اذيكم يااحلى اعضاء المنتدى الكرام
انا النهارده جيبلكم موضوع
وياريت تشركونى فى قراءته
هل سئلتو ا انفسكم يوما يا احبابى ماذا تريدون
او ماذا تتمنون تحققوه فى حياتكم
وانت تعيش وتأكل وتشرب وتفكر
تنام وتستيقظ
فهل راودتك فكرة ما الذي اريد من حياتي ؟؟؟
هل تريد الزواج ؟؟؟؟
أم هل تريد المال ؟؟؟؟
أم هل تريد الشهرة ؟؟؟؟
أم هل تريد التميز ؟؟؟؟
هل تريد أن تكون ناجح ؟؟؟
أم هل تحب ان تهيم فيك الفتيات حباً أو على العكس للفتيات ؟؟
ما الذي تريده ؟؟؟؟
أم هل أنها حياة جئت إليها لتعيشها كما هي ويكون لك مشروعات وأهداف ومن ثم تموت وتموت معك افكارك ألا ما نفذت منها ؟؟؟
وبعد ذلك انت تريد أن تكون خالداً بأفكارك وأعمالك في أذهان الناس ولو وارى جسدك التراب ؟؟؟
أم هل تريد أن تكون عالماً كبيراً ومعروفاً بين الناس ؟؟؟؟
إم هل تريد جميع ماسبق ؟؟؟؟
أم هل تريد أن تدخل الجنة ؟؟؟؟؟
حسناً لن أبتعد كثيراً
لكن سأقول لك شيء في النهاية أريد رأيك وقولك ... !!
هل فكرت يوماً أن جميع الناس وكل كائن حي يبحث عن هدف واحد فرد
الغني والفقير ،،، المسلم والكافر ؟؟؟؟؟
القوي والضعيف ؟؟؟؟
أيعقل أن يجتمع الجميع على هدف واحد وحيد ؟؟؟؟
هذا ما اكتشفته مؤخراً
أن الجميع ليسعى نحو هدف واحد مهما عددوا لك من الأهداف والاهواء
فكل ما يهدفون إليه وما يرون أنه هدف لهم هو لينالوا الهدف الوحيد الذي بعده
أتدري ما هو ذلك الهدف الوحيد الذي يهدف إليه كل كائن ذا شعور وإحساس
وإن لم يقصده مباشرة
ذلك الهدف : انه الأنس والسعادة الحقيقية وراحة البال والضمير والراحة الحقيقية التي لا تعب فيها ولا ملل ولا ضيق
باختصار : هو السعادة الحقيقية
هذا هو الهدف الوحيد والأوحد والأول والأخير
حتى لدى من طلب الجنة
لم يطلبها الا لان فيها سعادته وراحته الابدية والحقيقية وأنه لا ملل فيها ولا ضيق
لذلك والله أعلى وأعلم فإن قاب قوسين في الجنة خير من الدنيا وما فيها
وأضرب في ذلك مثلا :
الأحبة والعشاق في بداية أيامهم وقبل نشوء حرارة الحب ولوعة الشوق
أعني عندما يرى منهم كل شيء في الدنيا جميل ويظن نفسه اسعد الناس بالعالم
ويكتفي ويرضى عن الدنيا وإن كان ذلك لساعات أو حتى لأيام او لبضع سنين
فكل ما بني على باطل فهو باطل ... ولست بصدد هذا لكن لأبين شعور السعادة القريب لما أقصد
لو أن أحد هؤلاء العشاق قيل له ستبقى في هذا الشعور ما دمت حياً ولن تجوع أبداً ولن يصيبك الملل ولا الضجر ولن تتعب أبداً على أنك ستظل ساكننا في مكانك مئات السنين وضمت له ان لا يمل ولا يتعب
