أرفعوا أيديكم إلى السماء
رددوا خلفي أيها العقلاء
الله يا رافع السماء
يا من تنزل من السحاب الماء
أدعوك بكل اسم طيب هو لك وأستزيد من الدعاء
أن تشغله بنفسه ويصبح كالدابة الجرباء
لا يزار ولا يزور تتركه كمن ترك وحيدا في الصحراء
أن تسلط عليه من عندك ملائكة أشداء
يعذبونه في كل صباح ومساء
وتذيقه من ظلمه ، وتسقط على رأسه ما فوقه من بناء
اللهم إن كان متزوجاً فلتحرمه من الأبناء
وإن كان عازبا فإبله بإمرأه ساقطة شمطاء
اللهم خصص له داء لا يكون له في عصره من دواء
إنه ظالم لم يأتنى منه إلا الشقاء
نكّد ونكّد في النهب والبناء
ويأتينا الفاسق بسوء الخبر والأنباء
يستبيح جيوشنا يترك قرانا منها عارية جرداء
يبيد سكاننا ، يدمر حقولنا خوفاً أن نلقاه في ساحة الوغاء
عار علينا أن نسميه صياد ، فوالله تتخطاه شرفاً تلك التي صوتها نباح وعواء
دعوتك مستيقناً في عدلك الذي لا يوازيه شيئا من الأشياء
اللهم تقبل مني هذا الدعاء
رددوا خلفي أيها العقلاء
الله يا رافع السماء
يا من تنزل من السحاب الماء
أدعوك بكل اسم طيب هو لك وأستزيد من الدعاء
أن تشغله بنفسه ويصبح كالدابة الجرباء
لا يزار ولا يزور تتركه كمن ترك وحيدا في الصحراء
أن تسلط عليه من عندك ملائكة أشداء
يعذبونه في كل صباح ومساء
وتذيقه من ظلمه ، وتسقط على رأسه ما فوقه من بناء
اللهم إن كان متزوجاً فلتحرمه من الأبناء
وإن كان عازبا فإبله بإمرأه ساقطة شمطاء
اللهم خصص له داء لا يكون له في عصره من دواء
إنه ظالم لم يأتنى منه إلا الشقاء
نكّد ونكّد في النهب والبناء
ويأتينا الفاسق بسوء الخبر والأنباء
يستبيح جيوشنا يترك قرانا منها عارية جرداء
يبيد سكاننا ، يدمر حقولنا خوفاً أن نلقاه في ساحة الوغاء
عار علينا أن نسميه صياد ، فوالله تتخطاه شرفاً تلك التي صوتها نباح وعواء
دعوتك مستيقناً في عدلك الذي لا يوازيه شيئا من الأشياء
اللهم تقبل مني هذا الدعاء