عذراً ، فأنتم لا تستحقون
وأنا لا أستحق . . . . ؟؟
_______________________________
انا اترك لمداد القلم يسكب على صفحات الورق
ينبوع من حزن وألم ، أنا ,, أترك للقلم يسكب ما يجود به الفكر وتبوح به الروح

أطلق لزخات الألم الساكنة في دياجير الحطام ، حطام قلبي المرصع بألم السنين
والشوق المملوء بحنين
هذا ما تجود به نفسي وما يسره قلبي وتعلنه دمعات عيني .

هل . . . أستطيع كتمان الألم ... ؟
اجيبوني
_________________________________
أجــــــــــــــــبني يا هذا الأمــــــــــــــــــــــل ؟؟؟


سألتك الأجابة ،، واعلم أن الاجابة زخرفت بماء العدم

أتعلمين لماذا ؟؟؟ لان بكاء الحبيب ، أصعب ما يجول بقلب ملؤه شوق وحنين ، ألم تسمعي بقصة ذاك الحزين
ذاك الحزين ، الذي ألمت به مصائب الحب اللعين

كل ما أراده ، هو بيت بسيط وهدوء وشمس سكون ودرب لا يشوبه لا عكراً ولا سوء
تمنى ، منية بسيطة ، تمنى ذاك الامل ، صار على درب الشمعة ونورها

نادى أصحاب هذا الزمان وبشدة
أنا انسان واسمي مسكين ، أعشق الحزن الدفين ، أريكم من ثغرات وجهي بسمة ونور وضياء ، وأكن في صدري خنجر به كل سموم الداء لا دواء لمرضي

سوى أن أسكن جنة الأمل وأحن لذاك الفجر التليد

فجر تمنيته كمثل أي فجر ، تشع أنواره وتزهو اضوائه

فجر تمنيته كمثل أي فجر ، تشع أنواره وتزهو اضوائه ، واااا حسرتاه لفجر لا ضوء ولا ضياء ، كله ظلمة ووحشة وبشر قساة

أجــــــــــــــــبني يا هذا الأمــــــــــــــــــــــل ؟؟؟