تويت
وَفآئي ينحنيْ لِـ كبريائيْ (!)
هطولْ ..(!)
=* لمنْ يقرأنيْ ..
لاجديدْ سِوى أنَيْ أيقنتْ ..
مابعدَ عشقيْ *
وآدٍ سحيقْ (!)
وآدِ سحيقْ
في كُلِّ مره ..
تهاجِرُ روحيْ [إليـك ]
أستمعْ إلى [فيروز]
تنامُ عيونيْ ..
واُحلّقْ حيث [موطن] الحلم ..!
زاويه ..!!
أراكْ مِن حيث أُريدْ ...
مِن جميعِ النوافِذ * سِوا [القدر]
لازالت أطرافيْ ترتعِدْ من قسوتِهْ ..
فَـ أبكيْ لِـ تبتَسِمْ !
وَيعانقنيْ نسيمُ نقآء "
لِـ أًجدنيْ ..
*- أُغادِرُنيْ ..
خِطابْ ..
مال أنفاسه تتسارعْ .. وَتحرِقُ وجنتايْ !
تمهليْ قليلاً .. فهوَ يسكننيْ (!)
يومْ ماطِرْ ..
قطره على شِفاتيْ ..
تجعلنيْ أُنثى طاغيهْ ..
تتحدثُ العيون ..
فَـ نُبحِر سوياً (!)
ولا يضيـعْ *سِواي ..!!
قيودْ منَ الأوهام ملتفهْ حوليْ ..
تخنقنيْ ..!
أكاد أهوي حيثُ الذئابْ ..~
أُفتشُ عنيْ ..
عن طفله لاتعرفْ من الدُنيا سِوا لعبتها..
أُحلِّق في الاَّ شئ ..
مآذا بعدَ 18 عامْ !
لمْ أجدنيْ ..
سِوا بقايا في ملامِحِ الأشقياءْ !
:متوترْ
تكفيْ لِـ أن
يودعنيْ الشتاءْ بِـ ] بُكاء]
تحتَ عباءة الليلْ ..
قدار .. تجهلنيْ !!
وخلفَ هاتيكَ النجومْ ..
حنين مُمْتدْ لِـ الأبد ..
لازلتُ أنتظرْ ..!!
حتى كادَ الرصيفْ يبكينيْ ..!!
وإن طالتْ ..
أناهيَ أُنثى الوفاءْ ..
وإن عشتُ زمنَ العودهْ ..
سأرحلُ أنا ..
( فَـ وفائيْ ينحنيْ لِـ كبريائيْ ..(!) )
قليلاً مِنْ سكبِ الـ {أنآ}
أنا أُستاذة عشقْ .. توجوها بِـ مجملِ لغاتِ الحُب ..!!
وألبسوها عقداً منَ الإخلاص والوفاء ..
وزفتْ بِـ أجملِ الأغانيْ .. ليست بِـ صدى ذكراكْ .. أٌقسم لكْ ..
وأهدوهآ ورودَ المشاعر المفعمهْ بِـ الصدقْ ..
وأنت أولُ الحاظرينْ في زِفافيْ ..
عُذراً فالمكان مزحومْ .. ولايوجدُ مدى يحتويكْ ..
هنئنيْ فقطْ .. وأرحلْ ..
وهاكْ "
بقايا منْ حنينْ الأمسْ ..............!!!!!!!
(ولاشئَ يشكيْ غيرَ الزحامْ " مالِ عيونيْ !!
دعوة قلم يائسهْ .. خلّفهُ غيابهْ ..!
لكنْ مازالَ لـ كبريائي مدى
** تخيلاتى لنهايتنا التى نتظرها سويا **
تعليق