً أيضاً من المثقفين للأسف أيضاً يناقضون الرأئ السائد في مفهوم فرق تسد أن
يعتبرون أن هذه حرية التعبير ومجال الديمقراطيه في العولمه العالميه الجديده دون تمحيص لما هو خلفها والمعنى هنا أننا لانحارب الفكر المبدع وحرية التعبير كما تعنيه الكلمه بقدر مانحارب أسلوب السم بالعسل وهي أفكار إنجلزيه إستعماريه قديمه والكلام لاينتهي فيما لو كانت هذه الفضائيات عربيه ليتم إيقافها من أول حلقه وماشهدناه من شكاوي على هذه القنوات من الدول وحكوماتها وكثير من الشعوب لكن لم تلقى إذن صاغية حتى أن أحد وكلاء هذه الفضائيات يعترف بقوله أنه لايستطيع إيقاف قنواته فلو كان ألأمر بيدي لقمت بإقاف هذه القنوات وإنتهينا من هذا الصداع والكلام ينتهي ختامه هل فهمنا
كمثقفين وعامه بعد هذا الموجز ؟ ولماذا هي موجوده بالرغم من كل
المحاولات ضدها }
{ تحيات الكاتب العقلا
تعليق