حكاية قلبي
أحببته غصبا عني ..
لا أدري متى ..
وكيف ؟
فامنذ ما عرفته أحسست بأسري ..
يسعدني وجوده..
وتعجبني كلماته
وأفخر في ذكره..
دائما أجد نفسي أفكر فيه..
أمتلك مشاعري ..
وأسر قلبي ..
.. فاعندما ..
أفكر فيه ..عينان تحلق في السماء ويالهي
ما أجمل تلك اللمعه الالماسيه فيها ..
التي كم تمنيت أن تبقى دائما لتجمل بقايا أنوثتي ..
وأتميز بها عن الاخريات..
.. و عندما ..
أمسك بقلمي ..
لدون ..
ذكريات أيامي ..
إجد كل الحديث عنه ..
وكل الكلمات تقصده..
وكانها تأمرني بأنتقاء أروع الحروف لمقامه السامي..
ولكني..
أقف حائره عاجزه عن الكتابه ..
لانه يفووق كل تعابيري..
.. وعندما ..
أستلقي على سريري ..
يأسر أحلامي..
ويكون فارس لها..
اصل باحلامي معه..
الى الحلم البعيد..
الذي ينتهي لحظتها بأبتسامة..
أوبدمعة ..
ولكن رجائي الوحيد ..
.. لله ..
بأن يقرب البعيد..
..عندما ..
أجلس مع صديقاتي ..
أشعر بعزه ..
وتميز من بينهن ..
لماذاً كل هذا ؟
..لانه حبيبي ..
أمامي يحق لي الفخر به
..آجل ..
فانا أطير كالفراشه التي نزهو بإروع الالوان في بساتين الإناث ..
وأشعر بالغرور..
وكأني ملكة لتلك البستان ..
.. وعندما ..
يتسلل الجوع لذاتي ..
أمد يدايا ..
لاروي جوعي..
أقف فجئه؟
أفكر فيه
ياترى اكل ام لا ؟
فيخيم علي وشاح الخوف والقهر..
أخشى أن يكون جائعاً..
..وعندما..
أرتدي شرشف صلاتي ..
أقف أمام ربي بخشية وصمود..
أرتجي العزيز ..
بأن يحفظه ويرزقه من حيث لايحتسب..
..وفي كل الاوقات ..
..حبيبي..سكوتك
يقتل ورود حباً جديد زرعتها في وجداني لك يوم بعد يوم..
فلماذا لاتسقي تلك الورود بأحساس صادق من صميم وجدانك ..
فابوح قلمي يروي لك أحساسي دون ترجمه ..
أحساس واضح ..
منقوش على الورق
آه لم أستطع أكمال حروفي ..
فلقد تساقطت دموعي ..
على أوراقي وأخشى أن تمسح الدموع مادونه قلبي
ولكن..
أناديك وأنا على يقين تام ..
بأنك تشعربي..
فهذه حكاية قلبي الذي سكنت فيه .
فامنذأن عرفتك..
وأنت الروح لقلبي
أحببته غصبا عني ..
لا أدري متى ..
وكيف ؟
فامنذ ما عرفته أحسست بأسري ..
يسعدني وجوده..
وتعجبني كلماته
وأفخر في ذكره..
دائما أجد نفسي أفكر فيه..
أمتلك مشاعري ..
وأسر قلبي ..
.. فاعندما ..
أفكر فيه ..عينان تحلق في السماء ويالهي
ما أجمل تلك اللمعه الالماسيه فيها ..
التي كم تمنيت أن تبقى دائما لتجمل بقايا أنوثتي ..
وأتميز بها عن الاخريات..
.. و عندما ..
أمسك بقلمي ..
لدون ..
ذكريات أيامي ..
إجد كل الحديث عنه ..
وكل الكلمات تقصده..
وكانها تأمرني بأنتقاء أروع الحروف لمقامه السامي..
ولكني..
أقف حائره عاجزه عن الكتابه ..
لانه يفووق كل تعابيري..
.. وعندما ..
أستلقي على سريري ..
يأسر أحلامي..
ويكون فارس لها..
اصل باحلامي معه..
الى الحلم البعيد..
الذي ينتهي لحظتها بأبتسامة..
أوبدمعة ..
ولكن رجائي الوحيد ..
.. لله ..
بأن يقرب البعيد..
..عندما ..
أجلس مع صديقاتي ..
أشعر بعزه ..
وتميز من بينهن ..
لماذاً كل هذا ؟
..لانه حبيبي ..
أمامي يحق لي الفخر به
..آجل ..
فانا أطير كالفراشه التي نزهو بإروع الالوان في بساتين الإناث ..
وأشعر بالغرور..
وكأني ملكة لتلك البستان ..
.. وعندما ..
يتسلل الجوع لذاتي ..
أمد يدايا ..
لاروي جوعي..
أقف فجئه؟
أفكر فيه
ياترى اكل ام لا ؟
فيخيم علي وشاح الخوف والقهر..
أخشى أن يكون جائعاً..
..وعندما..
أرتدي شرشف صلاتي ..
أقف أمام ربي بخشية وصمود..
أرتجي العزيز ..
بأن يحفظه ويرزقه من حيث لايحتسب..
..وفي كل الاوقات ..
..حبيبي..سكوتك
يقتل ورود حباً جديد زرعتها في وجداني لك يوم بعد يوم..
فلماذا لاتسقي تلك الورود بأحساس صادق من صميم وجدانك ..
فابوح قلمي يروي لك أحساسي دون ترجمه ..
أحساس واضح ..
منقوش على الورق
آه لم أستطع أكمال حروفي ..
فلقد تساقطت دموعي ..
على أوراقي وأخشى أن تمسح الدموع مادونه قلبي
ولكن..
أناديك وأنا على يقين تام ..
بأنك تشعربي..
فهذه حكاية قلبي الذي سكنت فيه .
فامنذأن عرفتك..
وأنت الروح لقلبي