أتراه يرفض ؟؟؟؟؟ هذا تشبيه بسيط جداً لما أريد أن أعني
لذلك يهيم الناس ويجن جنونهم عندما يسمعون كلمة حب في حين أن من لم يجربه لا يفقه شيء مما يقال ويقول ما هذا تالله إن هؤلاء لضالون
كما يهيم بعض الناس بالخمر مثلا أو الزنا لانه يكون له متعة رغم قصرها ورزالتها إلا انه طلها لتعطيه نوع من السعادة هي سعادة زائفة وليست ما اعني من السعادة الحقيقية
الآن وقد أدركت ما أعني بالهدف الواحد
فما رأيك ان أعطيت هذا الهدف أتحتاج المال أو الزوجة أو الاولاد أو أي شيء من ملذات الدنيا وقد أوتيت الملذة الحقيقية الدائمة التي لا ملل فيها ؟؟؟؟
هل تعلم يا اخي أن الله يمكر بمكره والله إنه لأعظم الماكرين على هؤلاء الظالمين المعرضين عن ذكره
هل تعلم انه قد يعطيهم كل الأهداف اللتي هي من منطلق ناظرهم أنها منتهى أملهم
من المال والأولاد والأصدقاء وكل شيء يمكن أن يدور ببالك إلا أنه لا يعطيهم شيء واحد فقط
الا وهو السعادة الحقيقية ، وإن ما يحصلون عليه إنما لهو متاع الحياة الدنيا
فعلام يا ترى قد حصلو ؟؟؟؟؟؟؟؟
وقد قال سبحانه وتعالى وجل في علاه " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ، ونحشره يوم القيامة أعمى " ... صدق الله العظيم رب العرش العظيم
وقد يذهب كل شيء عن الملتزمين القريبين بعباداتهم إلى الله ويراهم الناس أشقياء لا يملكون شيء
وقد ملكوا الهدف الذي يسعى إليه الإنس والجن جميعا
الا وهو السعادة الحقيقية والرضا التام والحياة الرائعة الهنة والله في الدنيا والآخرة
حتى وإن صور للإنسان شيطانه غير ذلك
فيا سبحان الله
ليس للسعادة الحقيقية إلا طرق واحد لا ثاني له
رغم كل ما يسلكه الناس من السبل والطرق الا انه قليل من وجد هذا الطريق وزاد فيه وازداد منه
الا وهو طريق الإيمان والتقوى الحقيقية وهجر المعاصي والذنوب التي تكبلنا في الضيق والحزن والملل
نخاف من أن نسلك الطريق الحق نخشى ان نتعب أو هل هناك من تعب بعد التعب والألم الذي يعانيه من ضل عن سبيل الله كل يوم ولية بل وكل ساعة
لا تدري اهو سعيد ام تعيس
كلماته غريبة متناقضة تماماً
يضحك وهو يبكي ويبكي وهو يضحك هذا حال من خدعته الدنيا وخدعه اهلها ولم يصدق كلام الله
الذي ارشده نحو الطريق القويم الصادق الواحد الحق الذي يحقق له كل أهدافه
ولا يزال الغبي في إصراره ... !!!
هذه هي الدنيا وهذا هو العالم هدف واحد !!!!
