هند صبرى تبكى على ضريح ابو عمار
عبَّرت الممثلة التونسية هند صبري عن سعادتها بزيارة رام الله من أجل مساعدة الأطفال الفلسطينيين في إطار عملها التطوعي كسفيرة منظمة "اليونيسيف" للنوايا الحسنة.
في الوقت نفسه التقت صبري الرئيسَ محمود عباس (أبو مازن في مقر المقاطعة، ثم قامت بزيارة معالم فلسطينية من بينها ضريح الراحل ياسر عرفات؛ حيث تردد أنها أجهشت في البكاء عند قراءتها الفاتحة عليه.
وقالت صبري -في تصريحاتٍ لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" الاثنين 19 أكتوبر/تشرين أول الجاري: "أشعر أنني في مركز العالم.. وأنا في فلسطين وأراها عن قرب".
وتابعت: "أحسّ بروحانية ووجدانية عالية؛ حيث كان صعب عليّ أن أعيش دون رؤية فلسطين والتمتع بجمالها، والوقوف حتى على الحقيقة الصعبة، ولن أغادرها دون زيارة القدس".
من جهته، شدد الرئيس عباس بعد زيارته لهند صبري على دعم السلطة الوطنية لمنظمة اليونيسيف وأهدافها النبيلة التي ترمي إلى مساعدة أطفال فلسطين في الصمود أمام جبروت الاحتلال. وأشار إلى أن السلطة الوطنية تبذل كافة جهودها لحماية الطفل الفلسطيني، وتنشئته النشأة السليمة.
من جانب آخر، اختارت هند صبري القيام بواجبها الانتخابي في فلسطين؛ حيث توجهت للسفارة التونسية للإدلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية.
وتتواصل عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية التونسية بالخارج إلى يوم السبت المقبل. وقد انطلقت هذه العملية يوم السبت الماضي. وقالت صبري: "جميل أن أقوم بهذا العمل الوطني من بلدٍ عربي آخر، فأنا أدعم الحرية، ويجب الانفتاح على الحوار".
زيارة لضريحي عرفات ودرويش
من جهةٍ ثانية، زارت صبري برفقة وفد من القصبة، ضريحَ الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، ووضعت إكليلا من الورود وقرأت الفاتحة على روحه. وعبّرت صبري عن عمق تقديرها وجلالها للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش، وقالت إنه أحد كبار الشعراء العرب الذين ستبقى كلماتهم رنانة وحاضرة.
كما زارت ضريح الرئيس عرفات، وبكت عليه، وقالت الفنانة التونسية وهي تبكي بتأثر: "أبو عمار كان قائدًا تاريخياً، ونحن نحبه وسنبقى نتذكره ونحبه".
كانت الفنانة التونسية هند صبري قد اعتذرت مؤخرا عن بعض المشاهد الجنسية غير الموظفة دراميا التي قدمتها في بعض أفلامها السينمائية، ووعدت الجمهور بعدم تقديم مثل تلك المشاهد مرة أخرى، خاصة بعد أن صنّفتها الصحافة الفنية بأنها ممثلة إغراء.
عبَّرت الممثلة التونسية هند صبري عن سعادتها بزيارة رام الله من أجل مساعدة الأطفال الفلسطينيين في إطار عملها التطوعي كسفيرة منظمة "اليونيسيف" للنوايا الحسنة.
في الوقت نفسه التقت صبري الرئيسَ محمود عباس (أبو مازن في مقر المقاطعة، ثم قامت بزيارة معالم فلسطينية من بينها ضريح الراحل ياسر عرفات؛ حيث تردد أنها أجهشت في البكاء عند قراءتها الفاتحة عليه.
وقالت صبري -في تصريحاتٍ لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" الاثنين 19 أكتوبر/تشرين أول الجاري: "أشعر أنني في مركز العالم.. وأنا في فلسطين وأراها عن قرب".
وتابعت: "أحسّ بروحانية ووجدانية عالية؛ حيث كان صعب عليّ أن أعيش دون رؤية فلسطين والتمتع بجمالها، والوقوف حتى على الحقيقة الصعبة، ولن أغادرها دون زيارة القدس".
من جهته، شدد الرئيس عباس بعد زيارته لهند صبري على دعم السلطة الوطنية لمنظمة اليونيسيف وأهدافها النبيلة التي ترمي إلى مساعدة أطفال فلسطين في الصمود أمام جبروت الاحتلال. وأشار إلى أن السلطة الوطنية تبذل كافة جهودها لحماية الطفل الفلسطيني، وتنشئته النشأة السليمة.
من جانب آخر، اختارت هند صبري القيام بواجبها الانتخابي في فلسطين؛ حيث توجهت للسفارة التونسية للإدلاء بصوتها في الانتخابات الرئاسية.
وتتواصل عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية التونسية بالخارج إلى يوم السبت المقبل. وقد انطلقت هذه العملية يوم السبت الماضي. وقالت صبري: "جميل أن أقوم بهذا العمل الوطني من بلدٍ عربي آخر، فأنا أدعم الحرية، ويجب الانفتاح على الحوار".
زيارة لضريحي عرفات ودرويش
من جهةٍ ثانية، زارت صبري برفقة وفد من القصبة، ضريحَ الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، ووضعت إكليلا من الورود وقرأت الفاتحة على روحه. وعبّرت صبري عن عمق تقديرها وجلالها للشاعر الفلسطيني الكبير محمود درويش، وقالت إنه أحد كبار الشعراء العرب الذين ستبقى كلماتهم رنانة وحاضرة.
كما زارت ضريح الرئيس عرفات، وبكت عليه، وقالت الفنانة التونسية وهي تبكي بتأثر: "أبو عمار كان قائدًا تاريخياً، ونحن نحبه وسنبقى نتذكره ونحبه".
كانت الفنانة التونسية هند صبري قد اعتذرت مؤخرا عن بعض المشاهد الجنسية غير الموظفة دراميا التي قدمتها في بعض أفلامها السينمائية، ووعدت الجمهور بعدم تقديم مثل تلك المشاهد مرة أخرى، خاصة بعد أن صنّفتها الصحافة الفنية بأنها ممثلة إغراء.
تعليق