بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي علم بالقلم , علم الإنسان ما لم يعلم والصلاة والسلام على نبي
الله محمداً وعلى آله وصحبه ومن صار على دربه واستن سنته الي يوم الوقت المعلوم
أحبائي فى الله
لإنه أول موضوع لي فى هذا المنتدى الطيب فأحببت أن أكتب هذا الموضوع العقائدى الهام
متمنيا من المنان عزوجل أن يوفقني لذلك .
سيدور محور موضوعنا أيها الأحبة فى الله حول سؤالين ؟
وهما ؟
ماذا يعني أنك أنت / ى , مسلم / ة ؟؟؟
وكيف يكون أنتمائي للإسلام ؟؟؟
بداياً قبل الخوض فى الرد على تلك الاسئلة علينا تعريف الإسلام .
الإسلام : هو الإستسلام والسلام والأنقياد لرب العالمين سبحانه وتعالى بإتباع شرعه فى كل ما أمر به
وأجتناب كل ما أمرنا به سبحانه وتعالى .
فالمسلم : هو المستسلم لتعاليم وأوأمر الله ,,
المسلم : هو المتقيد بشرع الله الواقف على حدوده ,,
المسلم : هو المجتنب لكل ما نهي عنه النبي صلى الله عليه وسلم ,,
المسلم : هو المحافظ على الصلوات فى بيوت الله ,,
المسلم : هو المتدبر للآيات ,,
المسلم : المسلم هو الذاكر لله ,,
المسلم : هو المؤمن بالله رباً وبالإسلام ديناً ومحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا,,
المسلم : هو الثابت على كتاب الله وعلى سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ,,
فيا أيها الأحبة الكرام ,,
هل حققنا معني الإسلام فى أقوالنا وأفعالنا ؟
هل طابقت أفعالك لتلك الكلمات عن المسلم ؟
فإذا لم تكن فأعد النظر فى إسلامك .
فنحن لا نريد مسلمين بالإسم والهوية فقط .
ولكن نريد مسلم صاحب عقيدة ومنهج وفكر واعي ودراية .
فهل حققنا إسلامنا كأسلافنا من الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عنهم
حينما فهموا معنى الإسلام كانت تلك الكمات التى تمزج بماء الذهب والله
حيث قال الفاروق رضى الله تعالى عنه :
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ولو بأغتينا غيره عزاً أذلنا الله )
وألم يقل خباب بن عدي رضى الله تعالى
ولست أبالى حسن أقُتل مسلما
على أى جنب كان فى الله مصرعي
ويجب أن تكون حياتنا كهذه :
أنا مسلم لله بعت حياتي
وشريت قصراً فى رُ با الجنات
أنا مسلم أحيا بشرع نبينا
وأتوق للفردوس والروضات
فديننا هو دين العالمين , الدين الشامل الكامل , الذى لا دين بعده
وهو الدين الذى سيحاسب على تركه التاركون .
قال تعالى :
( ومن يبتغى غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )
وتمناه عيسى عليه السلام
قال الله على لسانه فى كتاب الله
( اللهم توفني مسلماً وألحقنى بالصالحين )
ووصي بها إبراهيم أولاده عليه السلام
قال تعالى :
( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله أصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )
وتمنا إبراهيم عليه السلام و إسماعيل عليه السلام الذرية المسلمة
قال تعالى :
( ربنا وأجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك .. )
فلنراعي الله أيها الأحبة فى أقوالنا وأفعالنا و كلماني وسائر أمورنا
ونكون مسلمون متخلقين بخُ لق الإسلام متحليين بفضائله وصفاته وكرماته
فليس المسلم بالطعان ولا اللعان , نراعي تعليم الدين فى المسلم الحق
المسلم الذى يجاهد نفسه للوصول الى المعالي , ليحصل على درجة متقدمة
لعلو درجته فى جنان الرحمان .
فعلينا أن نكون مسلمين عقيداً ومنهجاً وفكراً
وليس مسلمين إسماً فقط ,
فلا عزة إلا بالتمسك بهذا الدين حق تمسك
اللهم قد بلغت , اللهم قد بلغت , اللهم قد بلغت
اللهم فشهد
والحمد لله رب العالمين
الفقير الى مرضاة الله :
أنا مسلم
الحمد لله الذي علم بالقلم , علم الإنسان ما لم يعلم والصلاة والسلام على نبي
الله محمداً وعلى آله وصحبه ومن صار على دربه واستن سنته الي يوم الوقت المعلوم
أحبائي فى الله
لإنه أول موضوع لي فى هذا المنتدى الطيب فأحببت أن أكتب هذا الموضوع العقائدى الهام
متمنيا من المنان عزوجل أن يوفقني لذلك .
