أازلال الأنسان الفلسطيني فرد او سنة قررت حكومات الدول العربية في جميع معابرها والمطارات الجوية والبرية فرد سنة جديدة علي جميع الفلسطينين ومعاملتهم كامعاملة سباية الحروب اومرضي فلو نزا الخنا زير يتم توقيفهم واخضاعهم للتفتيش والفحص الزري والمعنوي والنظرة اليهم انهم غير بشر ويتعاملون معهم كاانهم شحاذين محتاجين وايضا ارهابين العالم احتج علي الحكومة المصرية لسوء معاملتها للخنازير في مصر والعلم قام وقعد ولكن علي الانسان الفلسطيني المشرد والمظلوم ما في حد بدور ولا بهتم بموت اطفال فلسطين علي المعابر وحجز الأسر الفلسطينية في المطارات لعدة ايام وتم حجز العشرات في بيوت المياه العادمة في المطارات العربيه الكبري وانا كنت منهم هناك حجيز الترحيل والمعاملة مستمرة في جميع الميادين الانسان الفلسطيني متهم والتهمة معروفة انه فلسطيني يجب طرده بات الشعب الفلسطيني طريد في وطنه في تهجيره في المخيمات التهجير والقتل والتدمير.
وكان دعم الانظمة العربية للمخيمات الفلسطينية دعما تاريخيا ومشهودا , ويعرفه القاصي والداني , وهو دعم ينكره الاخوة ابناء فلسطين وذلك لانهم من جماعة الامر بنكران المعروف واتيان المنكر , فمنذ ان تشارك النظام العربي في تشريد واحتضان مشردي النكبة والتي تبين ومن خلال الاتفاقيات السرية والتي انكشفت لاحقا , وذلك بعد انتهاء مدد السرية للوثائق الخطيرة في الدول الغربية الاستعمارية, والتي تبين التورط والتامر العربي على هذا الشعب الذي قدر له ان يكون هدفا للتآمر العالمي , من اجل اقامة كيان غريب يحمي مصالح الدول الغربية , والذي قضى بتشريد الشعب الفلسطيني , والذي لجأ هاربا من مذابح الاحتلال الى احضان الدول العربية الشقيقة , والتي هيات نفسها واعدت له مخيمات اللجوء , وزيادة في الكرم العربي الحاتمي لدى هذه الانظمة فقد طلبت من الهيئات الدولية دعما سنويا واجورا للاراضي التي استضافت عليها مخيمات اللجوء والتي حددت بالمتر المربع, ولم تكتف الدول العربية بذلك فقد راقبت نشاط المهاجرين وبشدة ومنعتهم من العمل في اراضيها محددة اقاماتهم مع منعهم من حمل اي وثيقة للسفر وذلك حفاظا عليهم من الاندثار او الضياع , وشاركت في التدخل بشؤونهم تدخلا وصل الى تحديد نوعية الاكل والشرب , وذلك حفاظا على صحتهم , ولم يكتف النظام العربي الكريم بذلك بل وحين شعر هذا النظام ان هناك زيادة في التناسل الفلسطيني وهو شيء قد يضر بسمعة القضية الفلسطينية ولهذا فقد ساهمت عدة دول عربية وتحت ذرائع شتى في استئصال الآلاف من المشردين في خيم الضيافة العربية وقتلهم كنوع من انواع تنظيم الاسرة الذي شكل عقبة كبيرة امام الخطط التنموية العربية والمشهورة بحسن التخطيط , ومن اجل تطوير الفن الفلسطيني وتنويعه ليصبح فنا متعدد المناحات والملاحم والتغريبات , وقد كان للمذابح التي بداتها مملكة السيقان الرفيعة فضل كبير في انتشار هذه الظاهرة , والتي هي من اكبر حسنات تلك المملكة , حيث شهد التاريخ ان الضيوف الفلسطينيون ومنذ ذلك اليوم ,نظمت اسرهم احسن تنظيم وذلك بعد تصويل الضيوف من كل الشوائب الموجودة, والتي قضت بالتخلص من الآلاف من خيرة الشباب , والذين احسنت معاملتهم وارسلوا الى الدنيا الاخرة ضيوفا عند ملك الموت بعد خصم حصصهم التموينية من الاونروا الدولية , واما في جمهورية الطبلة السعيدة فقد اقام النظام الثوري فيها فرعا للامن وتكريما للقضية الفلسطينية فقد اختارت اسم فلسطين له , وكان في البداية فرعا متخصصا بالقضية الفلسطينية , قبل ان يتسع نشاطه ويفتح الله عليه وتتسع اعماله ليصبح فرعا امميا فيه من كل جنسيات العالم , والذي عرف عنه وعن القائمين عليه انهم من اقسى اهل الارض قلوبا, مسجلا مقاييس خاصة في مقاييس جينس
