في ليلة مطرية كليلتنا هذه
وسط صخب دمع محترق
وعلى أضواء اللهفة..
.
.
سأجلس على ركبتي
.
.
وأعتذر
.
.
أعتذر سيدي إن كنت يوما أعني لك الحياة
أعتذر لذاك اليوم الذي ظننت بأنني شمعة لك
لتستيقظ على واقع تجدني فيه بعيدة باردة
كقطب متجمد ينزف دما ..
فلقد تعبت
تعبت وأنت لا تدري
.
.
أعتذر
لوجودي في الحياة رغما عني
لأكون فتاة تحلم بها
ولا تستطيع الوصول
.
.
ليس ذنبي بأن المشوار سيطول
ليس ذنبي لأن تعشقني
وفي النهاية تجدني في قطار صعب إليه الوصول
لكنني..
الآن أعتذر
.
.
فقد كنت أعلم بأنني حبر من يدك مسلوب
وطريقنا شائك مسدود
لا تبكي الآن
يكفيني ضياعي بعيدا عن طريق عينيك
يكفيني وجعا أراه يتردد بين شفتيك
يكفينا وجعا غاصب...
..
في ليلتنا المطرية
دعك من رسم وجهي على سحاب السماء
فأنا كمعبد اعتزل الحب...
أعتذز...
.
.
من فتاة شقية أتعبها الوجود
.
.
أعتذر
وسط صخب دمع محترق
وعلى أضواء اللهفة..
.
.
سأجلس على ركبتي
.
.
وأعتذر
.
.
أعتذر سيدي إن كنت يوما أعني لك الحياة
أعتذر لذاك اليوم الذي ظننت بأنني شمعة لك
لتستيقظ على واقع تجدني فيه بعيدة باردة
كقطب متجمد ينزف دما ..
فلقد تعبت
تعبت وأنت لا تدري
.
.
أعتذر
لوجودي في الحياة رغما عني
لأكون فتاة تحلم بها
ولا تستطيع الوصول
.
.
ليس ذنبي بأن المشوار سيطول
ليس ذنبي لأن تعشقني
وفي النهاية تجدني في قطار صعب إليه الوصول
لكنني..
الآن أعتذر
.
.
فقد كنت أعلم بأنني حبر من يدك مسلوب
وطريقنا شائك مسدود
لا تبكي الآن
يكفيني ضياعي بعيدا عن طريق عينيك
يكفيني وجعا أراه يتردد بين شفتيك
يكفينا وجعا غاصب...
..
في ليلتنا المطرية
دعك من رسم وجهي على سحاب السماء
فأنا كمعبد اعتزل الحب...
أعتذز...
.
.
من فتاة شقية أتعبها الوجود
.
.
أعتذر
تعليق