سيدور محور موضوعنا أيها الأحبة فى الله حول سؤالين ؟
وهما ؟
ماذا يعني أنك أنت / ى , مسلم / ة ؟؟؟
وكيف يكون أنتمائي للإسلام ؟؟؟
بداياً قبل الخوض فى الرد على تلك الاسئلة علينا تعريف الإسلام .
الإسلام : هو الإستسلام والسلام والأنقياد لرب العالمين سبحانه وتعالى بإتباع شرعه فى كل ما أمر به
وأجتناب كل ما أمرنا به سبحانه وتعالى .
فالمسلم : هو المستسلم لتعاليم وأوأمر الله ,,
المسلم : هو المتقيد بشرع الله الواقف على حدوده ,,
المسلم : هو المجتنب لكل ما نهي عنه النبي صلى الله عليه وسلم ,,
المسلم : هو المحافظ على الصلوات فى بيوت الله ,,
المسلم : هو المتدبر للآيات ,,
المسلم : المسلم هو الذاكر لله ,,
المسلم : هو المؤمن بالله رباً وبالإسلام ديناً ومحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا,,
المسلم : هو الثابت على كتاب الله وعلى سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم ,,
فيا أيها الأحبة الكرام ,,
هل حققنا معني الإسلام فى أقوالنا وأفعالنا ؟
هل طابقت أفعالك لتلك الكلمات عن المسلم ؟
فإذا لم تكن فأعد النظر فى إسلامك .
فنحن لا نريد مسلمين بالإسم والهوية فقط .
ولكن نريد مسلم صاحب عقيدة ومنهج وفكر واعي ودراية .
فهل حققنا إسلامنا كأسلافنا من الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عنهم
حينما فهموا معنى الإسلام كانت تلك الكمات التى تمزج بماء الذهب والله
حيث قال الفاروق رضى الله تعالى عنه :
(نحن قوم أعزنا الله بالإسلام ولو بأغتينا غيره عزاً أذلنا الله )
وألم يقل خباب بن عدي رضى الله تعالى
ولست أبالى حسن أقُتل مسلما
على أى جنب كان فى الله مصرعي
ويجب أن تكون حياتنا كهذه :
أنا مسلم لله بعت حياتي
وشريت قصراً فى رُ با الجنات
أنا مسلم أحيا بشرع نبينا
وأتوق للفردوس والروضات
فديننا هو دين العالمين , الدين الشامل الكامل , الذى لا دين بعده
وهو الدين الذى سيحاسب على تركه التاركون .
قال تعالى :
( ومن يبتغى غير الإسلام دينا فلن يقبل منه )
وتمناه عيسى عليه السلام
قال الله على لسانه فى كتاب الله
( اللهم توفني مسلماً وألحقنى بالصالحين )
ووصي بها إبراهيم أولاده عليه السلام
قال تعالى :
( ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله أصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )
وتمنا إبراهيم عليه السلام و إسماعيل عليه السلام الذرية المسلمة
قال تعالى :
( ربنا وأجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك .. )
فلنراعي الله أيها الأحبة فى أقوالنا وأفعالنا و كلماني وسائر أمورنا
ونكون مسلمون متخلقين بخُ لق الإسلام متحليين بفضائله وصفاته وكرماته
فليس المسلم بالطعان ولا اللعان , نراعي تعليم الدين فى المسلم الحق
المسلم الذى يجاهد نفسه للوصول الى المعالي , ليحصل على درجة متقدمة
لعلو درجته فى جنان الرحمان .
فعلينا أن نكون مسلمين عقيداً ومنهجاً وفكراً
وليس مسلمين إسماً فقط ,
فلا عزة إلا بالتمسك بهذا الدين حق تمسك
اللهم قد بلغت , اللهم قد بلغت , اللهم قد بلغت
اللهم فشهد
والحمد لله رب العالمين
الفقير الى مرضاة الله :
أنا مسلم
تعليق