[[color=#0000FF][size=5][font=Arial Black][align=center]
{من المؤمنينَ رِجَالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليهِ فمنهم من قضى نَحْبَهُ ومنهم من ينتظِرُ وما بدَّلُوا تبديلاً}
[*****="5 80"][/*****]
في الساعة الرابعة والنصف مساء يوم الخميس الموافق 14/ 6/ 2007 أتت الميلشيات
التابعة للتتار الحمساوي من جهة الشرق الى منطقة كلية العلوم والتكنولوجيا ما يقارب من اربعين ملثم مجموعة منهم أتوا بالاسحلة
الثقيلة ومن الرشاش و قذائف الار بي جي و الياسين و البيكيسه الى عائلة البيومي و سألوا على أبو عنتر فقام قائلا انا أبو
عنتر و قام بعد ذلك احدهم بأطلاق النار تحت قدميه ما يقارب من 40_50 طلقة بالبيكيسه ثم سألوه أين ابنك عنتر فقال و اللهى لا أعلم
ثم اتجهوا جهة الغرب بعد ذلك ذهب الاب للبحث عن ابنه عنتر و بعد ان وجده قال له سألوني عنك يا عنتر هل فعلت شئ معهم قال
لا واللهى لم اضر اي شخص و لم اطلق النار على اي مسلما كان و اني برئ من اي شئ و بعد ساعة عادوا مرة اخري الى العائلة
المذكورة ثم سألوا عن ابو عنتر مرة ثانية قال لهم نعم ماذا تريدون مني قالوا له تعال و ارني بيت عنتر و ذهبوا في الشارع
و قالوا له بيت من هذا قال لهم هذا بيت عنتر و انهارو بالسلاح الناري بكسر القفل و دخلوا و كسروا ما بداخل البيت حتى كتاب الله لم يسلم منهم
و انهاروا على البيوت المجاورة بالتخريب و قال احدهم بيت ابيه في اخر الشارع و ثم ذهبوا اليه و دخلوا في بيت ابيه قالوا له من انت قال لهم
انا محمد عنتر البيومي و في حضنه بناته الثلاث و تم معاملة بناته بقسوة شديدة و تم اقتادوه الى خارج المنزل
و وعدوا و الداته و عمه بالقسم على كتاب الله ان يردوا عنتر سالما و من ثم اقتادوه الى راس الشارع يبعد عن البيت مئة متر و كان موجود
على الشارع ووالده و بعض ابناء المنطقة و قاموا بأيقاف عنتر و يبعد عن والده وأهله
وابناء المنطقة وأ طلقوا النار عليه بالاسلحة الثقيلة (بيكيسه) مايقارب 120طلقة عندما سمع والده اطلاق النار الكثيف سأل على من يطلقوا النار فقالوا له جيرانه على
ابنك عنتر و اخذ يصرخ ويكبر و لكن بدون جدوى علما بأن والده لا يرى كونه مريض بالعشى الليلى .
و كانت هناك مجموعة اخري و خرجوا بعد مهمة القتل بدقيقة و أخذ كل واحد منهم يطلق النار على راس الشهيد
عنتر حتي لم يظهر على جسده اى ملامح له و قاموا بتحذير اهله بعدم نقله الى المستشفى من الساعة 8 مساء _ الساعة الواحد و النصف لليلا
و ثم اتى الاسعاف قائلا اتيت الى المنطقة سبعة مرات وتم منعي من قبل قتلة مليشيات حماس
ملاحظة :: علما بأن حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح تعرف من هم قتلة المغدور من قبل قتلة ميلشيات حماس
( وحسبنا الله و نعم الوكيل على قتلة النفس البريئة)
{من المؤمنينَ رِجَالٌ صدقوا ما عاهدوا الله عليهِ فمنهم من قضى نَحْبَهُ ومنهم من ينتظِرُ وما بدَّلُوا تبديلاً}
[*****="5 80"][/*****]
في الساعة الرابعة والنصف مساء يوم الخميس الموافق 14/ 6/ 2007 أتت الميلشيات
التابعة للتتار الحمساوي من جهة الشرق الى منطقة كلية العلوم والتكنولوجيا ما يقارب من اربعين ملثم مجموعة منهم أتوا بالاسحلة
الثقيلة ومن الرشاش و قذائف الار بي جي و الياسين و البيكيسه الى عائلة البيومي و سألوا على أبو عنتر فقام قائلا انا أبو
عنتر و قام بعد ذلك احدهم بأطلاق النار تحت قدميه ما يقارب من 40_50 طلقة بالبيكيسه ثم سألوه أين ابنك عنتر فقال و اللهى لا أعلم
ثم اتجهوا جهة الغرب بعد ذلك ذهب الاب للبحث عن ابنه عنتر و بعد ان وجده قال له سألوني عنك يا عنتر هل فعلت شئ معهم قال
لا واللهى لم اضر اي شخص و لم اطلق النار على اي مسلما كان و اني برئ من اي شئ و بعد ساعة عادوا مرة اخري الى العائلة
المذكورة ثم سألوا عن ابو عنتر مرة ثانية قال لهم نعم ماذا تريدون مني قالوا له تعال و ارني بيت عنتر و ذهبوا في الشارع
و قالوا له بيت من هذا قال لهم هذا بيت عنتر و انهارو بالسلاح الناري بكسر القفل و دخلوا و كسروا ما بداخل البيت حتى كتاب الله لم يسلم منهم
و انهاروا على البيوت المجاورة بالتخريب و قال احدهم بيت ابيه في اخر الشارع و ثم ذهبوا اليه و دخلوا في بيت ابيه قالوا له من انت قال لهم
انا محمد عنتر البيومي و في حضنه بناته الثلاث و تم معاملة بناته بقسوة شديدة و تم اقتادوه الى خارج المنزل
و وعدوا و الداته و عمه بالقسم على كتاب الله ان يردوا عنتر سالما و من ثم اقتادوه الى راس الشارع يبعد عن البيت مئة متر و كان موجود
على الشارع ووالده و بعض ابناء المنطقة و قاموا بأيقاف عنتر و يبعد عن والده وأهله
وابناء المنطقة وأ طلقوا النار عليه بالاسلحة الثقيلة (بيكيسه) مايقارب 120طلقة عندما سمع والده اطلاق النار الكثيف سأل على من يطلقوا النار فقالوا له جيرانه على
ابنك عنتر و اخذ يصرخ ويكبر و لكن بدون جدوى علما بأن والده لا يرى كونه مريض بالعشى الليلى .
و كانت هناك مجموعة اخري و خرجوا بعد مهمة القتل بدقيقة و أخذ كل واحد منهم يطلق النار على راس الشهيد
عنتر حتي لم يظهر على جسده اى ملامح له و قاموا بتحذير اهله بعدم نقله الى المستشفى من الساعة 8 مساء _ الساعة الواحد و النصف لليلا
و ثم اتى الاسعاف قائلا اتيت الى المنطقة سبعة مرات وتم منعي من قبل قتلة مليشيات حماس
ملاحظة :: علما بأن حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح تعرف من هم قتلة المغدور من قبل قتلة ميلشيات حماس
( وحسبنا الله و نعم الوكيل على قتلة النفس البريئة)
تعليق