للارقام القياسية في ضحايا التعذيب فيه , وكان ابرز ضيوفه من الضيوف الفسطينين والذين حظوا دائما بعناية خاصة من قبل حراس الصمود العربي في جمهورية ابو طبلة السعيدة , وهذا الفرع المشهور والذي كتب على جدرانه عبارة الداخل اليه مفقود والخارج منه مولود , اما في جمهورية ابو الزلف فقد حظي الضيوف باكبر نصيب من هذه الرعاية العربية والتي تعددت اصنافها واشكالها
وتمرالايام والشهور والسنين والمخيم مجرد اطلال, ومابقي من ساكنيه مجرد لاجئين لدى لاجئين لتتضاعف الازمة وتزيد المحنة , وتتعدد انواع الضيافة العربية , ولم يسلم قطاع غزة والذي اغلب سكانه من سكان المخيمات , والذي حوصر برا وبحرا وجوا وانفاقيا , ليترك سكانه اسرى الجوع والعوز والمرض والحصار والبرد لالذنب ارتكبوه وانما لانهم فلسطينيون , وليشهد هذا السجن الذي يشترك العالم كله اضافة الى الدول العربية في حسن الضيافة , ,وفوق هذا الحصار والجوع فان تجار السياسة والدماء يتاجرون بدماء هذا الشعب المشرد اللاجئ المحاصر المقهور وكأن مافيه من الم لايكفيه ليزيد همه تجار الدمار ومصاصيه من حملة الالقاب والكروش العربية
لا نريد الرحيل عنك يا وطني العيون تدمع تبكي تصرخ تبكي خيبة تبكي عزة لن تستجدي احدا فالموت
اهون من ترك الوطن نموت علي ارضك يا وطني ندفن نموت بشرفا لن نركع لعربا لن نقبل هربا سنعود لك يا وطني حتي لو قطعنا اربا. وسنقاتل رغم الموت القاتل ونقاتل لنصرة الحق علي الباطل وسنقتلع الشوك من حقول الموت وندع الكلا م والحكي عن السلام وسنجعل طريقنا الي الأمام الي القدس ويافا لا نريد ان ننام في احضان حكام الردة اللأ م وسنجعل من اجسادنا جسرآ للعودة للشعب المظلوم الموهان
وكان دعم الانظمة العربية للمخيمات الفلسطينية دعما تاريخيا ومشهودا , ويعرفه القاصي والداني , وهو دعم ينكره الاخوة ابناء فلسطين وذلك لانهم من جماعة الامر بنكران المعروف واتيان المنكر , فمنذ ان تشارك النظام العربي في تشريد واحتضان مشردي النكبة والتي تبين ومن خلال الاتفاقيات السرية والتي انكشفت لاحقا , وذلك بعد انتهاء مدد السرية للوثائق الخطيرة في الدول الغربية الاستعمارية, والتي تبين التورط والتامر العربي على هذا الشعب الذي قدر له ان يكون هدفا للتآمر العالمي , من اجل اقامة كيان غريب يحمي مصالح الدول الغربية , والذي قضى بتشريد الشعب الفلسطيني , والذي لجأ هاربا من مذابح الاحتلال الى احضان الدول العربية الشقيقة , والتي هيات نفسها واعدت له مخيمات اللجوء , وزيادة في الكرم العربي الحاتمي لدى هذه الانظمة فقد طلبت من الهيئات الدولية دعما سنويا واجورا للاراضي التي استضافت عليها مخيمات اللجوء والتي حددت بالمتر المربع, ولم تكتف الدول العربية بذلك فقد راقبت نشاط المهاجرين وبشدة ومنعتهم من العمل في اراضيها محددة اقاماتهم مع منعهم من حمل اي وثيقة للسفر وذلك