قصيدة زجلية للزيتون : انت الغنى , بقلم: أسماء طنوس
إِنتِ الغِنَى وِالخير معروفِـه مِن أَصْلِك ما لِك شَبَه في الكـون في طَلِّةِ وْجودِك
وكًُل البشَر عايْشيـن مِن وَرا فَضْلِـك
يا اللّي غَمَرتينـا من خيـرِك وِجودِك
فيكِ الكَرَم وِالجـود لا ما آنْخَلَـق مِثْلِك
يا اللّي جمالِ العـودِ آحْلَـوِّ مِن عودِك
يا بهجَةَ الأَنظار والعيـن بتِرتـاح لِك
يا دايْمَه في العطاء ما بْتِخلِفـي وْعودِك
بْفَتِّش عَنِ الراحـه بْلاقيـها في ظِلِّـك
بْشوفِ الهَنا مرسـوم مِن بسمِةِ خْدودِك
يا الل إِسمِـكِ تْقَـدَّس والرّب دَعالِـك
وأعطاكِ أحلى إِسـم سَبَّحْـتِ بِرْدودِك
مِنْكِ الغِـذا وِالنّـور وِضْيافِـةِ مْحَلِّـك
يا لُقْمِةِ الجوعـان يا وافِيَـه عْهـودِك
فيكِ العُمُـر بيطـول كَأَنّـا مِن نَسْلِـك
والخير لمّـا يْفيـض بيوَسِّـعِ حدودِك
كُـلِّ الفَخِـر لِـكِ ومِنْقَـدِّر آفْعـالِـك
منِدْعي لِرَبِّ الكونِ تَيْـزيد مِنِ عْقودِك
منقول
إِنتِ الغِنَى وِالخير معروفِـه مِن أَصْلِك ما لِك شَبَه في الكـون في طَلِّةِ وْجودِك
وكًُل البشَر عايْشيـن مِن وَرا فَضْلِـك
يا اللّي غَمَرتينـا من خيـرِك وِجودِك
فيكِ الكَرَم وِالجـود لا ما آنْخَلَـق مِثْلِك
يا اللّي جمالِ العـودِ آحْلَـوِّ مِن عودِك
يا بهجَةَ الأَنظار والعيـن بتِرتـاح لِك
يا دايْمَه في العطاء ما بْتِخلِفـي وْعودِك
بْفَتِّش عَنِ الراحـه بْلاقيـها في ظِلِّـك
بْشوفِ الهَنا مرسـوم مِن بسمِةِ خْدودِك
يا الل إِسمِـكِ تْقَـدَّس والرّب دَعالِـك
وأعطاكِ أحلى إِسـم سَبَّحْـتِ بِرْدودِك
مِنْكِ الغِـذا وِالنّـور وِضْيافِـةِ مْحَلِّـك
يا لُقْمِةِ الجوعـان يا وافِيَـه عْهـودِك
فيكِ العُمُـر بيطـول كَأَنّـا مِن نَسْلِـك
والخير لمّـا يْفيـض بيوَسِّـعِ حدودِك
كُـلِّ الفَخِـر لِـكِ ومِنْقَـدِّر آفْعـالِـك
منِدْعي لِرَبِّ الكونِ تَيْـزيد مِنِ عْقودِك
منقول