:
السلام عليكم و رحمة الله
لحظاتكم ممتعة و مفيدة .
أحياناً تعترينا موجات من السخط و الضجر و التذمر
على الوضع أو الطريقة التي نعيشها
فكلنا يعزي هذا إلى الملل أو إلى الروتين
الذي يطغى على حياتنا بشكل فظيع
فنحس بـ الاختناق و بـ الرغبة لـ الصراخ و بالبحث
عن وسائل عدة قد تخرجنا من هذا الملل
لكن عبثاً نحاول ! . و برأيي هذا يعود إلى اِنغماسنا في الشئ نفسه
لمدة طويلة من عمرنا فعلى سبيل المثال نجد أنفسنا داخل قوقعة
الانترنت أو مثلا قراءة الجرائد أو مزاولة الرياضة نفسها
أو الذهاب للأماكن نفسها و غيرها من الممارسات اليومية
التي تولد لدينا هذا الشعور فتتعمق فجوة هذه الآفة بداخلنا
فنصبح عصبيين و لا نطاق .. في حين لو جلسنا بهدوء مع النفس
قد نجد العلاج بيدنا و نحن الغافلين فهناك الكثير من الأعمال
الصالحة التي علينا القيام بها علّنا نخرج من هذه الدائرة المغلقة
فمثلاً عوض أن نظل هكذا لما لا نقوم بزيارة المرضى
أو دور العجزة مثلاً
أو نعمل على جمع المال من الأغنياء و شراء متطلبات لدور اليتامى
أو شراء مصاحف للمساجد ..
و غيرها من الأعمال عوض القبوع في نفس الروتين
و هكذا نضرب عصفورين بحجر واحد !
علينا فقط رسم الهدف و العودة إلى ربنا و بالصبر
سنخرج من هذا الملل و من هذا الشعور بالضيق و الضجر
:
إليكم القلم لإضافات أفكار و نصائح
للقضاء على هذه الآفة السامة التي غزت بيوت المسلمين
مع كل الأسف ؟
أختكم فردوس
السلام عليكم و رحمة الله
لحظاتكم ممتعة و مفيدة .
أحياناً تعترينا موجات من السخط و الضجر و التذمر
على الوضع أو الطريقة التي نعيشها
فكلنا يعزي هذا إلى الملل أو إلى الروتين
الذي يطغى على حياتنا بشكل فظيع
فنحس بـ الاختناق و بـ الرغبة لـ الصراخ و بالبحث
عن وسائل عدة قد تخرجنا من هذا الملل
لكن عبثاً نحاول ! . و برأيي هذا يعود إلى اِنغماسنا في الشئ نفسه
لمدة طويلة من عمرنا فعلى سبيل المثال نجد أنفسنا داخل قوقعة
الانترنت أو مثلا قراءة الجرائد أو مزاولة الرياضة نفسها
أو الذهاب للأماكن نفسها و غيرها من الممارسات اليومية
التي تولد لدينا هذا الشعور فتتعمق فجوة هذه الآفة بداخلنا
فنصبح عصبيين و لا نطاق .. في حين لو جلسنا بهدوء مع النفس
قد نجد العلاج بيدنا و نحن الغافلين فهناك الكثير من الأعمال
الصالحة التي علينا القيام بها علّنا نخرج من هذه الدائرة المغلقة
فمثلاً عوض أن نظل هكذا لما لا نقوم بزيارة المرضى
أو دور العجزة مثلاً
أو نعمل على جمع المال من الأغنياء و شراء متطلبات لدور اليتامى
أو شراء مصاحف للمساجد ..
و غيرها من الأعمال عوض القبوع في نفس الروتين
و هكذا نضرب عصفورين بحجر واحد !
علينا فقط رسم الهدف و العودة إلى ربنا و بالصبر
سنخرج من هذا الملل و من هذا الشعور بالضيق و الضجر
:
إليكم القلم لإضافات أفكار و نصائح
للقضاء على هذه الآفة السامة التي غزت بيوت المسلمين
مع كل الأسف ؟
أختكم فردوس
بقلمي
تعليق