اسمحو لي ياسادة أن أفتح موضوعا قرأته في أحد المنتديات التي دأبت بالافتراءآت المغرضة التي تهدف الى نكت النسيج الاجتماعي ، تلك المنتديات بما سمحت به لتقويض كل ما تم بناءه ، وقام به الأخوة سواء من أبناء البلد ، أو الحكومة الرشيدة التي ما فتئت تقوم بالمبادرة تتلوها المبادرة الى الصفح والتسامح ، ....
أندهش وكلي استغراب عندما أقرأ مواضيع وضيعة كتبها إناس حاقدون ليس لهم إلا قلم محشو بالسم الزعاف ، كيف لنا ياسادة وهؤلاء الوضعيين يصيدون في الماء الأسن ، كيف لنا أن نعيش وهؤلاء يكيدون كيدا ما أرى لهم رأي إلا الخوض في الكذب البواح الذي أعطي لهم جزاء لهم على ما يكتبوه استحقاقا من حكومتنا الرشيدة أن تجازيهم جزاء ما يقومون به من كذب ودجل ، وتفريق بين أبناء المجتمع الواحد ، كيف لا وهم الذين اخترقوا بافترآتهم البيوت المصونة وكرامة أشخاص ليس لهم من مزاعمهم الكاذبة الحاقدة ذرة ...
لزاما علي بعد أن اضلعت على ما كتبوه في منتداهم الذي حشوه بالكذب المقيت رأيت أن أُري من لم يضلع على شئ منه ... إنهم طغاتهم طلبوا من سفهاءهم حيث أطلقوا لهم العنان بأن يتهموا ويسبوا العلماء والأشخاص وينتهكوا حرمات النساء العفيفات الطاهرات ويقذفونهن بأقظع العبارات والافتراءآت التي لم يتلفظ بها إلا ابن اللقيطة الذي وجد يوما في عرصة الطريق ...
إن من يتهم الشرفاء أصحاب الوازع الديني وحفظة كتاب الله ، والملتزمين دينيا ، والذين يرعون دين الله في الأرض ، يختارون صورهم _ التي صورت في بيت من بيوت الله وهم يقومون بأشرف مهمة في رعاية حفظ كتاب الله في مسجد الهدى بخزاعة ،وينتقون من تلك الصور التي صورت في الحفل ونشرت في منتدى أبناء البلد الشخصيات وجدت ضمن المدعوين حيث كنت واحد منهم، وقد فوجئت أن وجدت التعليقات السخيفة القذرة التي تتهمني وتتهم من انتقوهم بالقتل والإجرام وتشببهم بالدجال ... كيف لنا وأولئك الذين يوعزون لسفاءهم بأن يفتروا افتراءآت كاذبة ، وخزاعة تعرف أبناءها الشرفاء من هم معرفة جيده ....
كيف لا وأولئك أفتقدوا لمعنى الأسلمة الحقة وجاوزوا حدود مخافة الله التي هي رأس الحكمة وسنامة الإسلام ...
كيف ترى عزيزي وأنت ترى صورتك معروضة مكتوب معها تعليقات بذيئة تفهم منها حقارة ووضاعة من كتبها كيف لي أن أسكت عن تلك إساآت ليس لي فيها ناقة ولا بعير ....
بربكم أفتوني في أمري هل أبقى ساكتا وأرى شخصي وأصحابي الشرفاء يفترى عليهم افتراءآت ويَُّتهمون من قبل أولئك الدجالين المنحرفين الذي يعيثون في الأرض فسادا ..
أكتفي في هذه الصفحة لهذا القدر ، وساأزيدكم بالدليل على ما كتبوه من كلمات بذيئة من حقارة شخصيات الذين كتبوه في الرد التالي ....
أندهش وكلي استغراب عندما أقرأ مواضيع وضيعة كتبها إناس حاقدون ليس لهم إلا قلم محشو بالسم الزعاف ، كيف لنا ياسادة وهؤلاء الوضعيين يصيدون في الماء الأسن ، كيف لنا أن نعيش وهؤلاء يكيدون كيدا ما أرى لهم رأي إلا الخوض في الكذب البواح الذي أعطي لهم جزاء لهم على ما يكتبوه استحقاقا من حكومتنا الرشيدة أن تجازيهم جزاء ما يقومون به من كذب ودجل ، وتفريق بين أبناء المجتمع الواحد ، كيف لا وهم الذين اخترقوا بافترآتهم البيوت المصونة وكرامة أشخاص ليس لهم من مزاعمهم الكاذبة الحاقدة ذرة ...
لزاما علي بعد أن اضلعت على ما كتبوه في منتداهم الذي حشوه بالكذب المقيت رأيت أن أُري من لم يضلع على شئ منه ... إنهم طغاتهم طلبوا من سفهاءهم حيث أطلقوا لهم العنان بأن يتهموا ويسبوا العلماء والأشخاص وينتهكوا حرمات النساء العفيفات الطاهرات ويقذفونهن بأقظع العبارات والافتراءآت التي لم يتلفظ بها إلا ابن اللقيطة الذي وجد يوما في عرصة الطريق ...
إن من يتهم الشرفاء أصحاب الوازع الديني وحفظة كتاب الله ، والملتزمين دينيا ، والذين يرعون دين الله في الأرض ، يختارون صورهم _ التي صورت في بيت من بيوت الله وهم يقومون بأشرف مهمة في رعاية حفظ كتاب الله في مسجد الهدى بخزاعة ،وينتقون من تلك الصور التي صورت في الحفل ونشرت في منتدى أبناء البلد الشخصيات وجدت ضمن المدعوين حيث كنت واحد منهم، وقد فوجئت أن وجدت التعليقات السخيفة القذرة التي تتهمني وتتهم من انتقوهم بالقتل والإجرام وتشببهم بالدجال ... كيف لنا وأولئك الذين يوعزون لسفاءهم بأن يفتروا افتراءآت كاذبة ، وخزاعة تعرف أبناءها الشرفاء من هم معرفة جيده ....
كيف لا وأولئك أفتقدوا لمعنى الأسلمة الحقة وجاوزوا حدود مخافة الله التي هي رأس الحكمة وسنامة الإسلام ...
كيف ترى عزيزي وأنت ترى صورتك معروضة مكتوب معها تعليقات بذيئة تفهم منها حقارة ووضاعة من كتبها كيف لي أن أسكت عن تلك إساآت ليس لي فيها ناقة ولا بعير ....
بربكم أفتوني في أمري هل أبقى ساكتا وأرى شخصي وأصحابي الشرفاء يفترى عليهم افتراءآت ويَُّتهمون من قبل أولئك الدجالين المنحرفين الذي يعيثون في الأرض فسادا ..
أكتفي في هذه الصفحة لهذا القدر ، وساأزيدكم بالدليل على ما كتبوه من كلمات بذيئة من حقارة شخصيات الذين كتبوه في الرد التالي ....
تعليق