رجفاتٌ تخالج احقادٌ تصارع انفاسي
انفاسك تتقطع وألتحمُ بجراحُكَ
يداك جلفة توقظُ بي هفوتُكَ
فاجرةٌ تندب لك جسدها
حيائها كان لهامفتاحُك
كُسِر َبدخولك عالمُها
طيفك رحل وبقي لها مسمعُك
تلتهمُ السم من ثغركُ
تصارعني وكنت كبش الفدا لاهوائك
شربت الخمر من اوهامُك
فسكرت على ماضِ حكمته بنفسِكَ
ذوبان جسدي كان ملهمُكَ
وآاهاتٌ لغيري لم توقظُكَ
لتدنوا من رحيق غفلتُكَ
عني ترحلُ ويكون سعدُكَ
وألوذ بالصمت في صرخاتِ اني اعبدُكَ
فتعود لي لعلك تطفئ نار جسدُكَ
يتحرشُ بي زمانُكَ
واكون له الكأس بين شفتيكَ
إرتشفني فما انا بين أضلعُكَ
جسدٌ يخمدُ لهيبُكَ
أيقِظ بي نشوتُكَ
ها أنا لك اكون مفتونتُكَ
إدفني على أحضانُكَ
ولتكن أخر أيامي على حضنُك
فما أنا الا قلمٌ ينزفُ بعدُك
انفاسك تتقطع وألتحمُ بجراحُكَ
يداك جلفة توقظُ بي هفوتُكَ
فاجرةٌ تندب لك جسدها
حيائها كان لهامفتاحُك
كُسِر َبدخولك عالمُها
طيفك رحل وبقي لها مسمعُك
تلتهمُ السم من ثغركُ
تصارعني وكنت كبش الفدا لاهوائك
شربت الخمر من اوهامُك
فسكرت على ماضِ حكمته بنفسِكَ
ذوبان جسدي كان ملهمُكَ
وآاهاتٌ لغيري لم توقظُكَ
لتدنوا من رحيق غفلتُكَ
عني ترحلُ ويكون سعدُكَ
وألوذ بالصمت في صرخاتِ اني اعبدُكَ
فتعود لي لعلك تطفئ نار جسدُكَ
يتحرشُ بي زمانُكَ
واكون له الكأس بين شفتيكَ
إرتشفني فما انا بين أضلعُكَ
جسدٌ يخمدُ لهيبُكَ
أيقِظ بي نشوتُكَ
ها أنا لك اكون مفتونتُكَ
إدفني على أحضانُكَ
ولتكن أخر أيامي على حضنُك
فما أنا الا قلمٌ ينزفُ بعدُك
تعليق