(1)
تســـاؤلاتٌ حائرة !
أُسائِلُ نفسي أحياناً ...
لمَ أنا مُتَعلِّقٌ بكِ لهذا الحدّ ؟
هل أنتِ فتاةٌ ناضِجةٌ تعي ما تقولينَ ...
أم أنَّ فؤادَكِ يَهوى الُهجرانَ والصَّد !
أنا خائِفٌ منكِ وعليكِ لذا ...
قَرِّبيني لقلبكِ أكثر ...
كي أكونَ أميراً بمملكتكِ في عالمِ الغدْ
آهٍ يَ حبيبتي لو تعلمينَ ما الذي يَشْغلُ بالي ...
لَكُنتِ في عِدادِ الأصحاب فرداً بلا عدَّ !
لكنَّني الآنَ مَغمورٌ
بالبحثِ عن حقيقةِ ذاتي ...
وحقيقةِ حياتي
مهما كلَّفني وقتي وسأعملُ جاهِداً على الرَّد
أنتِ صَغيرةٌ على الحُبِّ و...
أنا أصغرُ منكِ في الخِصامِ والعِتابِ نِدّاً بـِ ندّ
تَخيَّلي لو قُدِّرَ أننا ذَهبنا بعيداً عن أعينِ الناسِ ...
إلى طريقٍ مجهولةٍ ...
لا أحدَ يَرْقُبُنا ولا يرانا بساحةِ الكربِ والكدّ
حينها ...
سأطبعُ قُبلةً على الجبينِ وألثمُ ثَغركِ الباسِمَ ...
وأضعُ خدي ليَنطبِقَ على الخدّ
إيّاكِ ثُمَّ إيَّاكِ أن تَذكُري
شيئاً لأحدٍ عن قِصَصِنا ...
فسأنشرُها لاحِقاً و ...
انتظركِ ببابِ الطموحِ في الكتابةِ والمجد !
أسألُكِ باللهِ أن لا تُبْعِديني عنكِ فأنا جُزءٌ منكِ ...
وأنتِ أدْرى بمقدارِ محبَّتي وتقديري بهذا القدّ !
تســـاؤلاتٌ حائرة !
أُسائِلُ نفسي أحياناً ...
لمَ أنا مُتَعلِّقٌ بكِ لهذا الحدّ ؟
هل أنتِ فتاةٌ ناضِجةٌ تعي ما تقولينَ ...
أم أنَّ فؤادَكِ يَهوى الُهجرانَ والصَّد !
أنا خائِفٌ منكِ وعليكِ لذا ...
قَرِّبيني لقلبكِ أكثر ...
كي أكونَ أميراً بمملكتكِ في عالمِ الغدْ
آهٍ يَ حبيبتي لو تعلمينَ ما الذي يَشْغلُ بالي ...
لَكُنتِ في عِدادِ الأصحاب فرداً بلا عدَّ !
لكنَّني الآنَ مَغمورٌ
بالبحثِ عن حقيقةِ ذاتي ...
وحقيقةِ حياتي
مهما كلَّفني وقتي وسأعملُ جاهِداً على الرَّد
أنتِ صَغيرةٌ على الحُبِّ و...
أنا أصغرُ منكِ في الخِصامِ والعِتابِ نِدّاً بـِ ندّ
تَخيَّلي لو قُدِّرَ أننا ذَهبنا بعيداً عن أعينِ الناسِ ...
إلى طريقٍ مجهولةٍ ...
لا أحدَ يَرْقُبُنا ولا يرانا بساحةِ الكربِ والكدّ
حينها ...
سأطبعُ قُبلةً على الجبينِ وألثمُ ثَغركِ الباسِمَ ...
وأضعُ خدي ليَنطبِقَ على الخدّ
إيّاكِ ثُمَّ إيَّاكِ أن تَذكُري
شيئاً لأحدٍ عن قِصَصِنا ...
فسأنشرُها لاحِقاً و ...
انتظركِ ببابِ الطموحِ في الكتابةِ والمجد !
أسألُكِ باللهِ أن لا تُبْعِديني عنكِ فأنا جُزءٌ منكِ ...
وأنتِ أدْرى بمقدارِ محبَّتي وتقديري بهذا القدّ !
تعليق