وطرق كثييييييييييييييرة لا تحصى ولا تعد
والطريق الحق واحد لا يتبدل ولا وصول للهدف الحقيقي الا من خلاله
والكثيرين يعرفونه الا انهم يصرون على أن هدفهم الحقيقي وراحتهم في طرق آخر
ماذا اقول لهم ؟؟؟؟
هذا ما اقول لهم : لا تبتعدوا كثيرا
ولا تنخدعوا بمظاهر الامور فكلما انخرط الانسان في السبل الاخرى كلما زادت تعاسته
وكلما ابتعد عن النصير الحق فمن من دون الله ينصره إذا ضاع وتكالبت عليه الذئاب
وقطعت له قلبه ونزف الصديد لا الدم منه
فمتى ينفع الندم ؟؟؟؟
هل لابد ان تجرب حتى تتعلم ؟؟؟ ... صدقني ثمن التجربة باهظ جداً فنصيحتي ان تسلك الطرق الحقيقي لهدفك الحقيقي ولا تجرب الطرق الاخرى فإنها تأخذ القلب أخذا شديدا حتى إذا استطاعته
قطعته ولم تبالي فلم يعد له ما يحميه بعد الله
هو من اختار ذلك الطريق رغم إرشادات العقل والقلب وقبلها إرشاد الله للجميع بأن لا يسلكوا طرقاً اخرى
حتى يتعدوا مرحلة الحياة الدنيا وهي ليست إلا جسراً له حفر وحفر أرشدنا الله فيه على الخيط الذي لا حفر فيه فأبينا لنقع بحفر هذا الجسر وعثراته وهو جسر لا أمان له
لن يعي ما اقول الا العقول الواعية كذلك والقلوب المجربة
اما فهناك عقول وقلوب لا تدري أين هيه ولا تريد أن تبصر شيئاً من الواقع إلا ان تكون على ما هي عليه
ولن تنتظر طويلا حتى تبصر في وقت يصبح فيه الإبصار ندماً على ما اقترفته وألماً شديداً
ونصيحتي لكي تتخطى كل عقبات الدنيا
لابد وان تدرك انها ليست سوى جسر لابد من المرور عليه بحذر شديد
وأن تدرك انها ليست الا إمتحانات وإختبارات لابد من النجاح فيها فالرسوب عقباه وخيمة
ولا بد ان تكون إختباراتها قاسية ولا تأمل ان تجد فيها الراحة ولا السعادة أبدا
الا هبة من عند الله فإن وهبها إياك فقل الحمد لله وإن إبتلاك فقل الحمد لله هيا إنني سأنجح بالاختبار إن شاء الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة الا بالله
هيا بنا جميعاً نودع عصر الحزن والالم والوهم الذي نعيشه إلى عالم جديد
عالم حلو جميل صنعه صانع كل جميل وأرشدنا إليه
ارجو ان ينال اعجابكم
انا النهارده جيبلكم موضوع
وياريت تشركونى فى قراءته
هل سئلتو ا انفسكم يوما يا احبابى ماذا تريدون
او ماذا تتمنون تحققوه فى حياتكم
وانت تعيش وتأكل وتشرب وتفكر
تنام وتستيقظ
فهل راودتك فكرة ما الذي اريد من حياتي ؟؟؟
هل تريد الزواج ؟؟؟؟
أم هل تريد المال ؟؟؟؟
أم هل تريد الشهرة ؟؟؟؟
أم هل تريد التميز ؟؟؟؟
هل تريد أن تكون ناجح ؟؟؟
أم هل تحب ان تهيم فيك الفتيات حباً أو على العكس للفتيات ؟؟
ما الذي تريده ؟؟؟؟
أم هل أنها حياة جئت إليها لتعيشها كما هي ويكون لك مشروعات وأهداف ومن ثم تموت وتموت معك افكارك ألا ما نفذت منها ؟؟؟
وبعد ذلك انت تريد أن تكون خالداً بأفكارك وأعمالك في أذهان الناس ولو وارى جسدك التراب ؟؟؟
أم هل تريد أن تكون عالماً كبيراً ومعروفاً بين الناس ؟؟؟؟
إم هل تريد جميع ماسبق ؟؟؟؟
أم هل تريد أن تدخل الجنة ؟؟؟؟؟
حسناً لن أبتعد كثيراً
لكن سأقول لك شيء في النهاية أريد رأيك وقولك ... !!
