تويت
•!¦[•ڪيـف نـَِصـَِل الـَِفـَِرِدوَِس الآعـَِلـَِى مـَِن الـَِجـَِـَِنـَِه •]¦!•
بسم الله الرحمـــن الــرحيم~
السيـآإحــه في العبـــآآدهـ
على المسلم ان يتخذ العبــآده مستـــرآآح لـه ونــزهــه بعيــــدآ
عــن عنـــآ‘إء الحيـــآآة وشـقــآ‘إئهــآإ ..
بالجلـوس بين يــدي رب الـعـــرش الـعــظيـــم ,مــلك المـلـــــووك
والسيـــآآحــه فــي ملــكوتـــه الــذي لايبلغــــه خيــــآل ولآ وصـــف,
وكمــآل الثنــآإء لله يكـــوون بقـــوول ....
[لآإلـه إلآ الله وحـــدهـ لآشــريك له,لــه المـٌلك ولــه الحــمـــد
يٌحـيــي ويٌمـيـــت وهــو على كــل شـــيء قـديـــر ]
فهــذآ نفــي وإثبـــآت فــي نـفــس الــوقت , فالعبــآإدهـ كلهـآإ لله,
التسبيــح بالــركـــوع والسـجـــود ثنــآ‘إء للـــه .
وعنــد السجــود يجـب إكثـآر الدعـآ‘إء وفيـــه,لآنـــه مــوضــع مــــن مــوآضــع الصلآ‘إهـ ,والصلآه في قمـــة العبـــآآده لله ...
وللسجـــود آســــرآر...
فـآلسجده خآتمة الــركعــه التي بدآيتهـآ‘إ تلآوة كلآم الله مـن القـرآن ونهايتهـآإ سجــود
مـن لم يشعـر بلذة السجــود فقــد فآتــه مُعـظـم متعــة عمــره , والمسلم يريد ان يقدن لله ممـآإ هــو يُحـــب
فالمسلم يُكبـر ويقرآ ماتيسـر لـهُ من القرآن ثم يركـع ويسجـد,
وهـذآ عمل يحبـــه الله الذي يعملنـآإ
آنه لن ننآل البـر والخيـر حتى ننفق ونقدم شيئا لله مما نحب فآعز شيء يقدمه المسلم لله ....السجـــوود
كلمـآ تذللت لله آكثر آرتفعت لله آكثر والذي لايسجد لله هو آكثر ذلآ وهــوآن .والكفـآر هم الذين لايسجــدون ..
السـعــــآإدهـ العليـــــآ
دآئمـآإ السعـآده هي اعلى وآعلى الآمآني ولذلك هي دآئمآ في الآعلى ومن يـريد آن يصل للسعــآآده في الآعلى عليه آن ينــزل إلى الآسفـــل !
سبحـآن آلله !..مبــدآ ,,عجيــب ,,,رآقــــي
فكلمـآ نزلت آكثر في السجـود كلمـآ آرتفع قلبك للآعلى للسمـآإء وتقترب إلى الله ..
والـذل لله ع ـبــوديــه وكمـآإل
ويبقـى آلذ آلآمآكن في الصلآه السجود وكآنـه إنـآء تستقي منه آلذ شــرآب قــــرآآح ...
فمـآإ آحلى السجـــوود ,,,, ومـآآطيب لـــذة الــذل لله
عندمـآإ يكون جبينــك ووجهــك على الآرض فمـآإذا يعنــي هــذآ ؟
هذا يعني انك تقترب لفآطر السموآت والآرض ..ملك الملــوك .. العزيز الجبـآإر .. الغفــور الــودود
إن كل سجدهـ يسجد بهـآ المسلم يرتفع بهـآ درجـة في الجنــــه
كل سجدهـ آلذ من التــي قبلهـآإ
والمُـحـب يقتـرب من حبيبه بجسدهـ وروحـه وقلبــه ومشـآ‘إعـرهـ
فعلـى المسلم ان يقتــرب من ربــه حتى يصــل إلى الفـــردووس الآعلــى
[ الجســد والقلــب ]
إن الذي يسجد إلى جـآنب الجسد هو القلب السليم سوف يضع وجهه على طريق العبوديـه إجلآلآ لله سبحـآآنه وتعآلى..
إن المسلم يعرف إنه إذا سجد قلبه سوف يختلف وجهه بعد السجود عما قبل سجود ,فآلخشـــووع ضـروري في الصلآإهـ ..
والرسول صلى الله عليه وسلمـ يعرف آمته يوم القيامه من آثآر الوضوء والسجود , توجد بهـآإ علآمـآآت وآضحــه ..
فعندمـآإ نسجد هنـآك من يبكـي , وهو الشيطـآن لآنه يرى آبن آدم آُمـر بالسجـود فسـجــد ولــه الجنــــه ..
والشيطـآآن إآمــر بالسجـــوود فـرفــض ولــهُ النٌــآآر .
