أرادة الحياة
بعد القهر.... دائما يبقى
للأنسان شيئ ما ليتمسك
به وعندما يوقن بالعجز يبدأ
الألتفاف حوله باحثا
عن شيئ ما يتشبت به فلا
يجد الا الحياة... حياته هو.....
ذلك هو الجوهر الرائع الذى
أهداة الله الى البشر فلا تجد
سوى الشعور المتدفق
بالأحساس الدائم
منذ بزوغ الروح فى
الرحم وحتى الممات
فغرائز الجسد وشهوات النفس
وتطلعات الروح كلها تتدور
فى فلك البقاء
فهى أرادة الحياة
التى تستمد وجودها من ذاتها
فتمنح الأنسان الشعور بالقوة
قسرا او اختيارا
فهناك أشخاص تعرضوا الى هلاك
محقق فى الصحارى والجبال والبحار
والحرائق والكواراث وأخرين هم
اعلام للتراث البشرى من
موسيقى أصم
وأدبية متعددة
المواهب فاقدة الحواس..
واناس اخرون يحفرون
بأظافرهم فى صخر
الحياة ليصنعوا
من تحت علامة الصفر..
ممالك اقتصادية ومراكز
مرموقة ومواطن فخر
لأوطانهم الأمثلة
لا تعد وفوق الأحصاء
... هذة هى الأرادة
فالأرادة هى منطق
الوجود والحياة
والأمر ليس فقط الحياة
وبقائها وصناعتها
فالرقى هدف نهائى يتباعد
دوما كلما قرب تحققه..
والطموح الأنسانى الخلاق
لاهث خلفة فى طريقه
الى الكمال الأنسانى
التام المنشود
اراداة الحياة تحد
يفرض على الأنسان
فى كل لحظة وليس فى
لحظات الخطر فقط
فالحياة ارادة ورغم
ان المتأمل يحياها
بكل بساطة الا أنه
لا ينجو من الدهشة
والذهول أذا
تأمل حقيقة الحياة
ومحركها الأساسى
والرئيسى والوحيد
..... الارادة
بعد القهر.... دائما يبقى
للأنسان شيئ ما ليتمسك
به وعندما يوقن بالعجز يبدأ
الألتفاف حوله باحثا
عن شيئ ما يتشبت به فلا
يجد الا الحياة... حياته هو.....
ذلك هو الجوهر الرائع الذى
أهداة الله الى البشر فلا تجد
سوى الشعور المتدفق
بالأحساس الدائم
منذ بزوغ الروح فى
الرحم وحتى الممات
فغرائز الجسد وشهوات النفس
وتطلعات الروح كلها تتدور
فى فلك البقاء
فهى أرادة الحياة
التى تستمد وجودها من ذاتها
فتمنح الأنسان الشعور بالقوة
قسرا او اختيارا
فهناك أشخاص تعرضوا الى هلاك
محقق فى الصحارى والجبال والبحار
والحرائق والكواراث وأخرين هم
اعلام للتراث البشرى من
موسيقى أصم
وأدبية متعددة
المواهب فاقدة الحواس..
واناس اخرون يحفرون
بأظافرهم فى صخر
الحياة ليصنعوا
من تحت علامة الصفر..
ممالك اقتصادية ومراكز
مرموقة ومواطن فخر
لأوطانهم الأمثلة
لا تعد وفوق الأحصاء
... هذة هى الأرادة
فالأرادة هى منطق
الوجود والحياة
والأمر ليس فقط الحياة
وبقائها وصناعتها
فالرقى هدف نهائى يتباعد
دوما كلما قرب تحققه..
والطموح الأنسانى الخلاق
لاهث خلفة فى طريقه
الى الكمال الأنسانى
التام المنشود
اراداة الحياة تحد
يفرض على الأنسان
فى كل لحظة وليس فى
لحظات الخطر فقط
فالحياة ارادة ورغم
ان المتأمل يحياها
بكل بساطة الا أنه
لا ينجو من الدهشة
والذهول أذا
تأمل حقيقة الحياة
ومحركها الأساسى
والرئيسى والوحيد
..... الارادة
تعليق