الانسان بطبيعته يصيبويخطئ
وهذا مايتفق عليه الجميع،
ولكل شخص طريقته الخاصه في الفهم والتعامل مع اخطائه.
فالبعض حينما يخطئون يصيبهم الجمود وتتعطل قدراتهم،
مما يجعلهم قابعون في مكانهم بلا تقدم ولاإنجاز.
والبعض الآخر ربما تكون اخطائهم سببا
في قوة عزيمتهم وإكمال مسيرتهم.
والاختلاف بين المثالين السابقين،
ان الاول اعتبر الخطأ هو نهايه المطاف،
وبالتالي شل ذلك من قدراته بسبب نظرته وفكرته السلبيه.
اما المثال الثاني فانه اعتبر الخطأهو بدايه المطاف
مما حفزه على إيجاد الحلول والبدائل،
وكل هذا بسبب نظرته وفكرته الإيجابيه.
لذلك علينا الا نتأثر بالاخطاء
وعلينا ان نستفيد منها قدر المستطاع،
والاعتقاد دائما بان تلك الاخطاء ليست الا
عتبات تقودنا نحو الاهداف،
والاعتقادايضا بان اخطاءنا عبارة عن مجموعه
من الخبرات التي تزيد من رصيدنا المعرفي
ونستطيع من خلالها ان ننقل اصفارنا التي في الشمال
الى اصفار في اليمين لتكون لنا قيمه عاليه
وشأنا رفيعا.
وهذا مايتفق عليه الجميع،
ولكل شخص طريقته الخاصه في الفهم والتعامل مع اخطائه.
فالبعض حينما يخطئون يصيبهم الجمود وتتعطل قدراتهم،
مما يجعلهم قابعون في مكانهم بلا تقدم ولاإنجاز.
والبعض الآخر ربما تكون اخطائهم سببا
في قوة عزيمتهم وإكمال مسيرتهم.
والاختلاف بين المثالين السابقين،
ان الاول اعتبر الخطأ هو نهايه المطاف،
وبالتالي شل ذلك من قدراته بسبب نظرته وفكرته السلبيه.
اما المثال الثاني فانه اعتبر الخطأهو بدايه المطاف
مما حفزه على إيجاد الحلول والبدائل،
وكل هذا بسبب نظرته وفكرته الإيجابيه.
لذلك علينا الا نتأثر بالاخطاء
وعلينا ان نستفيد منها قدر المستطاع،
والاعتقاد دائما بان تلك الاخطاء ليست الا
عتبات تقودنا نحو الاهداف،
والاعتقادايضا بان اخطاءنا عبارة عن مجموعه
من الخبرات التي تزيد من رصيدنا المعرفي
ونستطيع من خلالها ان ننقل اصفارنا التي في الشمال
الى اصفار في اليمين لتكون لنا قيمه عاليه
وشأنا رفيعا.
تعليق