:
السلام عليكم و رحمة الله
صراحة من فترة كنت أتابع برنامج في أحد القنوات الفضائية
عن بعض الظواهر الشاذة الدخيلة على مجتماعتنا
و التي باتت عند الغرب شئ عادي و ذلك لتفسخهم
و ابتعادهم عن مبادئهم حيث أصبحوا يبحثون عن اللذة
والمتعة بأي طريقة كانت سواء بتعاطي المخدرات
أو الشذوذ الجنسي أو الزنا وغيرها ..
فانعكس هذا سلباً على مجتمعنا بسبب إهمال الآباء
و عدم تعليم أبناءهم الصح من الغلط
و ابتعادنا عن ديننا
فتولدت لذا الكثيرين منا رغبة التجربة أو فضول في المشاهدة
لتلك المعاصي جاهلين أن الغرب حالياً
يعيشون تحت شبح الإيدز
و اختلاط الأنساب و الأمراض و تفكك الأسر
و الشبق و غيره من الصراعات النفسية التي تفجرت بسبب
هذا التعاطي الغير الأخلاقي و الذي يجري
في منحى معاكس وغير سليم
فالله سبحانه و تعالى و لأعمار الأرض زودنا بهذه الأحاسيس
السارة و الممتعة ليحبب لنا الزواج و ليعطي للرجل الدافع
لتحمل أعباء البيت و غيرها لتحقيق ما يتمناه في ظل الشريعة
لكن مع الأسف في عصرنا هذا كل الدول
تعرف هذه الظواهر الشاذة بنسب متفاوتة
لا و الغريب في الأمر صاروا يستضفيون هؤلاء
و كأن الأمر عادي و يعطوهم حقهم في الحوار
و كأن التجاهر بـ الذنب و التفاخر به شئ ممتع و عادي
و باتوا يصغرون الكبائر و لا حول و لا قوة إلا بالله
فالبعد عن الله هو سبب ما نحن فيه من جرم و معصية
و ربنا يهدينا و يجعلنا من الصابرين الراغبين في حياة
مستقرة و سليمة تحت ظل الشرع
:
صراحة موضوع شائك و الحديث عنه كثير
و لا أستطيع الغوص فيه بشكل أعمق !
و يستحق المناقشة لأنه شئ ملموس بشكل كبير
بسبب عوامل عدة من إعلام و فضائيات و نت و غيره
وكذلك بسبب الاختلاط في المدارس أو المعاهد بمثل هؤلاء
:
لذا لكم القلم لتقديم النصح لكل من يعاني
من هذه العادات السيئة ؟
أو للذين يوسوس لهم الشيطان لخوض غمارها ؟
أو لمن على اتصال بهذه الفئة ؟
أختكم فردوس
السلام عليكم و رحمة الله
صراحة من فترة كنت أتابع برنامج في أحد القنوات الفضائية
عن بعض الظواهر الشاذة الدخيلة على مجتماعتنا
و التي باتت عند الغرب شئ عادي و ذلك لتفسخهم
و ابتعادهم عن مبادئهم حيث أصبحوا يبحثون عن اللذة
والمتعة بأي طريقة كانت سواء بتعاطي المخدرات
أو الشذوذ الجنسي أو الزنا وغيرها ..
فانعكس هذا سلباً على مجتمعنا بسبب إهمال الآباء
و عدم تعليم أبناءهم الصح من الغلط
و ابتعادنا عن ديننا
فتولدت لذا الكثيرين منا رغبة التجربة أو فضول في المشاهدة
لتلك المعاصي جاهلين أن الغرب حالياً
يعيشون تحت شبح الإيدز
و اختلاط الأنساب و الأمراض و تفكك الأسر
و الشبق و غيره من الصراعات النفسية التي تفجرت بسبب
هذا التعاطي الغير الأخلاقي و الذي يجري
في منحى معاكس وغير سليم
فالله سبحانه و تعالى و لأعمار الأرض زودنا بهذه الأحاسيس
السارة و الممتعة ليحبب لنا الزواج و ليعطي للرجل الدافع
لتحمل أعباء البيت و غيرها لتحقيق ما يتمناه في ظل الشريعة
لكن مع الأسف في عصرنا هذا كل الدول
تعرف هذه الظواهر الشاذة بنسب متفاوتة
لا و الغريب في الأمر صاروا يستضفيون هؤلاء
و كأن الأمر عادي و يعطوهم حقهم في الحوار
و كأن التجاهر بـ الذنب و التفاخر به شئ ممتع و عادي
و باتوا يصغرون الكبائر و لا حول و لا قوة إلا بالله
فالبعد عن الله هو سبب ما نحن فيه من جرم و معصية
و ربنا يهدينا و يجعلنا من الصابرين الراغبين في حياة
مستقرة و سليمة تحت ظل الشرع
:
صراحة موضوع شائك و الحديث عنه كثير
و لا أستطيع الغوص فيه بشكل أعمق !
و يستحق المناقشة لأنه شئ ملموس بشكل كبير
بسبب عوامل عدة من إعلام و فضائيات و نت و غيره
وكذلك بسبب الاختلاط في المدارس أو المعاهد بمثل هؤلاء
:
لذا لكم القلم لتقديم النصح لكل من يعاني
من هذه العادات السيئة ؟
أو للذين يوسوس لهم الشيطان لخوض غمارها ؟
أو لمن على اتصال بهذه الفئة ؟
فحذاري إخوتي لا تنسوا أن الدنيا فانية }..
أختكم فردوس
بقلمي
تعليق