تويت
لي مع البحر مــوعـد
بسم الله ارحمن الرحيم
يشعر الإنسان أحياناً بأن في داخله شئٌ ويحتاج إلى:
من يسمعه دون أن يقاطعه
يتقبل منه دون أن يعاتبه
يجمع شتاته دون أن يفرقه
ولكن قد لا يجد له أحد بهذه الصفات بين البشر0
أما أنا ....
فقد أتخذت من البحر صديقا
ومن شواطئه الندية صفحةً
ومن أناملي قلمٌ
...فعندما أذهب إليه ....
فأنه يستقبلني بأبتسامته المعهودة على ثغــره
بهدير أمواجه الهادئه ونسيمه العليل 0
فأمد نظري على إستقامته
وأكحل عيناي بصفاء سطحه وجمال زرقته 0
فتبدأٌ أعصابي بالأرتخاء
وأجلس على رماله النديه
وابدأُ أخطُ عليها بأناملي بعض ما اودُ قوله
فتداعبني أمواجه وتدفنها فأعود مرة أخرى للكتابه
فتعود أمواجه وتسحب تلك العبارات والكلمات إلى الداخل
وتجدد لي صفحة اخرى على الندى لأكتب أكثر فاكثر
وكانه يقول لي أنا صندوق اسرارك ففضفض لي كي تستريح
وسوف أدفنها بأعماقي لن يطلع عليها احد سواي وسواك
فلا أستطيع أمام هذا الوفاء إلا أن ابوح له بكل شي 000
وبعد هذا الحوار
اترك صديقي الوفي وأعود حيث أتيت 000
فيناديني قائلاً ثق بأني في أنتظارك
فعندما تعود لي مره أخرى وتجلس على ثغري
سوف اكون لك في حالة مــــد
وعندما أفتقدك وتذهب عني فسأكون في حالة جـــــز
,,,
من هنا سوف
أعلن لكم منهم اصدقائي في مثل هذه الحالات
....إنهـــــــــم ......
ليسوا بحجر ولا بشــــــر
ليسوا بليــــل ولا سهــــــــــــــر
ولكن
سوف أختصرهم لكم في ثلاثة أسمــــاء
القلم و الورقة و البحــــــر
يشعر الإنسان أحياناً بأن في داخله شئٌ ويحتاج إلى:
من يسمعه دون أن يقاطعه
يتقبل منه دون أن يعاتبه
يجمع شتاته دون أن يفرقه
ولكن قد لا يجد له أحد بهذه الصفات بين البشر0
أما أنا ....
فقد أتخذت من البحر صديقا
ومن شواطئه الندية صفحةً
ومن أناملي قلمٌ
...فعندما أذهب إليه ....
فأنه يستقبلني بأبتسامته المعهودة على ثغــره
بهدير أمواجه الهادئه ونسيمه العليل 0
فأمد نظري على إستقامته
وأكحل عيناي بصفاء سطحه وجمال زرقته 0
فتبدأٌ أعصابي بالأرتخاء
وأجلس على رماله النديه
وابدأُ أخطُ عليها بأناملي بعض ما اودُ قوله
فتداعبني أمواجه وتدفنها فأعود مرة أخرى للكتابه
فتعود أمواجه وتسحب تلك العبارات والكلمات إلى الداخل
وتجدد لي صفحة اخرى على الندى لأكتب أكثر فاكثر
وكانه يقول لي أنا صندوق اسرارك ففضفض لي كي تستريح
وسوف أدفنها بأعماقي لن يطلع عليها احد سواي وسواك
فلا أستطيع أمام هذا الوفاء إلا أن ابوح له بكل شي 000
وبعد هذا الحوار
اترك صديقي الوفي وأعود حيث أتيت 000
فيناديني قائلاً ثق بأني في أنتظارك
فعندما تعود لي مره أخرى وتجلس على ثغري
سوف اكون لك في حالة مــــد
وعندما أفتقدك وتذهب عني فسأكون في حالة جـــــز
,,,
من هنا سوف
أعلن لكم منهم اصدقائي في مثل هذه الحالات
....إنهـــــــــم ......
ليسوا بحجر ولا بشــــــر
ليسوا بليــــل ولا سهــــــــــــــر
ولكن
سوف أختصرهم لكم في ثلاثة أسمــــاء
القلم و الورقة و البحــــــر
تعليق