السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الباب الاول
..جهنم..
يسمى جهنم لأنه يجهم في وجوه الرجال والنساء فيأكل لحومهم ، وهو أهون عذاباً من غيره
الباب الثاني
..لظى..
ويسمى لظــى آكلة اليدان والرجلان تدعو من أدبر عن التوحيد وتولى عما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام .
الباب الثالث.
.سقر..
يقال له سقر إنما سمي سقر لأنه يأكل اللحم دون العظم .
الباب الرابع
..الحطمة..
يقال له الحطمة تحطم العظام وتحرق الأفئدة وترمي بشرر كالقصر فتطلع الشرر إلى السماء ثم تنزل فتحرق وجوههم وأيديهم فيكون المع حتى ينفذ ثم يبكون الدماء حتى تنفذ ثم يبكون القيح حتى ينفذ .
الباب الخامس.
.الجحيم..
يقال له الجحيم إنما سمي بذلك لأنه عظيم الجمرة ، الجمرة الواحدة أعظم من الدنيا .
الباب السادس
..السعير..
يقال له السعير سمي هكذا لأنه يسعر فيه ثلاثمائة قصر في كل قصر ثلاثمائة بيت في كل بيت ثلاثمائة لون من العذاب وفيه حيات وعقارب وقيود وسلاسل وأغلال ، وفيه جب الحزن ليس في النار عذاب أشد منه إذا فتح باب الحزن حزن أهل النار حزنا شديداً .
الباب السابع
..الهاوية..
يقال له الهاوية من وقع فيه لم يخرج أبداً وفيه بئر الهباب يخرج منه نار تستعيذ منها النار ، وفيه الذين قال الله فيهم {سأرهقه صعودا} ، وهو جبل من نار يوضع أعداء الله على وجوههم على ذلك الجبل مغلولة ايديهم إلى أعناقهم مجموعة أعناقهم إلى أقدامهم ، الزبانية وقوف على رؤسهم بأيديهم مقامع من حديد إذا ضرب أحدهم بالمقمعة ضربة سمع صوتها الثقلان .
,,,,,
الباب الاول
..جهنم..
يسمى جهنم لأنه يجهم في وجوه الرجال والنساء فيأكل لحومهم ، وهو أهون عذاباً من غيره
الباب الثاني
..لظى..
ويسمى لظــى آكلة اليدان والرجلان تدعو من أدبر عن التوحيد وتولى عما جاء به محمد عليه الصلاة والسلام .
الباب الثالث.
.سقر..
يقال له سقر إنما سمي سقر لأنه يأكل اللحم دون العظم .
الباب الرابع
..الحطمة..
يقال له الحطمة تحطم العظام وتحرق الأفئدة وترمي بشرر كالقصر فتطلع الشرر إلى السماء ثم تنزل فتحرق وجوههم وأيديهم فيكون المع حتى ينفذ ثم يبكون الدماء حتى تنفذ ثم يبكون القيح حتى ينفذ .
الباب الخامس.
.الجحيم..
يقال له الجحيم إنما سمي بذلك لأنه عظيم الجمرة ، الجمرة الواحدة أعظم من الدنيا .
الباب السادس
..السعير..
يقال له السعير سمي هكذا لأنه يسعر فيه ثلاثمائة قصر في كل قصر ثلاثمائة بيت في كل بيت ثلاثمائة لون من العذاب وفيه حيات وعقارب وقيود وسلاسل وأغلال ، وفيه جب الحزن ليس في النار عذاب أشد منه إذا فتح باب الحزن حزن أهل النار حزنا شديداً .
الباب السابع
..الهاوية..
يقال له الهاوية من وقع فيه لم يخرج أبداً وفيه بئر الهباب يخرج منه نار تستعيذ منها النار ، وفيه الذين قال الله فيهم {سأرهقه صعودا} ، وهو جبل من نار يوضع أعداء الله على وجوههم على ذلك الجبل مغلولة ايديهم إلى أعناقهم مجموعة أعناقهم إلى أقدامهم ، الزبانية وقوف على رؤسهم بأيديهم مقامع من حديد إذا ضرب أحدهم بالمقمعة ضربة سمع صوتها الثقلان .
,,,,,
تعليق