تويت
نـــزف المشــاعر
اليأس
عندما يُفقد الامل
و اجوب الشوارع و كل الجهات سواء
و على عاتق القلب هموم الغد ، و أحزان الامس
و قدر يحمله رحم الايام لا ادري عن ملامحه
فقط
أنجز له من ثياب الامل كسوة
لعله بتفاؤلي ، تغفى بعض آلام ـي
لأستنشق بعض الهواء العليل
فتنبت زهور البسمة على شفاهي
و لو لفصل واحد
و بعدها اعود لفصول الحزن
عندما يُفقد الامل
و اجوب الشوارع و كل الجهات سواء
و على عاتق القلب هموم الغد ، و أحزان الامس
و قدر يحمله رحم الايام لا ادري عن ملامحه
فقط
أنجز له من ثياب الامل كسوة
لعله بتفاؤلي ، تغفى بعض آلام ـي
لأستنشق بعض الهواء العليل
فتنبت زهور البسمة على شفاهي
و لو لفصل واحد
و بعدها اعود لفصول الحزن
لحـن الأمل
قصّة تائهة في بحارٍ من جفاف
و ظمأ من حنين وصوتٍ يتنفّسُ أنين
أمانٍ تُرسَم
فيخذلها موجُ الرّملِ
حينَ يقسو على لوحةِ أمل
تبني لكَ من الألمِ لحنٌ يرغَب أوتارٌ تعزِف بصمتٍ من أمَل
فيخذلكَ الرّيح حينَ يثورُ ماسحاً لحنُ الأمل
مازلت أبحث عن الأمان
و لكنها حقيقة الواقع
لغة التغيير نحو مثالية الذات
يوماً ق ـد رَحَلت بصمت
لذلك سأظل
في زاوية النزفـ
و لكنها حقيقة الواقع
لغة التغيير نحو مثالية الذات
يوماً ق ـد رَحَلت بصمت
لذلك سأظل
في زاوية النزفـ
النزف
عندما تأتي عبر رياح الألم
نغرق في بحيرة أنينها
ثم سرعان ما نعود إلى الواقع
عندما " نُحِــــب "
و نعشقُ أرواحَهـــم بصدق
نجدُ راحَــتــــنا على شواطِئهــ ـــم
و بينَ ذراعيْهـــ ـــم
نجدُ الأمــ ـــانَ في صفحاتِ قلوبهــ ـــم
يكونونَ لنــــا
ـالأرض و السمـــ ـ ــاء
بعدَ إنسحابهـــ ـــم أو الرحيــ ـ ــل
تبدأ رحلَــ ــتُ الأنيـــ ـــن
و صراعاتُ المشاعِــ ــر و الحَنيــ ـ ــن
هل تُرانا ننســ ــى ظلّهــ ـــم
و إحساسُنــ ـ ــا بالأمانِ في قُربهِــ ـــم
لا أعتقِــ ـ ــدُ بأن سنيننا الباقيــ ــة
تتسعُ لحُلــ ــمٍ جديد
و لا صمت أو برود مشــ ـــاعر
جديد ة
العمر الفاني
قضيت عمري في انتظار
اسابق اللهفة
اعاند اللوعة
محتضن كف الأمل
متلبس ثوب العمار
عندما تأتي عبر رياح الألم
نغرق في بحيرة أنينها
ثم سرعان ما نعود إلى الواقع
عندما " نُحِــــب "
و نعشقُ أرواحَهـــم بصدق
نجدُ راحَــتــــنا على شواطِئهــ ـــم
و بينَ ذراعيْهـــ ـــم
نجدُ الأمــ ـــانَ في صفحاتِ قلوبهــ ـــم
يكونونَ لنــــا
ـالأرض و السمـــ ـ ــاء
بعدَ إنسحابهـــ ـــم أو الرحيــ ـ ــل
تبدأ رحلَــ ــتُ الأنيـــ ـــن
و صراعاتُ المشاعِــ ــر و الحَنيــ ـ ــن
هل تُرانا ننســ ــى ظلّهــ ـــم
و إحساسُنــ ـ ــا بالأمانِ في قُربهِــ ـــم
لا أعتقِــ ـ ــدُ بأن سنيننا الباقيــ ــة
تتسعُ لحُلــ ــمٍ جديد
و لا صمت أو برود مشــ ـــاعر
جديد ة
العمر الفاني
قضيت عمري في انتظار
اسابق اللهفة
اعاند اللوعة
محتضن كف الأمل
متلبس ثوب العمار
وينك يا خضار
تزرع دروب حبيبتي بالورود
تلونها أحلام كبار
يا دمار
تسللت لخلايا جروحي
ذوبتها شوق و انتحار
أهديك قلبي
مكتمل النصاب
و حبي المتيم حيره الجواب
إن شئت وصاله
خذه بغير حساب
و إن شئت هجره
دعه يعتاد العذاب
قلتِ
في يوم ٍ ما
أن ّ من يحب , لا يرضى ألا ّ بسعادة محبوبته
حتى و أن كانت مع غيره
و لو على شقاء نفسه
نعم
و لو
على
شقـاء
نفسـه
لقد بت ُ أخشى من الزمن القادم
شعور ٌ أحس ُ به في صدري
لمـ أشعر به من قبل
هو العقلُ يأبى الصمودَ طويلاً
إذا ما أتى الليلُ قلنا قريبْ
تُطيلُ الليالي
تُعيدُ المئاسي
تنكّئ جراحي
صراع الخيالْ
و ذكرى التلاقي خيالاً أتى
وصالي محال
و أطياف طير و ضحكات عمر
و قلبٌ حنونْ
مضى و انقضى
حبيبة العيونْ
و ماتت بريقها ببسمةِ فمْ
أقمنــــا الحدادْ لبسنا الســــــوادْ
تضرّج قلبي
بدمعٍ بدمْ
و أمسى فؤادي خواءٌُ
خواءْ
كما الجوف نصفٌ بهِ مهجتي
و نصفٌ بجوفٍ بهِ خافقي
حبيبتي اليتيمْة
و مالروح إن غابت خلف السنينْ
وساد الحنين لماضٍ هجينْ
سوى بعضُ ذكرى
تراثاً حزينْ
نزفٌ لا داعي له
إذا كان عين القصيدة َأعمى
أصمٌ عنيدْ
فمن باب أولى بأن ترحلوا
دعوني وحيد
أناجي همومي و احلامي البعيدة
لعلِّي لعَلي
أقود الضريرْ لبيتِ القصيدْ
ماذا أقول هل أعيد
أم أُوزيد
ضحكة بلا روح
تعليق