قصيدة ذهبت فوجدت
ذهب إلى الأقطار متفائلاً قدري ..... فوجدت القدر ما كنت أن لا أراه
ذهبت إلى الطاحونة الحمراء ..... فوجدتها قد سارت مع الأقدار
ذهبت للحقول والنخل الباسقات..... فوجدت نخلات خزاعة تقطر العسل
ذهبت للأقدار وقد ناحت بقربي..... فوجدت الأقدار سارت مع حمائمها
ذهبت للعلم الذي يُرجى فوائده ..... فوجدت العلم قد بيع في القرطاس
ذهبت لأحمل قدر مسئوليتي ..... فوجدت الهمّ قد وقف معارضاَ
ذهبت إلى ما كنت لا أعرفه..... فوجدت ما أعلمه طار من الرأس
ذهبت وسرت بين الحقول ..... فوجدت قومي قد طال مسيرهم
ذهبت إلى أبناء البلد منتدياً .....فوجدت كل أخبار الأهل والأحباب
ذهبت إلى أهلي في خزاعة ..... فوجدت العاقل غطى على الجاهل
ذهبت إلى أبو مالك طالبا ملاكه..... فوجدت حب الوطن زين داره
ذهبت للماضي المجيد بنسبي .....فوجدت الخير قد فاحت روائحه
ذهبت للبيداء مترسلاً خيلي .....فوجدت الشامخ قد فاق طالبه
ذهبت إلى منتدى الأحباب كاتباً .....فوجدت شيخ البلد قد بات يعرفني
ذهبت إلى المدير عمر ناصباً .....فوجدت عنده كل الحب والأمل
ذهبت إلى أبو أصيل مهندسي..... فوجدت عبير الورود بداره فاحت
ذهبت إلى شيخنا المرشد حمداناً.... فوجدت الكرم قد فاق حدوده
ذهبت إلى أحمد نت أبتغي صوراً ....فوجدت خزاعة قد لاحت بواديها
ذهبت لأم العنود عاشقة..... فوجدتها قد بيّتت الرحيل للوطن
ذهبت لشعاع الأمل لأرى خصائصه.... فوجدت العلم قد صار عاداته
ذهبت إلى ابو تالا محدثاً ..... فوجدت الأسرار قد لاح بارقها
ذهبت للفريد قديحاً أنصب شباكي ..... فوجدت القول من شيم الكرام
ذهبت لأرى الحبيب حنيفة..... فوجدت الدار قد بانت أساميها
ذهبت عند اليمامة الزرقاء ..... فوجدت البسمة وقد بانت نواجدها
ذهبت لأرى أبو سليمان فاديا.... فوجدت النور قد سطع فوق محياه
ذهبت لدمعة أنشد المعمار.... فوجدت الكتب قد هضمت من العلم
ذهبت عند الخنساء جارتي جائعاً ..... فوجدتها قد خبزت صاجاً ساخناً
ذهبت لنبض الأشواق سانداً .... فوجدتها قد تبوأت مكانة العظام
ذهبت لأرى ما قدمت في منتدايا ..... فوجدت الخير فاض بين رفاتي
ذهبت لأرى تطلعات جدران الذكريات .... فوجدت الحلم قد تحول بنياناًَ
ذهبت للقلب المهاجر أفتقده .....فوجدت القلب قد سكن البطين
ذهبت لأرى أبو علام منتصراً ..... فوجدت الدعاء بالشفاء أبتهالا
ذهبت عند إبن فلسطين مهنئاً .....فوجدت الهلال قد أضحى بطلا
ذهبت لأستاذ علم النفس سنداً..... فوجدت فريق الأمل كل أماله
ذهب إلى الأقطار متفائلاً قدري ..... فوجدت القدر ما كنت أن لا أراه
ذهبت إلى الطاحونة الحمراء ..... فوجدتها قد سارت مع الأقدار
ذهبت للحقول والنخل الباسقات..... فوجدت نخلات خزاعة تقطر العسل
ذهبت للأقدار وقد ناحت بقربي..... فوجدت الأقدار سارت مع حمائمها
ذهبت للعلم الذي يُرجى فوائده ..... فوجدت العلم قد بيع في القرطاس
ذهبت لأحمل قدر مسئوليتي ..... فوجدت الهمّ قد وقف معارضاَ
ذهبت إلى ما كنت لا أعرفه..... فوجدت ما أعلمه طار من الرأس
ذهبت وسرت بين الحقول ..... فوجدت قومي قد طال مسيرهم
ذهبت إلى أبناء البلد منتدياً .....فوجدت كل أخبار الأهل والأحباب
ذهبت إلى أهلي في خزاعة ..... فوجدت العاقل غطى على الجاهل
ذهبت إلى أبو مالك طالبا ملاكه..... فوجدت حب الوطن زين داره
ذهبت للماضي المجيد بنسبي .....فوجدت الخير قد فاحت روائحه
ذهبت للبيداء مترسلاً خيلي .....فوجدت الشامخ قد فاق طالبه
ذهبت إلى منتدى الأحباب كاتباً .....فوجدت شيخ البلد قد بات يعرفني
ذهبت إلى المدير عمر ناصباً .....فوجدت عنده كل الحب والأمل
ذهبت إلى أبو أصيل مهندسي..... فوجدت عبير الورود بداره فاحت
ذهبت إلى شيخنا المرشد حمداناً.... فوجدت الكرم قد فاق حدوده
ذهبت إلى أحمد نت أبتغي صوراً ....فوجدت خزاعة قد لاحت بواديها
ذهبت لأم العنود عاشقة..... فوجدتها قد بيّتت الرحيل للوطن
ذهبت لشعاع الأمل لأرى خصائصه.... فوجدت العلم قد صار عاداته
ذهبت إلى ابو تالا محدثاً ..... فوجدت الأسرار قد لاح بارقها
ذهبت للفريد قديحاً أنصب شباكي ..... فوجدت القول من شيم الكرام
ذهبت لأرى الحبيب حنيفة..... فوجدت الدار قد بانت أساميها
ذهبت عند اليمامة الزرقاء ..... فوجدت البسمة وقد بانت نواجدها
ذهبت لأرى أبو سليمان فاديا.... فوجدت النور قد سطع فوق محياه
ذهبت لدمعة أنشد المعمار.... فوجدت الكتب قد هضمت من العلم
ذهبت عند الخنساء جارتي جائعاً ..... فوجدتها قد خبزت صاجاً ساخناً
ذهبت لنبض الأشواق سانداً .... فوجدتها قد تبوأت مكانة العظام
ذهبت لأرى ما قدمت في منتدايا ..... فوجدت الخير فاض بين رفاتي
ذهبت لأرى تطلعات جدران الذكريات .... فوجدت الحلم قد تحول بنياناًَ
ذهبت للقلب المهاجر أفتقده .....فوجدت القلب قد سكن البطين
ذهبت لأرى أبو علام منتصراً ..... فوجدت الدعاء بالشفاء أبتهالا
ذهبت عند إبن فلسطين مهنئاً .....فوجدت الهلال قد أضحى بطلا
ذهبت لأستاذ علم النفس سنداً..... فوجدت فريق الأمل كل أماله
تعليق