جامدة تبكي الرحيل .. و نافذة تنتظر البديل ..
زخات دمع برائحة الوفاء .. و عواصف امتعاض بطعم الخيانة ..
جنود تكسر الأبواب بأحذية حديدية قاسية كالزمن ..
و رشاشات محشوة إلا بالرحمة ..
و تستوطن جواسيس في حنايا الروح .. لتحمي حقوق العدو في الذكرى ..
فترتعش النفس بين أمواج متلاطمات على وجه الصخور ..
و زوابع هائجات تميد لتقتلع أحشاء القبور ..
و بقايا صور من ربيع بائد .. خرج من نواميس الطبيعة و لم يعد ..
هكذا نتلاشى .. و نتقوى بميلاد الأمل ..
و هكذا تمضي الحياة بين نصر و هزيمة ..
و عثرة ثم خطوة، ثم كبوة ثم وثبة، ثم سقوط ثم نهضة ..
و هكذا نكون محصنين بالصبر ضد مساءلات الزمن ..
و أقوياء بالفشل حين يعترينا الندم ..
هي نفسها قصة البشرية جمعاء .. تتكرر في قوالب عدة ..
بأساليب غريبة ..
هي نفسها تجمع من كان بمن سيكون ..
و تفضي بالوصال إلى نبض القلب ..
لتكون المحبة مفتاح بوابة المستقبل ..
زخات دمع برائحة الوفاء .. و عواصف امتعاض بطعم الخيانة ..
جنود تكسر الأبواب بأحذية حديدية قاسية كالزمن ..
و رشاشات محشوة إلا بالرحمة ..
و تستوطن جواسيس في حنايا الروح .. لتحمي حقوق العدو في الذكرى ..
فترتعش النفس بين أمواج متلاطمات على وجه الصخور ..
و زوابع هائجات تميد لتقتلع أحشاء القبور ..
و بقايا صور من ربيع بائد .. خرج من نواميس الطبيعة و لم يعد ..
هكذا نتلاشى .. و نتقوى بميلاد الأمل ..
و هكذا تمضي الحياة بين نصر و هزيمة ..
و عثرة ثم خطوة، ثم كبوة ثم وثبة، ثم سقوط ثم نهضة ..
و هكذا نكون محصنين بالصبر ضد مساءلات الزمن ..
و أقوياء بالفشل حين يعترينا الندم ..
هي نفسها قصة البشرية جمعاء .. تتكرر في قوالب عدة ..
بأساليب غريبة ..
هي نفسها تجمع من كان بمن سيكون ..
و تفضي بالوصال إلى نبض القلب ..
لتكون المحبة مفتاح بوابة المستقبل ..
تعليق