شَوقي اِليك يعَذِبُني
تَقتلعُني المسَافاتُ حنيناً إليكْ
ويغمُرني شَوقُ السنين إليكْ
وتهفو أحلامي لمعانقةِ أحلامك
وأرتشفُ رحيق جُنونك
في وحدتي
يغمُرني الهَذيانُ بعبقِ عُنفُوانِك
تتوسد ذِكْرى هَواكَ بأورِدَتي
وتشْدوا أساطِيرالهوى بِالحَانِك
ويسقيك من رحيق الهوى نبْعي
وتسْعر بداخلي لهيبُ نيرانك
وأعود رغم الجوى
أعشق حنيني إليك
هل تعلم؟؟
حبيبي
تمنيتك
غيثا يمطرُ حبه خضرة تُبهجُ النفس
تسافر بي مع النسمة الحالمه
بين المسافات
تآخُذُني
لأعالي القَِمم
لأحصُد خيوط الشمْس
واجني النُجوم أُغازلها
بوشوشاتٍ
تعطرُ كل حروفِ الهمْس
لأبني لك مِنها قصرا مُضيئا
وافرِشُ من قلبي وسادة
يكسوها آلحُب العُذري في زمانيفيعرفُ كل الانامِ أن بقلبي عُنوانكْ
ويتوهُ منْك ومع الذِكرى عُنْواني
تمنيتُ
أن يأخُذني موْجُك لأعْماق البِِحارلأغوص للقرار وآتيك بالياقوت
والمرجان المعفر
افرشُه لك في كل الديارافرشُه لك في طريق مُسْتقبلكْ
حتى أراك ملِكاوانت كما شِئت فآلتراني
تمنيتُك
تأخُذني معك اكثرواكثر
لأرحل بعيدا بين الارض والسماء
أسْتنشقُ عبير انفاسِك التي ملكتْني
وأطياف الرجاء
وهواك الذي اشْقاني واحْياني
وأُقِرُ لك
بِالتفوقِ والنجاح في احْتلالي
فهل حقا سيأْتي يوم وتنْساني
حبيبي
اغمضْ عينيكْ
آسترخي من كل الوجود
استشعر كلماتي حروفي وجودي
نبضاتِ قلبي
همساتِ حُبي وجنون الرُعود
التي ما كانت في يوم إلا لك وحدكْ
فأُهاجر منك وإليك أعود
سترى انك كنت معي أسعد انسانٍبنيْنا معا أجْمل اللحظاتتنفسْنا الحُب عطرا
وعشِقنا الليالي والنغمات
والآن حبيبي
ليْتني اعلمُ ما آل إليه وجودكْ
كيف اصْبح إحساسُكْ
هل وجدْت مكاني بديلا يعوضُك عني
قل لي بربكَ
شَيئا تكلمْ
حَارِبْ مسَافات الصمْت لاجلي
خبرني هل قلبك في حُبي
سلمْ
امْ أنك مِثلي لازِلْت في هَوايا
تترنمْ
والشوقُ يقتلنا
ونحنُ بِلسَانه
نتكلمْ
ونُخفي ما صِرنا إليه
وفي إحْساسِنا
نتلعثمْ
فنعودُ لِيغمُرنا شوقُ الحنِين
وأعْشقُ
رغْم الجوى حنيني إليكْ
وخوفي عليكْ
وأعود لِيُعذبني شوْقِي إليكْ
اليك اكتبها كما عهدت دوما الكتابة إليك
تَقتلعُني المسَافاتُ حنيناً إليكْ
ويغمُرني شَوقُ السنين إليكْ
وتهفو أحلامي لمعانقةِ أحلامك
وأرتشفُ رحيق جُنونك
في وحدتي
يغمُرني الهَذيانُ بعبقِ عُنفُوانِك
تتوسد ذِكْرى هَواكَ بأورِدَتي
وتشْدوا أساطِيرالهوى بِالحَانِك
ويسقيك من رحيق الهوى نبْعي
وتسْعر بداخلي لهيبُ نيرانك
وأعود رغم الجوى
أعشق حنيني إليك
هل تعلم؟؟
حبيبي
تمنيتك
غيثا يمطرُ حبه خضرة تُبهجُ النفس
تسافر بي مع النسمة الحالمه
بين المسافات
تآخُذُني
لأعالي القَِمم
لأحصُد خيوط الشمْس
واجني النُجوم أُغازلها
بوشوشاتٍ
تعطرُ كل حروفِ الهمْس
لأبني لك مِنها قصرا مُضيئا
وافرِشُ من قلبي وسادة
يكسوها آلحُب العُذري في زمانيفيعرفُ كل الانامِ أن بقلبي عُنوانكْ
ويتوهُ منْك ومع الذِكرى عُنْواني
تمنيتُ
أن يأخُذني موْجُك لأعْماق البِِحارلأغوص للقرار وآتيك بالياقوت
والمرجان المعفر
افرشُه لك في كل الديارافرشُه لك في طريق مُسْتقبلكْ
حتى أراك ملِكاوانت كما شِئت فآلتراني
تمنيتُك
تأخُذني معك اكثرواكثر
لأرحل بعيدا بين الارض والسماء
أسْتنشقُ عبير انفاسِك التي ملكتْني
وأطياف الرجاء
وهواك الذي اشْقاني واحْياني
وأُقِرُ لك
بِالتفوقِ والنجاح في احْتلالي
فهل حقا سيأْتي يوم وتنْساني
حبيبي
اغمضْ عينيكْ
آسترخي من كل الوجود
استشعر كلماتي حروفي وجودي
نبضاتِ قلبي
همساتِ حُبي وجنون الرُعود
التي ما كانت في يوم إلا لك وحدكْ
فأُهاجر منك وإليك أعود
سترى انك كنت معي أسعد انسانٍبنيْنا معا أجْمل اللحظاتتنفسْنا الحُب عطرا
وعشِقنا الليالي والنغمات
والآن حبيبي
ليْتني اعلمُ ما آل إليه وجودكْ
كيف اصْبح إحساسُكْ
هل وجدْت مكاني بديلا يعوضُك عني
قل لي بربكَ
شَيئا تكلمْ
حَارِبْ مسَافات الصمْت لاجلي
خبرني هل قلبك في حُبي
سلمْ
امْ أنك مِثلي لازِلْت في هَوايا
تترنمْ
والشوقُ يقتلنا
ونحنُ بِلسَانه
نتكلمْ
ونُخفي ما صِرنا إليه
وفي إحْساسِنا
نتلعثمْ
فنعودُ لِيغمُرنا شوقُ الحنِين
وأعْشقُ
رغْم الجوى حنيني إليكْ
وخوفي عليكْ
وأعود لِيُعذبني شوْقِي إليكْ
اليك اكتبها كما عهدت دوما الكتابة إليك
تعليق