هل فكرت يوماً أن جميع الناس وكل كائن حي يبحث عن هدف واحد فرد
الغني والفقير ،،، المسلم والكافر ؟؟؟؟؟
القوي والضعيف ؟؟؟؟
أيعقل أن يجتمع الجميع على هدف واحد وحيد ؟؟؟؟
هذا ما اكتشفته مؤخراً
أن الجميع ليسعى نحو هدف واحد مهما عددوا لك من الأهداف والاهواء
فكل ما يهدفون إليه وما يرون أنه هدف لهم هو لينالوا الهدف الوحيد الذي بعده
أتدري ما هو ذلك الهدف الوحيد الذي يهدف إليه كل كائن ذا شعور وإحساس
وإن لم يقصده مباشرة
ذلك الهدف : انه الأنس والسعادة الحقيقية وراحة البال والضمير والراحة الحقيقية التي لا تعب فيها ولا ملل ولا ضيق
باختصار : هو السعادة الحقيقية
هذا هو الهدف الوحيد والأوحد والأول والأخير
حتى لدى من طلب الجنة
لم يطلبها الا لان فيها سعادته وراحته الابدية والحقيقية وأنه لا ملل فيها ولا ضيق
لذلك والله أعلى وأعلم فإن قاب قوسين في الجنة خير من الدنيا وما فيها
وأضرب في ذلك مثلا :
الأحبة والعشاق في بداية أيامهم وقبل نشوء حرارة الحب ولوعة الشوق
أعني عندما يرى منهم كل شيء في الدنيا جميل ويظن نفسه اسعد الناس بالعالم
ويكتفي ويرضى عن الدنيا وإن كان ذلك لساعات أو حتى لأيام او لبضع سنين
فكل ما بني على باطل فهو باطل ... ولست بصدد هذا لكن لأبين شعور السعادة القريب لما أقصد
لو أن أحد هؤلاء العشاق قيل له ستبقى في هذا الشعور ما دمت حياً ولن تجوع أبداً ولن يصيبك الملل ولا الضجر ولن تتعب أبداً على أنك ستظل ساكننا في مكانك مئات السنين وضمت له ان لا يمل ولا يتعب
أتراه يرفض ؟؟؟؟؟ هذا تشبيه بسيط جداً لما أريد أن أعني
لذلك يهيم الناس ويجن جنونهم عندما يسمعون كلمة حب في حين أن من لم يجربه لا يفقه شيء مما يقال ويقول ما هذا تالله إن هؤلاء لضالون
كما يهيم بعض الناس بالخمر مثلا أو الزنا لانه يكون له متعة رغم قصرها ورزالتها إلا انه طلها لتعطيه نوع من السعادة هي سعادة زائفة وليست ما اعني من السعادة الحقيقية
الآن وقد أدركت ما أعني بالهدف الواحد
فما رأيك ان أعطيت هذا الهدف أتحتاج المال أو الزوجة أو الاولاد أو أي شيء من ملذات الدنيا وقد أوتيت الملذة الحقيقية الدائمة التي لا ملل فيها ؟؟؟؟
هل تعلم يا اخي أن الله يمكر بمكره والله إنه لأعظم الماكرين على هؤلاء الظالمين المعرضين عن ذكره
هل تعلم انه قد يعطيهم كل الأهداف اللتي هي من منطلق ناظرهم أنها منتهى أملهم
من المال والأولاد والأصدقاء وكل شيء يمكن أن يدور ببالك إلا أنه لا يعطيهم شيء واحد فقط
الا وهو السعادة الحقيقية ، وإن ما يحصلون عليه إنما لهو متاع الحياة الدنيا
فعلام يا ترى قد حصلو ؟؟؟؟؟؟؟؟
وقد قال سبحانه وتعالى وجل في علاه " ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ، ونحشره يوم القيامة أعمى " ... صدق الله العظيم رب العرش العظيم
وقد يذهب كل شيء عن الملتزمين القريبين بعباداتهم إلى الله ويراهم الناس أشقياء لا يملكون شيء
وقد ملكوا الهدف الذي يسعى إليه الإنس والجن جميعا
الا وهو السعادة الحقيقية والرضا التام والحياة الرائعة الهنة والله في الدنيا والآخرة
حتى وإن صور للإنسان شيطانه غير ذلك
فيا سبحان الله
ليس للسعادة الحقيقية إلا طرق واحد لا ثاني له
رغم كل ما يسلكه الناس من السبل والطرق الا انه قليل من وجد هذا الطريق وزاد فيه وازداد منه
الا وهو طريق الإيمان والتقوى الحقيقية وهجر المعاصي والذنوب التي تكبلنا في الضيق والحزن والملل
نخاف من أن نسلك الطريق الحق نخشى ان نتعب أو هل هناك من تعب بعد التعب والألم الذي يعانيه من ضل عن سبيل الله كل يوم ولية بل وكل ساعة
لا تدري اهو سعيد ام تعيس
كلماته غريبة متناقضة تماماً
يضحك وهو يبكي ويبكي وهو يضحك هذا حال من خدعته الدنيا وخدعه اهلها ولم يصدق كلام الله
الذي ارشده نحو الطريق القويم الصادق الواحد الحق الذي يحقق له كل أهدافه
ولا يزال الغبي في إصراره ... !!!