إذآ مـآت المسلم يضمه القبر كضم الآم الجنون التي تضم طفلها إلى صدرهـآ ؛ويختلف عــن ضم القبـر للكـآفر إذا مـآت .
والجلوس بعد في الصلآهـ بعد السجود هي جلسة ذل للمسلم بين السجدتين عندمـآإ يكـــرر ( ربــي إغفــر لــي )
فهــذهِ الجلســه ســوف يجلسهـآإ المسلم يوم القيـآ‘إمـــه
إن قــول (ربــي إغفــر لــي ) تعني إستجـدآء وطلب للمغفــرهـ
من الله سبحانه وتعالى حتى يستجيب الله له في هذا الموقف الذليل إلى الله
وجلسه التشهد هي جلســة الثنـآآء والتمجيـد , فعندمـآ يجلس الملسم يثني ويمجد الله سبحانه وتعآلى ..
بقوله التحيات لله والصلوآت والطيبـآت , ففيهـآ تعظيم وتمجيد ,والتحيات كلها التجمع إلآ لله سبحـآإنه وتعآلى
فهـو مآلك المـلــك ,, ومــلك الملـــووك
والصلوآت كلها لله وكل افعال الله طيبه وتبقى الطيبـآت لله دآئمـآإ وآبدآ ..وهـذآ ثنـآء لله فــي كـل شيء .
عندما تقول السلآم عليك آيها النبــي
سوف تذهب كلماتك لتطرق باب حُجـرة نبي ورسول الله محمد صلى الله عليه وسلمـ
ومآحد سلم على النبي إلآ ردَ عليه صلى الله عليه وسلم
إن المسلم عندما يقول في صلآتـــه
السلآم علينـآ وعلى عبـآد الله الصآلحين ..
سوف يصل سلآم المصلي إلى كل عبد صالح على هذه الآرض .
والصلآة من الله على عبآده .. معغرة ورحمه لهم ويبقى الدعاء في آخر الصلآ قبل التسليم .. فهو حري بآن يكــون مستجـآب ..
وهـذآ تعآمل رآق بين العبــد وربـــه
وعلى المسلم ان يستغفـر الله بعد الصلآه ليخفف عنه النقص في الصلآه .
وعلى المسلم آلآ يصله الغـرور بسبب صلآته إن قسنـآ صلآة المسلم مقابل آعمـآله لآصبح مديونـآ لله .. فآلآإعجـآب يبطـل العمــل
تقبــل الله منـآإ ومنكم صآلح الآعمــآآل
السيـآإحــه في العبـــآآدهـ
على المسلم ان يتخذ العبــآده مستـــرآآح لـه ونــزهــه بعيــــدآ
عــن عنـــآ‘إء الحيـــآآة وشـقــآ‘إئهــآإ ..
بالجلـوس بين يــدي رب الـعـــرش الـعــظيـــم ,مــلك المـلـــــووك
والسيـــآآحــه فــي ملــكوتـــه الــذي لايبلغــــه خيــــآل ولآ وصـــف,
وكمــآل الثنــآإء لله يكـــوون بقـــوول ....
[لآإلـه إلآ الله وحـــدهـ لآشــريك له,لــه المـٌلك ولــه الحــمـــد
يٌحـيــي ويٌمـيـــت وهــو على كــل شـــيء قـديـــر ]
فهــذآ نفــي وإثبـــآت فــي نـفــس الــوقت , فالعبــآإدهـ كلهـآإ لله,
التسبيــح بالــركـــوع والسـجـــود ثنــآ‘إء للـــه .
وعنــد السجــود يجـب إكثـآر الدعـآ‘إء وفيـــه,لآنـــه مــوضــع مــــن مــوآضــع الصلآ‘إهـ ,والصلآه في قمـــة العبـــآآده لله ...
وللسجـــود آســــرآر...
فـآلسجده خآتمة الــركعــه التي بدآيتهـآ‘إ تلآوة كلآم الله مـن القـرآن ونهايتهـآإ سجــود
مـن لم يشعـر بلذة السجــود فقــد فآتــه مُعـظـم متعــة عمــره , والمسلم يريد ان يقدن لله ممـآإ هــو يُحـــب
فالمسلم يُكبـر ويقرآ ماتيسـر لـهُ من القرآن ثم يركـع ويسجـد,
وهـذآ عمل يحبـــه الله الذي يعملنـآإ
آنه لن ننآل البـر والخيـر حتى ننفق ونقدم شيئا لله مما نحب فآعز شيء يقدمه المسلم لله ....السجـــوود
كلمـآ تذللت لله آكثر آرتفعت لله آكثر والذي لايسجد لله هو آكثر ذلآ وهــوآن .والكفـآر هم الذين لايسجــدون ..
