مابين اليقظة والحلم
.. رأيتك ..
كنتَ تتوسد أشواقي
.. !! ولكنها حتمآ لم ترتوي منك ..!!
تبــآ للأحلام حين تأتي متأخرة ..
ذات حنين ..
تسولت صورتك في زوايا الذاكرة ..
لم تكون هناك .. !!
هي تحسن الإختباء حين يزداد الشوق ...
!! مثلك تمامآآ ..
حين اكتب لك
"لا تحترف الغيـاب .. فأنا مسكونة بك .. "
تمعن فيه .. !!
ترى هل أستطيع أن أتنفس غيابك
وقلبي مليء بالثقوب ..
أهجر ذاكرتي هذا المساء وأتفيأ عذب حلمي ..
انضم لقافلــة الاشقياء في هذا العالم ..
واضع اسمي ضمن مجانينه ..
لعلي اهتدي لعقلنتك ..
التي اثقلت شمعتي بالاحتراق بحثآ عنك ..
هل تدرك أن تسربك من بين مسام جلدي لا يترك لي فرصة حتى
تجفيفه..؟؟!!
ياكل أملي ..
هل ركضك في اوردتي اثبت لك أنك تسكنني ..؟
حسنآ ضع غرورك هنا وأقرأ هذاا ..
...
..
.
لن أجرح اصبعي لأنزفك ..
بل سأكتفي بحجزك داخل شراييني ..
وأتمتع بهذا القدر من الألم بك ..
حينها تشاهق حتى السماء ..
ودعني اتقزم حد التراب ..
ياكل املي ..
ادرك أن الحلم أمنية الكسول
كم من الجهد أحتاج لاصنع من امنياتي حقيقة ؟؟
تصفعني الحقيقة ..
فأتهاوى على ظل غيابك
وأتكوم كطفلة فقدت لعبتها ..
وهو يدرك أن استعادتها مسافة بكاء ..
لا أكثر ..
ومازال في النبض فتيل قابل للاشتعال ...
.. رأيتك ..
كنتَ تتوسد أشواقي
.. !! ولكنها حتمآ لم ترتوي منك ..!!
تبــآ للأحلام حين تأتي متأخرة ..
ذات حنين ..
تسولت صورتك في زوايا الذاكرة ..
لم تكون هناك .. !!
هي تحسن الإختباء حين يزداد الشوق ...
!! مثلك تمامآآ ..
حين اكتب لك
"لا تحترف الغيـاب .. فأنا مسكونة بك .. "
تمعن فيه .. !!
ترى هل أستطيع أن أتنفس غيابك
وقلبي مليء بالثقوب ..
أهجر ذاكرتي هذا المساء وأتفيأ عذب حلمي ..
انضم لقافلــة الاشقياء في هذا العالم ..
واضع اسمي ضمن مجانينه ..
لعلي اهتدي لعقلنتك ..
التي اثقلت شمعتي بالاحتراق بحثآ عنك ..
هل تدرك أن تسربك من بين مسام جلدي لا يترك لي فرصة حتى
تجفيفه..؟؟!!
ياكل أملي ..
هل ركضك في اوردتي اثبت لك أنك تسكنني ..؟
حسنآ ضع غرورك هنا وأقرأ هذاا ..
...
..
.
لن أجرح اصبعي لأنزفك ..
بل سأكتفي بحجزك داخل شراييني ..
وأتمتع بهذا القدر من الألم بك ..
حينها تشاهق حتى السماء ..
ودعني اتقزم حد التراب ..
ياكل املي ..
ادرك أن الحلم أمنية الكسول
كم من الجهد أحتاج لاصنع من امنياتي حقيقة ؟؟
تصفعني الحقيقة ..
فأتهاوى على ظل غيابك
وأتكوم كطفلة فقدت لعبتها ..
وهو يدرك أن استعادتها مسافة بكاء ..
لا أكثر ..
ومازال في النبض فتيل قابل للاشتعال ...
تعليق