--------------------------------------------------------------------------------
كشف كمال الخطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 1948، النقاب عن أن اليهود يستخدمون في عمليات الحفر أسفل المسجد الأقصى لإقامة كنيس لهم، "حوامض كيماوية" توضع على الصخور لتفتيتها.
وحذر الخطيب من أن هذه الحوامض خطرة جدًّا على أساسات المسجد الأقصى، "لأنها تنتقل إلى هذه الأساسات عبر مياه الأمطار والرطوبة، مما يؤدي لتصدع أعمدة الأقصى". لافتاً الانتباه إلى أنه ظهرت بالفعل تصدعات في المسجد، كما أنه سبق أن أدت هذه الحفريات إلى سقوط طريق باب المغاربة الذي انهار بالكامل بسبب أعمال الحفر أسفله.
وأشار إلى خطورة الحفريات الإسرائيلية القائمة حالياً تحت المسجد الأقصى المبارك، موضحاً وجود وثائق تؤكد قيام الإسرائيليين بالفعل بحفر مبان وكنس يهودية صغيرة أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى ناحية حائط البراق.
وتؤكد الوثائق أن الأقصى في خطر بالفعل، خصوصًا أن المتطرفين اليهود يعتبرون بناء الهيكل قبل عام 2007 حتمية دينية إن لم ينفذوها سينالهم غضب الله".
للاقصى رب يحمية ورجال تفدية
كشف كمال الخطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية في فلسطين المحتلة عام 1948، النقاب عن أن اليهود يستخدمون في عمليات الحفر أسفل المسجد الأقصى لإقامة كنيس لهم، "حوامض كيماوية" توضع على الصخور لتفتيتها.
وحذر الخطيب من أن هذه الحوامض خطرة جدًّا على أساسات المسجد الأقصى، "لأنها تنتقل إلى هذه الأساسات عبر مياه الأمطار والرطوبة، مما يؤدي لتصدع أعمدة الأقصى". لافتاً الانتباه إلى أنه ظهرت بالفعل تصدعات في المسجد، كما أنه سبق أن أدت هذه الحفريات إلى سقوط طريق باب المغاربة الذي انهار بالكامل بسبب أعمال الحفر أسفله.
وأشار إلى خطورة الحفريات الإسرائيلية القائمة حالياً تحت المسجد الأقصى المبارك، موضحاً وجود وثائق تؤكد قيام الإسرائيليين بالفعل بحفر مبان وكنس يهودية صغيرة أسفل الجدار الغربي للمسجد الأقصى ناحية حائط البراق.
وتؤكد الوثائق أن الأقصى في خطر بالفعل، خصوصًا أن المتطرفين اليهود يعتبرون بناء الهيكل قبل عام 2007 حتمية دينية إن لم ينفذوها سينالهم غضب الله".
للاقصى رب يحمية ورجال تفدية
تعليق