هذه هي الدنيا وهذا هو العالم هدف واحد !!!!
وطرق كثييييييييييييييرة لا تحصى ولا تعد
والطريق الحق واحد لا يتبدل ولا وصول للهدف الحقيقي الا من خلاله
والكثيرين يعرفونه الا انهم يصرون على أن هدفهم الحقيقي وراحتهم في طرق آخر
ماذا اقول لهم ؟؟؟؟
هذا ما اقول لهم : لا تبتعدوا كثيرا
ولا تنخدعوا بمظاهر الامور فكلما انخرط الانسان في السبل الاخرى كلما زادت تعاسته
وكلما ابتعد عن النصير الحق فمن من دون الله ينصره إذا ضاع وتكالبت عليه الذئاب
وقطعت له قلبه ونزف الصديد لا الدم منه
فمتى ينفع الندم ؟؟؟؟
هل لابد ان تجرب حتى تتعلم ؟؟؟ ... صدقني ثمن التجربة باهظ جداً فنصيحتي ان تسلك الطرق الحقيقي لهدفك الحقيقي ولا تجرب الطرق الاخرى فإنها تأخذ القلب أخذا شديدا حتى إذا استطاعته
قطعته ولم تبالي فلم يعد له ما يحميه بعد الله
هو من اختار ذلك الطريق رغم إرشادات العقل والقلب وقبلها إرشاد الله للجميع بأن لا يسلكوا طرقاً اخرى
حتى يتعدوا مرحلة الحياة الدنيا وهي ليست إلا جسراً له حفر وحفر أرشدنا الله فيه على الخيط الذي لا حفر فيه فأبينا لنقع بحفر هذا الجسر وعثراته وهو جسر لا أمان له
لن يعي ما اقول الا العقول الواعية كذلك والقلوب المجربة
اما فهناك عقول وقلوب لا تدري أين هيه ولا تريد أن تبصر شيئاً من الواقع إلا ان تكون على ما هي عليه
ولن تنتظر طويلا حتى تبصر في وقت يصبح فيه الإبصار ندماً على ما اقترفته وألماً شديداً
ونصيحتي لكي تتخطى كل عقبات الدنيا
لابد وان تدرك انها ليست سوى جسر لابد من المرور عليه بحذر شديد
وأن تدرك انها ليست الا إمتحانات وإختبارات لابد من النجاح فيها فالرسوب عقباه وخيمة
ولا بد ان تكون إختباراتها قاسية ولا تأمل ان تجد فيها الراحة ولا السعادة أبدا
الا هبة من عند الله فإن وهبها إياك فقل الحمد لله وإن إبتلاك فقل الحمد لله هيا إنني سأنجح بالاختبار إن شاء الله توكلت على الله ولا حول ولا قوة الا بالله
هيا بنا جميعاً نودع عصر الحزن والالم والوهم الذي نعيشه إلى عالم جديد
عالم حلو جميل صنعه صانع كل جميل وأرشدنا إليه
ارجو ان ينال اعجابكم
تعليق