........................
" عَرفتُ ومُنذُ اللحظة الأولى، وأنا أمرُّ بها، أنَّني سأُحِبُها، "
هي (تيريز سليمان) مِن عكَّا؛ بفنٍ مُلتَزِمْ، وبإلزاميّةِ النغَمِ في بوحِها قالت:
عَ طَرِيقْ عِيتيت، يَامِّي.. قَطَعُوا صَلاتي؛
وَاحِد حَبيب الرُّوح، يامِّي.. وواحِد حَياتي.
نِحنَ شِفْنَا العَذَابْ، يَامِّي.. ودِقْنَا حَلاتُهْ؛
ويَلِّي نِسِي أَرْضُهْ، يَامِّي.. يِعْدَمْ حَيَاتُهْ.
ما بين عكَّا، وحيفا، يامِّي.. كتبْتِلكْ أشْوَاقِي؛
بتراباتِ فْلِسْطين، يامِّي.. أنَا وِرْفَاقِي.
يَا ريت عِيِني نَهِرْ، يَامِّي.. شَرِّبُنْ مِنُّهْ؛
يا ريت جِسْمي جِسِرْ، يَامِّي.. قَطِّعُنْ عَنُّه.
عَ طَرِيقْ عِيتيت، يَامِّي.. قَطَعُوا صَلاتي؛
وَاحِد حَبيب الرُّوح، يامِّي.. وواحِد حَياتي.
ـــــــــــــــــــــ
لم يكُن سهلاً؛ أن أجمَعَ بينَ صوتِها والوطنْ.. بخشوعٍ، وهُدوءٍ جليل؛ كما باغتتني عِندما وَجدْتُها، وقد لا أُدرِكُ مدى الطهارةِ التي لمستُها في أُغنيتِها هذِهْ.
إليكُمْ،
عَ طَرِيقْ عِيتيت، يَامِّي.. قَطَعُوا صَلاتي؛
وَاحِد حَبيب الرُّوح، يامِّي.. وواحِد حَياتي.
نِحنَ شِفْنَا العَذَابْ، يَامِّي.. ودِقْنَا حَلاتُهْ؛
ويَلِّي نِسِي أَرْضُهْ، يَامِّي.. يِعْدَمْ حَيَاتُهْ.
ما بين عكَّا، وحيفا، يامِّي.. كتبْتِلكْ أشْوَاقِي؛
بتراباتِ فْلِسْطين، يامِّي.. أنَا وِرْفَاقِي.
يَا ريت عِيِني نَهِرْ، يَامِّي.. شَرِّبُنْ مِنُّهْ؛
يا ريت جِسْمي جِسِرْ، يَامِّي.. قَطِّعُنْ عَنُّه.
عَ طَرِيقْ عِيتيت، يَامِّي.. قَطَعُوا صَلاتي؛
وَاحِد حَبيب الرُّوح، يامِّي.. وواحِد حَياتي.
ـــــــــــــــــــــ
لم يكُن سهلاً؛ أن أجمَعَ بينَ صوتِها والوطنْ.. بخشوعٍ، وهُدوءٍ جليل؛ كما باغتتني عِندما وَجدْتُها، وقد لا أُدرِكُ مدى الطهارةِ التي لمستُها في أُغنيتِها هذِهْ.
إليكُمْ،
ع طريق عيتيت - تيريز سليمان
كُل التحيّة يا أصدِقائي
تعليق