السـعــــآإدهـ العليـــــآ
دآئمـآإ السعـآده هي اعلى وآعلى الآمآني ولذلك هي دآئمآ في الآعلى ومن يـريد آن يصل للسعــآآده في الآعلى عليه آن ينــزل إلى الآسفـــل !
سبحـآن آلله !..مبــدآ ,,عجيــب ,,,رآقــــي
فكلمـآ نزلت آكثر في السجـود كلمـآ آرتفع قلبك للآعلى للسمـآإء وتقترب إلى الله ..
والـذل لله ع ـبــوديــه وكمـآإل
ويبقـى آلذ آلآمآكن في الصلآه السجود وكآنـه إنـآء تستقي منه آلذ شــرآب قــــرآآح ...
فمـآإ آحلى السجـــوود ,,,, ومـآآطيب لـــذة الــذل لله
عندمـآإ يكون جبينــك ووجهــك على الآرض فمـآإذا يعنــي هــذآ ؟
هذا يعني انك تقترب لفآطر السموآت والآرض ..ملك الملــوك .. العزيز الجبـآإر .. الغفــور الــودود
إن كل سجدهـ يسجد بهـآ المسلم يرتفع بهـآ درجـة في الجنــــه
كل سجدهـ آلذ من التــي قبلهـآإ
والمُـحـب يقتـرب من حبيبه بجسدهـ وروحـه وقلبــه ومشـآ‘إعـرهـ
فعلـى المسلم ان يقتــرب من ربــه حتى يصــل إلى الفـــردووس الآعلــى
[ الجســد والقلــب ]
إن الذي يسجد إلى جـآنب الجسد هو القلب السليم سوف يضع وجهه على طريق العبوديـه إجلآلآ لله سبحـآآنه وتعآلى..
إن المسلم يعرف إنه إذا سجد قلبه سوف يختلف وجهه بعد السجود عما قبل سجود ,فآلخشـــووع ضـروري في الصلآإهـ ..
والرسول صلى الله عليه وسلمـ يعرف آمته يوم القيامه من آثآر الوضوء والسجود , توجد بهـآإ علآمـآآت وآضحــه ..
فعندمـآإ نسجد هنـآك من يبكـي , وهو الشيطـآن لآنه يرى آبن آدم آُمـر بالسجـود فسـجــد ولــه الجنــــه ..
والشيطـآآن إآمــر بالسجـــوود فـرفــض ولــهُ النٌــآآر .
إذآ مـآت المسلم يضمه القبر كضم الآم الجنون التي تضم طفلها إلى صدرهـآ ؛ويختلف عــن ضم القبـر للكـآفر إذا مـآت .
والجلوس بعد في الصلآهـ بعد السجود هي جلسة ذل للمسلم بين السجدتين عندمـآإ يكـــرر ( ربــي إغفــر لــي )
فهــذهِ الجلســه ســوف يجلسهـآإ المسلم يوم القيـآ‘إمـــه
إن قــول (ربــي إغفــر لــي ) تعني إستجـدآء وطلب للمغفــرهـ
من الله سبحانه وتعالى حتى يستجيب الله له في هذا الموقف الذليل إلى الله
وجلسه التشهد هي جلســة الثنـآآء والتمجيـد , فعندمـآ يجلس الملسم يثني ويمجد الله سبحانه وتعآلى ..
بقوله التحيات لله والصلوآت والطيبـآت , ففيهـآ تعظيم وتمجيد ,والتحيات كلها التجمع إلآ لله سبحـآإنه وتعآلى
فهـو مآلك المـلــك ,, ومــلك الملـــووك
والصلوآت كلها لله وكل افعال الله طيبه وتبقى الطيبـآت لله دآئمـآإ وآبدآ ..وهـذآ ثنـآء لله فــي كـل شيء .
عندما تقول السلآم عليك آيها النبــي
سوف تذهب كلماتك لتطرق باب حُجـرة نبي ورسول الله محمد صلى الله عليه وسلمـ
ومآحد سلم على النبي إلآ ردَ عليه صلى الله عليه وسلم
إن المسلم عندما يقول في صلآتـــه
السلآم علينـآ وعلى عبـآد الله الصآلحين ..
سوف يصل سلآم المصلي إلى كل عبد صالح على هذه الآرض .
والصلآة من الله على عبآده .. معغرة ورحمه لهم ويبقى الدعاء في آخر الصلآ قبل التسليم .. فهو حري بآن يكــون مستجـآب ..
وهـذآ تعآمل رآق بين العبــد وربـــه
وعلى المسلم ان يستغفـر الله بعد الصلآه ليخفف عنه النقص في الصلآه .
وعلى المسلم آلآ يصله الغـرور بسبب صلآته إن قسنـآ صلآة المسلم مقابل آعمـآله لآصبح مديونـآ لله .. فآلآإعجـآب يبطـل العمــل
تقبــل الله منـآإ ومنكم صآلح الآعمــآآل
} ......
تعليق