دعوة رئيس محمود عباس نشر قوات دولية في قطاع غزة لإجراء انتخابات رئاسية وتشريعية مبكرة.
يبدو ان الرئيس محمود عباس والتيار المنفذ للسياسات الاميركية على الساحة الفلسطينية اصبحوا يطالبون الآن بشكل علني وواضح بتدخل قوات دولية بعد ان فشلت خطتهم السرية والعلنية العسكرية والسياسية في تطبيق خطة دايتون في الساحة الفلسطينية والانقضاض على الشرعية الفلسطينية وإسقاط المقاومة.
و ان طلب نشر قوات دولية في قطاع غزة يهدف الى تقوية طرف فلسطيني على آخر، وهو الامر الذي نرفضه ولا نقبله باي حال من الاحوال.
و ان الأمن في قطاع غزة مستتب الان بعد اخلائه من العصابات التي كانت تثير الخوف والاضطراب والفلتان الامني.
ان الانتخابات الماضية جرت في ظل امن تام والجميع شعر بذلك، والعالم شهد على نزاهة الانتخابات وشفافيتها، هذا ان سلمنا بالانتخابات المبكرة.
و الى ان الامن في الضفة الغربية هو الان بيد رئيس السلطة محمود عباس، و اذا توقفت الاجهزة الامنية عن ممارساتها التعسفية والعنصرية التي تقوم بها في الضفة الغربية فان الامن سيستتب فيها ايضا.
يبدو ان الرئيس محمود عباس والتيار المنفذ للسياسات الاميركية على الساحة الفلسطينية اصبحوا يطالبون الآن بشكل علني وواضح بتدخل قوات دولية بعد ان فشلت خطتهم السرية والعلنية العسكرية والسياسية في تطبيق خطة دايتون في الساحة الفلسطينية والانقضاض على الشرعية الفلسطينية وإسقاط المقاومة.
و ان طلب نشر قوات دولية في قطاع غزة يهدف الى تقوية طرف فلسطيني على آخر، وهو الامر الذي نرفضه ولا نقبله باي حال من الاحوال.
و ان الأمن في قطاع غزة مستتب الان بعد اخلائه من العصابات التي كانت تثير الخوف والاضطراب والفلتان الامني.
ان الانتخابات الماضية جرت في ظل امن تام والجميع شعر بذلك، والعالم شهد على نزاهة الانتخابات وشفافيتها، هذا ان سلمنا بالانتخابات المبكرة.
و الى ان الامن في الضفة الغربية هو الان بيد رئيس السلطة محمود عباس، و اذا توقفت الاجهزة الامنية عن ممارساتها التعسفية والعنصرية التي تقوم بها في الضفة الغربية فان الامن سيستتب فيها ايضا.
تعليق