حفاظا عليهم من الاندثار او الضياع , وشاركت في التدخل بشؤونهم تدخلا وصل الى تحديد نوعية الاكل والشرب , وذلك حفاظا على صحتهم , ولم يكتف النظام العربي الكريم بذلك بل وحين شعر هذا النظام ان هناك زيادة في التناسل الفلسطيني وهو شيء قد يضر بسمعة القضية الفلسطينية ولهذا فقد ساهمت عدة دول عربية وتحت ذرائع شتى في استئصال الآلاف من المشردين في خيم الضيافة العربية وقتلهم كنوع من انواع تنظيم الاسرة الذي شكل عقبة كبيرة امام الخطط التنموية العربية والمشهورة بحسن التخطيط , ومن اجل تطوير الفن الفلسطيني وتنويعه ليصبح فنا متعدد المناحات والملاحم والتغريبات , وقد كان للمذابح التي بداتها مملكة السيقان الرفيعة فضل كبير في انتشار هذه الظاهرة , والتي هي من اكبر حسنات تلك المملكة , حيث شهد التاريخ ان الضيوف الفلسطينيون ومنذ ذلك اليوم ,نظمت اسرهم احسن تنظيم وذلك بعد تصويل الضيوف من كل الشوائب الموجودة, والتي قضت بالتخلص من الآلاف من خيرة الشباب , والذين احسنت معاملتهم وارسلوا الى الدنيا الاخرة ضيوفا عند ملك الموت بعد خصم حصصهم التموينية من الاونروا الدولية , واما في جمهورية الطبلة السعيدة فقد اقام النظام الثوري فيها فرعا للامن وتكريما للقضية الفلسطينية فقد اختارت اسم فلسطين له , وكان في البداية فرعا متخصصا بالقضية الفلسطينية , قبل ان يتسع نشاطه ويفتح الله عليه وتتسع اعماله ليصبح فرعا امميا فيه من كل جنسيات العالم , والذي عرف عنه وعن القائمين عليه انهم من اقسى اهل الارض قلوبا, مسجلا مقاييس خاصة في مقاييس جينس
للارقام القياسية في ضحايا التعذيب فيه , وكان ابرز ضيوفه من الضيوف الفسطينين والذين حظوا دائما بعناية خاصة من قبل حراس الصمود العربي في جمهورية ابو طبلة السعيدة , وهذا الفرع المشهور والذي كتب على جدرانه عبارة الداخل اليه مفقود والخارج منه مولود , اما في جمهورية ابو الزلف فقد حظي الضيوف باكبر نصيب من هذه الرعاية العربية والتي تعددت اصنافها واشكالها
وتمرالايام والشهور والسنين والمخيم مجرد اطلال, ومابقي من ساكنيه مجرد لاجئين لدى لاجئين لتتضاعف الازمة وتزيد المحنة , وتتعدد انواع الضيافة العربية , ولم يسلم قطاع غزة والذي اغلب سكانه من سكان المخيمات , والذي حوصر برا وبحرا وجوا وانفاقيا , ليترك سكانه اسرى الجوع والعوز والمرض والحصار والبرد لالذنب ارتكبوه وانما لانهم فلسطينيون , وليشهد هذا السجن الذي يشترك العالم كله اضافة الى الدول العربية في حسن الضيافة , ,وفوق هذا الحصار والجوع فان تجار السياسة والدماء يتاجرون بدماء هذا الشعب المشرد اللاجئ المحاصر المقهور وكأن مافيه من الم لايكفيه ليزيد همه تجار الدمار ومصاصيه من حملة الالقاب والكروش العربية
لا نريد الرحيل عنك يا وطني العيون تدمع تبكي تصرخ تبكي خيبة تبكي عزة لن تستجدي احدا فالموت
اهون من ترك الوطن نموت علي ارضك يا وطني ندفن نموت بشرفا لن نركع لعربا لن نقبل هربا سنعود لك يا وطني حتي لو قطعنا اربا. وسنقاتل رغم الموت القاتل ونقاتل لنصرة الحق علي الباطل وسنقتلع الشوك من حقول الموت وندع الكلا م والحكي عن السلام وسنجعل طريقنا الي الأمام الي القدس ويافا لا نريد ان ننام في احضان حكام الردة اللأ م وسنجعل من اجسادنا جسرآ للعودة للشعب المظلوم الموهان
تعليق