أتيتني مِن حيثُ يأتِي المَجهْولْ
حَيثُ لآآرضاً ولآ كوناً ولآ زمآناً
جِئت لتتمَلكَنيْ بِكلُ مآفِينيْ مِنْ آحآسيسْ
جِئتْ لِتحطِم كِبريآءْ قلبْ رَفضْ الرَضوخُ لِعآلمْ مِنْ الرجِآلْ
قَلبْ لَمْ يهْتزْ لألآفُ مِنْ تَنآهِيدُ العُشَآقْ
جِئتَ وبعَثْرَتْه ولملمَتهْ وسَجَنّتهْ بَينْ سَلآسِلْ حُبكْ
فأصَبحْ لآ يرى بالكَونِ غيرَكْ
ولآيَسمعْ سِوى صَوتِكْ
ولآيحِسْ إلأبِحٌبِكْ
أحببتُ بَعدَ أن ظَننتُ أنْ لآ حُبْ بالوجَودْ
عَشِقتٌكْ بَعد أنْ تخيلَتُ أنْ لآ مَكآنْ لِل عِشقُ بيَنْ سُطُورَ حَيَآتِيْ
أتَيتُ لِتغَمُرَنِيْ بِهْمَسآتِكْ وأنَفآسِكْ
لِتَنتَشِلَنيْ مِنْ عَآلَمُ يَملأهْ السَكُونْ والهْدٌوُءْ
فأحَسْسَتُ مَعَكْ بِطَعمِ الحَيآهْ
وَرقَصتْ كَلِمآتِيْ عَلىْ لحَنِ هَمَسآتِكْ
وأنِتفض جَسَدِيْ على وقعِ لَمسآتِكْ
وأحَسّ قَلبِــيْ بِنبَضآتهْ بعَدْ أنْ ظَنْنتُ أنْ لِيْ قلباً لآحَيآةْ لهْ
فَأزّدْهرتُ وإخضّرتُ الحَيآهْ مِنْ حَولِيْ
وبَرقَتْ عَينآيِ وأرتَعشتُ أطَرآفِيْ فيآ أهلاً
بِكْ يآآ عِشقَي ويـآ وِدَآدِيْ
يآأمَليْ وفَرحيْ يآحَآضِريْ ومَستَقبــلــِي
يآأرَوعَ عِشقاً
وأجَملْ رجلاً فَيْ حَيآتِيْ..
حَيثُ لآآرضاً ولآ كوناً ولآ زمآناً
جِئت لتتمَلكَنيْ بِكلُ مآفِينيْ مِنْ آحآسيسْ
جِئتْ لِتحطِم كِبريآءْ قلبْ رَفضْ الرَضوخُ لِعآلمْ مِنْ الرجِآلْ
قَلبْ لَمْ يهْتزْ لألآفُ مِنْ تَنآهِيدُ العُشَآقْ
جِئتَ وبعَثْرَتْه ولملمَتهْ وسَجَنّتهْ بَينْ سَلآسِلْ حُبكْ
فأصَبحْ لآ يرى بالكَونِ غيرَكْ
ولآيَسمعْ سِوى صَوتِكْ
ولآيحِسْ إلأبِحٌبِكْ
أحببتُ بَعدَ أن ظَننتُ أنْ لآ حُبْ بالوجَودْ
عَشِقتٌكْ بَعد أنْ تخيلَتُ أنْ لآ مَكآنْ لِل عِشقُ بيَنْ سُطُورَ حَيَآتِيْ
أتَيتُ لِتغَمُرَنِيْ بِهْمَسآتِكْ وأنَفآسِكْ
لِتَنتَشِلَنيْ مِنْ عَآلَمُ يَملأهْ السَكُونْ والهْدٌوُءْ
فأحَسْسَتُ مَعَكْ بِطَعمِ الحَيآهْ
وَرقَصتْ كَلِمآتِيْ عَلىْ لحَنِ هَمَسآتِكْ
وأنِتفض جَسَدِيْ على وقعِ لَمسآتِكْ
وأحَسّ قَلبِــيْ بِنبَضآتهْ بعَدْ أنْ ظَنْنتُ أنْ لِيْ قلباً لآحَيآةْ لهْ
فَأزّدْهرتُ وإخضّرتُ الحَيآهْ مِنْ حَولِيْ
وبَرقَتْ عَينآيِ وأرتَعشتُ أطَرآفِيْ فيآ أهلاً
بِكْ يآآ عِشقَي ويـآ وِدَآدِيْ
يآأمَليْ وفَرحيْ يآحَآضِريْ ومَستَقبــلــِي
يآأرَوعَ عِشقاً
وأجَملْ رجلاً فَيْ حَيآتِيْ..
تعليق