ذكر تقرير إخباري الأحد ان ظاهرة الإستعانة بالخدم لحمل حقائب التلاميذ أنتشرت في دولة الإمارات مؤخرا.
وذكرت صحيفة 'الخليج' الإماراتية إن عبء الحقيبة المدرسية التي يحملها الطلبة على ظهورهم لا يزال قائماً رغم كل جهود التطوير المبذولة للعملية التعليمية في البلاد.
وأضافت الصحيفة ان الأسر لجأت مؤخرا إلى حل يزيح هم حمل الحقيبة عن ظهور أبنائهم خلال فترة توجههم إلى مدارسهم وعقب انتهاء دوامهم اليومي، حيث كلفت خدم المنزل الذين يعملون لديها بذلك خاصة أن وزن بعض الحقائب اقترب من وزن أبنائهم الطلبة ومن ثم باتوا غير قادرين على حملها.
وذكرت ولية أمر للصحيفة أن ابنتهــــا لا تستطيع حمــــل حقيبــتها وقد استعانت بالخادمة لمساعدتها إذ ان وزن ابنتها التي تدرس في الصف الأول الابتدائي لا يزيد على 16 كيلوغراماً، في حين تزن الحقيبة أكثر من 7 كيلوغرامات، ودعت إدارات المدارس الى اتباع أساليب عملية من أجل تخفيف وزن الحقيبة المدرسية كتخصيص خزائن في المدارس يتم من خلالها الاحتفاظ بالكتب التي لا يحتاجها الطالب في المنزل.
وذكرت صحيفة 'الخليج' الإماراتية إن عبء الحقيبة المدرسية التي يحملها الطلبة على ظهورهم لا يزال قائماً رغم كل جهود التطوير المبذولة للعملية التعليمية في البلاد.
وأضافت الصحيفة ان الأسر لجأت مؤخرا إلى حل يزيح هم حمل الحقيبة عن ظهور أبنائهم خلال فترة توجههم إلى مدارسهم وعقب انتهاء دوامهم اليومي، حيث كلفت خدم المنزل الذين يعملون لديها بذلك خاصة أن وزن بعض الحقائب اقترب من وزن أبنائهم الطلبة ومن ثم باتوا غير قادرين على حملها.
وذكرت ولية أمر للصحيفة أن ابنتهــــا لا تستطيع حمــــل حقيبــتها وقد استعانت بالخادمة لمساعدتها إذ ان وزن ابنتها التي تدرس في الصف الأول الابتدائي لا يزيد على 16 كيلوغراماً، في حين تزن الحقيبة أكثر من 7 كيلوغرامات، ودعت إدارات المدارس الى اتباع أساليب عملية من أجل تخفيف وزن الحقيبة المدرسية كتخصيص خزائن في المدارس يتم من خلالها الاحتفاظ بالكتب التي لا يحتاجها الطالب في المنزل.
تعليق