عدت صدفة الى ولعٍ كان لي..
مع قلم الرصاص
لا تستغربوا.. فهذا الكائن الجماد كان لي معه حكاية واحساسيس ونكهة.. واليوم صعقتني فجاة.. فكرة..
فتعالو نتذكر سوياً..
هل كنتم مثلي؟؟؟؟ كائنا صغنونا صغيرا يعني
حين دخل المدرسة.. وأعطوه الكراسة.. وعرف ان الكلام يُكتب ويُقرأ...وكي يكتب هو أعطوه ذلك الشيءً.. قلم الرصاص
وفقط! (اما الاقلام الاخرى فهي من نصيب الكبار.. ونحن يمنع علينا استخدامها!!!!!)
قلم الرصاص.. يصبح شيئا يخصك.. يميزك.. هل تتذكرون هذه النكهه أم أنني الرومانسية الوحيييييييدة هنا!!!؟؟؟؟
هل تذكرون نكهته الخاصة ..في قلبي له كذلك...وطعم خاص في خيالي---
فقط ](ولن اتعمق في أصحاب الشهوات الغريبة في أكل التراب وتذوق الرصاص والتلذذ بالتباشير.. وقد كان لي اصحاب طفولة كهؤلاء.. عساهم يكونون من الأحياء هذا الوقت[/ بعد ما قد حصل!)
أعود للذكريات... هل تذكر أنهم.. وان لم يكن بشكل مباشر..
قالوا لك.. :
لا تقلق كن جريئا.. فعندما تخطئ.. فتش في أغراضك المدرسية الجميلة.. وستجد ممحاة.. وببساطة يمكنك ان تمحي ما لا تريد!!
بهذه البساطة نعم..
لكن في داخلك... كان جزءٌ من قلبك المتسائل عن الغد.. وعن عالم الكبار "الأقوياء".. لا ينفك يخبرك.. أن قلم الحبر هو مهمه صعبة... وعلى قدر ما
ترغب في أن تكبر كي تكتب به.. فانه من الافضل لك ان تبقى مع قلمك الرصاصي البريء!!!!
_________
يا ريتنا لم نقبل بقلم الحبر..
فمن أين نجد ممحاة تمحي ما نسكبه من حبر على أوراق هذه الحياة القاسية
........
أتمنى أن أسمع تفاعلا منكم...
في أي اتجاه كان..
خدوووو راحتكم يا جماعة
ومن وجد بديلا عن الممحاة البيضاء لقلم الرصاص .. لتكون نافعة بعد أن غادرنا عالم الطفولة
فليخبرنا ولا يبخل
_______
حبي لكم
مع قلم الرصاص
لا تستغربوا.. فهذا الكائن الجماد كان لي معه حكاية واحساسيس ونكهة.. واليوم صعقتني فجاة.. فكرة..
فتعالو نتذكر سوياً..
هل كنتم مثلي؟؟؟؟ كائنا صغنونا صغيرا يعني
حين دخل المدرسة.. وأعطوه الكراسة.. وعرف ان الكلام يُكتب ويُقرأ...وكي يكتب هو أعطوه ذلك الشيءً.. قلم الرصاص
وفقط! (اما الاقلام الاخرى فهي من نصيب الكبار.. ونحن يمنع علينا استخدامها!!!!!)
قلم الرصاص.. يصبح شيئا يخصك.. يميزك.. هل تتذكرون هذه النكهه أم أنني الرومانسية الوحيييييييدة هنا!!!؟؟؟؟
هل تذكرون نكهته الخاصة ..في قلبي له كذلك...وطعم خاص في خيالي---
فقط ](ولن اتعمق في أصحاب الشهوات الغريبة في أكل التراب وتذوق الرصاص والتلذذ بالتباشير.. وقد كان لي اصحاب طفولة كهؤلاء.. عساهم يكونون من الأحياء هذا الوقت[/ بعد ما قد حصل!)
أعود للذكريات... هل تذكر أنهم.. وان لم يكن بشكل مباشر..
قالوا لك.. :
لا تقلق كن جريئا.. فعندما تخطئ.. فتش في أغراضك المدرسية الجميلة.. وستجد ممحاة.. وببساطة يمكنك ان تمحي ما لا تريد!!
بهذه البساطة نعم..
لكن في داخلك... كان جزءٌ من قلبك المتسائل عن الغد.. وعن عالم الكبار "الأقوياء".. لا ينفك يخبرك.. أن قلم الحبر هو مهمه صعبة... وعلى قدر ما
ترغب في أن تكبر كي تكتب به.. فانه من الافضل لك ان تبقى مع قلمك الرصاصي البريء!!!!
_________
يا ريتنا لم نقبل بقلم الحبر..
فمن أين نجد ممحاة تمحي ما نسكبه من حبر على أوراق هذه الحياة القاسية
........
أتمنى أن أسمع تفاعلا منكم...
في أي اتجاه كان..
خدوووو راحتكم يا جماعة
ومن وجد بديلا عن الممحاة البيضاء لقلم الرصاص .. لتكون نافعة بعد أن غادرنا عالم الطفولة
فليخبرنا ولا يبخل
_______
حبي لكم
تعليق