القوة التنفيذية: القاء القبض على شبكة دعارة في غزة امس الاثنين.
غزة : خاص.
افادت مصادر مطلعة من القوة التنفيذية ان مجموعة خاصة تابعة للقوة القت القبض على شبكة دعارة في مدينة غزة عصر امس الاثنين 3رمضان.
وقالت المصادر في تصريحات ادلت بها امس ان " المجموعة التي تم القاء القبض عليها مكونة من امرأتين ورجل, القي القبض عليهم بينما كانوا يتناولون طعام الغداء في نهار رمضان في احد شوارع مدينة غزة ".
ودلت التحقيقات التي تولاها فريق من ضباط القوة التنفيذية ان المجموعة المشتبه بها احتجزت بناء على معلومات وردت الى القوة على تحركات غير طبيعية لهؤلاء الثلاثة اشخاص. قبالة احد المطاعم في غزة.
وتبين لاحقا ان احدى النساء مسجلة خطر لدى اجهزة الامن الفلسطينية واحتجزت في مرات عديدة على خلفية اتهامها بادارة شبكة دعارة في غزة وتخابرها مع الاحتلال الاسرائيلي منذ العام 1982م. وتدعي" ف,د" من سكان الشجاعية وهي في الاربعينات من العمر , قد ادلت في اعترافاتها للمحققين. انها حولت بيتها لوكر للدعارة تستقطب فيها سيدات من مختلف مناطق قطاع غزة ورجال لممارسة الرذيلة والفحشاء.
ومن بين المترددين على منزلها الوزير الفلسطيني السابق " ###" وعدد من الضباط في جهاز ## ## , كانت تمارس معهم الرذيلة مقابل مبالغ زهيدة , بينما قامت في احيان اخرى بالوشاية على رجال المقاومة الفلسطينية وتم استخدامها كطعم في اكثر من مرة للايقاع بعدد من قادة المقاومة ومنهم"###."
واضاف مصدر خاص انه السيدة "ف,د" استطاعت الايقاع باكثر من فتاة ومنهم الفتاة" ع, ق" التي تم القاء القبض عليها ايضا في نفس القضية...
المصادر افادت ايضا من انه تم الافراج بصورة نهائية عن السيدتين والرجل الاخرى بعدما شعرت بعدم وجود دليل جسمي ومادي على تورطهم , واوصت لجنة المحققين بضرورة وضعهم جميعا تحت المراقبة الدائمة
تم حجب الاسماء بناء على طلب المصدر
غزة : خاص.
افادت مصادر مطلعة من القوة التنفيذية ان مجموعة خاصة تابعة للقوة القت القبض على شبكة دعارة في مدينة غزة عصر امس الاثنين 3رمضان.
وقالت المصادر في تصريحات ادلت بها امس ان " المجموعة التي تم القاء القبض عليها مكونة من امرأتين ورجل, القي القبض عليهم بينما كانوا يتناولون طعام الغداء في نهار رمضان في احد شوارع مدينة غزة ".
ودلت التحقيقات التي تولاها فريق من ضباط القوة التنفيذية ان المجموعة المشتبه بها احتجزت بناء على معلومات وردت الى القوة على تحركات غير طبيعية لهؤلاء الثلاثة اشخاص. قبالة احد المطاعم في غزة.
وتبين لاحقا ان احدى النساء مسجلة خطر لدى اجهزة الامن الفلسطينية واحتجزت في مرات عديدة على خلفية اتهامها بادارة شبكة دعارة في غزة وتخابرها مع الاحتلال الاسرائيلي منذ العام 1982م. وتدعي" ف,د" من سكان الشجاعية وهي في الاربعينات من العمر , قد ادلت في اعترافاتها للمحققين. انها حولت بيتها لوكر للدعارة تستقطب فيها سيدات من مختلف مناطق قطاع غزة ورجال لممارسة الرذيلة والفحشاء.
ومن بين المترددين على منزلها الوزير الفلسطيني السابق " ###" وعدد من الضباط في جهاز ## ## , كانت تمارس معهم الرذيلة مقابل مبالغ زهيدة , بينما قامت في احيان اخرى بالوشاية على رجال المقاومة الفلسطينية وتم استخدامها كطعم في اكثر من مرة للايقاع بعدد من قادة المقاومة ومنهم"###."
واضاف مصدر خاص انه السيدة "ف,د" استطاعت الايقاع باكثر من فتاة ومنهم الفتاة" ع, ق" التي تم القاء القبض عليها ايضا في نفس القضية...
المصادر افادت ايضا من انه تم الافراج بصورة نهائية عن السيدتين والرجل الاخرى بعدما شعرت بعدم وجود دليل جسمي ومادي على تورطهم , واوصت لجنة المحققين بضرورة وضعهم جميعا تحت المراقبة الدائمة
تم حجب الاسماء بناء على طلب المصدر
تعليق