بسم الله الرحمن الرحيم
هل سمعت عن ما يسمى بروتوكولات حكماء بني صهيون؟
لماذا لم يسمونها بروتوكولات انبياء بني اسرائيل؟
ما الفرق بين الانبياء والحكماء عندهم ؟
مما يكاد العقل ان يتفق عليه هو انهم قد استقر عندهم ان كتاب الله تعالى القران اصح الكتب واحفظها نقلا ..فلذا صار مرجعا لعقيدتهم الفلسفية
من سورة الكهف ومن قصة موسى عليه السلام والعبد الصالح تبدأ الحكاية بالنسبة لهم ...؟
فهناك انبياء ولهم شريعة متعلقة بالناموس الظاهري ومقيدة زمكانيا وهناك حكماء ولهم شريعة متعلقة بالناموس الباطني ومطلقة زمكانيا...والحكماء مهيمنين على الانبياء...اذا لماذا نتبع شريعة الانبياء المقيدة زمكانيا ؟
هكذا ذهبت تأويلاتهم للنصوص ..فرأوا ان هناك حكمة كونية ثابته لاتتبدل ولا تتحول اذا ما عرفتها فأن الحلال والحرام والصلاح والفساد والخير والشر يكون له صورة اخرى لان العبد الصالح الحكيم قتل وخرب السفينة وبنا الجدار وموسى عليه السلام لعدم معرفته بالحكمة الكونيه انكر وعد ذلك عليه السلام فسادا وحراما ..اما العبد الصالح الذي كان يعرف العلل والقصد فقد كانت تلك الافعال بالنسبة له صلاحا وخيرا وحلالا..هكذا تأسست بروتوكولات حكماء- فلاسفة- بني صهيون ..لان بني اسرائيل تعلقهم بالناموس الظاهري المتعلق بشريعة الانبياء المتعددة والمتعرضة للنسخ والتقييد .امنا شريعة الحكماء فمطلقة وثابتة وواحدة
اذا اين اخفت الحكمة الكونية موسى عليه السلام ..الي في بيت فرعون العدو؟؟
اذا اين اخفى الحكماء الكونيين اعظم كنز استخباراتي ..اليس في غزة ؟
سيكون لنا انشاء الله تفصيل خاص حول فلسفتهم هذه تحت عنوان فلسفة المؤامرة على العرب السنة في جزيرة العرب ..نسأل الله تعالى العون في طباعته
هل سمعت عن ما يسمى بروتوكولات حكماء بني صهيون؟
لماذا لم يسمونها بروتوكولات انبياء بني اسرائيل؟
ما الفرق بين الانبياء والحكماء عندهم ؟
مما يكاد العقل ان يتفق عليه هو انهم قد استقر عندهم ان كتاب الله تعالى القران اصح الكتب واحفظها نقلا ..فلذا صار مرجعا لعقيدتهم الفلسفية
من سورة الكهف ومن قصة موسى عليه السلام والعبد الصالح تبدأ الحكاية بالنسبة لهم ...؟
فهناك انبياء ولهم شريعة متعلقة بالناموس الظاهري ومقيدة زمكانيا وهناك حكماء ولهم شريعة متعلقة بالناموس الباطني ومطلقة زمكانيا...والحكماء مهيمنين على الانبياء...اذا لماذا نتبع شريعة الانبياء المقيدة زمكانيا ؟
هكذا ذهبت تأويلاتهم للنصوص ..فرأوا ان هناك حكمة كونية ثابته لاتتبدل ولا تتحول اذا ما عرفتها فأن الحلال والحرام والصلاح والفساد والخير والشر يكون له صورة اخرى لان العبد الصالح الحكيم قتل وخرب السفينة وبنا الجدار وموسى عليه السلام لعدم معرفته بالحكمة الكونيه انكر وعد ذلك عليه السلام فسادا وحراما ..اما العبد الصالح الذي كان يعرف العلل والقصد فقد كانت تلك الافعال بالنسبة له صلاحا وخيرا وحلالا..هكذا تأسست بروتوكولات حكماء- فلاسفة- بني صهيون ..لان بني اسرائيل تعلقهم بالناموس الظاهري المتعلق بشريعة الانبياء المتعددة والمتعرضة للنسخ والتقييد .امنا شريعة الحكماء فمطلقة وثابتة وواحدة
اذا اين اخفت الحكمة الكونية موسى عليه السلام ..الي في بيت فرعون العدو؟؟
اذا اين اخفى الحكماء الكونيين اعظم كنز استخباراتي ..اليس في غزة ؟
سيكون لنا انشاء الله تفصيل خاص حول فلسفتهم هذه تحت عنوان فلسفة المؤامرة على العرب السنة في جزيرة العرب ..نسأل الله تعالى العون في طباعته
تعليق