السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربما من المبكر ان اكتب موضوع باسمي بعد اطالة غيبتي لكن فور انتهائي من قراءة أحد الكتب للأديبة نجلاء الاختيار
تبادر الى ذهني سؤال أوحته لي إحدى العبارات المقتبسة بالكتاب من كتاب للأديبة الناهضة بحقوق المرأة غادة السمان
سواء تخصصنا بعلم النفس ام لا نعرف ان السعادة نخلقها نحن بأيدينا ولا تأتينا وكذلك حال التعاسة
ومع ذلك نلاحظ ان العالم مليء بالتعساء وان هؤلاء التعساء يتشبثون بالحياة مثلهم بل وأكثر من السعداء فيها
وان كانت الحياة مجرد غرفة انتظار للموت فهم يرفضون المغادرة
الفكرة ربما مبهمة ولم تصل للجميع ولكن ان كانت سعادتنا وتعاستنا بأيدينا
وان كان من المفروض ان اليأس يفضي لحب الموت والتخلص من الحياة
فحقا لماذا امتلئ العالم بالتعساء ؟؟؟
لماذا يوجد تعساء ؟؟
أرجو ان تكون الفكرة قد وصلت رغم انها بالظاهر سهلة الفهم الا انها من احدى الطلاسم الفلسفية
ولذلك و كأمل شخصي أرجو ان أسمع أرائكم حول هذا الموضوع واجباتكم لهذا السؤال
وان يكون هذا الموضوع بداية لسلة من النقاشات الجادة في مواضيع اخرى
مهمة في الحياة والمجتمع تهم الفرد والجماعة على حد سواء
أرجو ان لا أكون قد أثقلت عليكم
بانتظار الأجوبة، الأراء ، الردود ، والتعليقات
ربما من المبكر ان اكتب موضوع باسمي بعد اطالة غيبتي لكن فور انتهائي من قراءة أحد الكتب للأديبة نجلاء الاختيار
تبادر الى ذهني سؤال أوحته لي إحدى العبارات المقتبسة بالكتاب من كتاب للأديبة الناهضة بحقوق المرأة غادة السمان
سواء تخصصنا بعلم النفس ام لا نعرف ان السعادة نخلقها نحن بأيدينا ولا تأتينا وكذلك حال التعاسة
ومع ذلك نلاحظ ان العالم مليء بالتعساء وان هؤلاء التعساء يتشبثون بالحياة مثلهم بل وأكثر من السعداء فيها
وان كانت الحياة مجرد غرفة انتظار للموت فهم يرفضون المغادرة
الفكرة ربما مبهمة ولم تصل للجميع ولكن ان كانت سعادتنا وتعاستنا بأيدينا
وان كان من المفروض ان اليأس يفضي لحب الموت والتخلص من الحياة
فحقا لماذا امتلئ العالم بالتعساء ؟؟؟
لماذا يوجد تعساء ؟؟
أرجو ان تكون الفكرة قد وصلت رغم انها بالظاهر سهلة الفهم الا انها من احدى الطلاسم الفلسفية
ولذلك و كأمل شخصي أرجو ان أسمع أرائكم حول هذا الموضوع واجباتكم لهذا السؤال
وان يكون هذا الموضوع بداية لسلة من النقاشات الجادة في مواضيع اخرى
مهمة في الحياة والمجتمع تهم الفرد والجماعة على حد سواء
أرجو ان لا أكون قد أثقلت عليكم
بانتظار الأجوبة، الأراء ، الردود ، والتعليقات
تعليق