ليس من السهل أن نفقد شخصاً عزيزاً... فكيف بأخ رسم بأقلامه تفاصيل حياتنا...
كلماتي هذه نبعت من منبع الألم الذي لا يقفل ولا ينتسى... ولكنه يتوارى خلف مشاغل الحياة...
أَخْ...
رفيق دربي....
أهتف
باسمك
ولا أسمع
صداً
لندائي...
***
ملاعب الصبا...
أصبحت
مرعبة
تملؤها
ذكريات
لن أستطيع
استرجاعها...
***
لا ملامح...
ليومي
ولا صوت
لدقات قلبي...
***
لمن سأكسر
حصالتي؟!؟
لأشتري
قلماً كنت
تحتاجه...
وكتاباً
لشاعرٍ
أوجعت
رأسي بترديد
أبياته...
***
وفي كل ذكرى
ومناسبة
تنساها...
أُذكرك
بها...
ربما
بمعركة...
وربما
باستفزاز...
***
وبعدها...
تأتي بلا ميعاد
تعانقني...
وتعتذر
باكياً
رغم أنني
مَن آذيتك...
***
عندما يؤلمني
جسدي
أصرخ
قائلةً
أَخْ...
وعندما
ينكسر قلبي
تتمتم شفتيّ
أَخْ...
***
والآن
واريت الثرى
دروبي
وملاعب صباي
ملامحي
وصوتي
هداياي
وآلامي...
***
ولم يعد
هناك
من يعانقني
ليعتذر
باكياً
دموعاً
ربما تروي ثراك
***
الآن
لن تكفيني
اعتذارات
العالم...
وسأصرخ
بأعلى صوتي
أَخْ...
ولن أسمع
صداً
لندائي...
كلماتي هذه نبعت من منبع الألم الذي لا يقفل ولا ينتسى... ولكنه يتوارى خلف مشاغل الحياة...
أَخْ...
رفيق دربي....
أهتف
باسمك
ولا أسمع
صداً
لندائي...
***
ملاعب الصبا...
أصبحت
مرعبة
تملؤها
ذكريات
لن أستطيع
استرجاعها...
***
لا ملامح...
ليومي
ولا صوت
لدقات قلبي...
***
لمن سأكسر
حصالتي؟!؟
لأشتري
قلماً كنت
تحتاجه...
وكتاباً
لشاعرٍ
أوجعت
رأسي بترديد
أبياته...
***
وفي كل ذكرى
ومناسبة
تنساها...
أُذكرك
بها...
ربما
بمعركة...
وربما
باستفزاز...
***
وبعدها...
تأتي بلا ميعاد
تعانقني...
وتعتذر
باكياً
رغم أنني
مَن آذيتك...
***
عندما يؤلمني
جسدي
أصرخ
قائلةً
أَخْ...
وعندما
ينكسر قلبي
تتمتم شفتيّ
أَخْ...
***
والآن
واريت الثرى
دروبي
وملاعب صباي
ملامحي
وصوتي
هداياي
وآلامي...
***
ولم يعد
هناك
من يعانقني
ليعتذر
باكياً
دموعاً
ربما تروي ثراك
***
الآن
لن تكفيني
اعتذارات
العالم...
وسأصرخ
بأعلى صوتي
أَخْ...
ولن أسمع
صداً
لندائي...
تعليق