تويت
كتائب الأقصى: اغتيال كمال مدحت مخطط لطريق خطير يجب الوقوف في وجهه
بيت لحم-معا-قالت كتائب شهداء الأقصى "مجموعات الشهيد ياسر عرفات " في تصريحات صحفية اليوم بأن اغتيال ممثل منظمة التحرير فى لبنان اللواء كمال مدحت مخطط لطريق خطير يجب الوقوف في وجهه.
واستنكرت الكتائب الجريمة التي استهدفت حياة المناضل وأحد رموز النضال الفلسطيني اللواء كمال مدحت ، وأربعة من مرافقيه في انفجار وقع على مدخل مخيم المية مية قرب صيدا بجنوب لبنان .
واضافت الكتائب" إن هذه الجريمة وكل الجرائم التي تتكرر يومياً في الساحة الفلسطينية والتي في كل مرة تلصق باسم المجهولين والذين يتحركون في وضح النهار من أجل تنفيذ مخططات وأجندة غير فلسطينية ، وخلق فتنة وحرب أهلية يمكن أن تقود الشعب الفلسطيني إلي طريق لا رجعة فيها طريق معبد بالنار والبارود ".
وقالت أيضاً الكتائب "إن كتائب شهداء الأقصى تنظر بخطورة بالغة وبجدية إلى مسلسل الرعب والاستدراج الذي تنفذه ميليشيات مشبوهة تحمل بأجندتها مخططات الاحتلال وأعوانه ".
وحذرت الكتائب من الإنجرار لما اسمته مربع الفتنة ومربع الحرب الأهلية فى مخيمات الشتات .
وأكدت الكتائب إصرارها على فتح تحقيق بالجريمة التى ارتكبت وعلى جهات الاختصاص أن تقوم بأسرع وقت للتحقيق ومن يقف خلفها.
ووجهت الكتائب نداءً للرئيس أبو مازن والقوى والفعاليات الوطنية والإسلامية بالوقوف أمام مسؤولياتهم الوطنية الحاسمة قبل فوات الأوان ، فالحركة الفتحاوية في الشتات لن تدفع وحدها الثمن من دم أبنائها.. ولن تستطيع السكوت حتى الوريد، والعبث بالحاضر والمستقبل الفلسطيني.
وختمت الكتائب بان هذه الجريمة النكراء هي قضية رأي لعامة الشعب ويجب التعامل معها بمسئولية وطنية كاملة وملاحقة كل من يقف خلف هذه الجريمة وتقديمهم للعدالة الفلسطينية ومحاكمتهم حسب القانون.
واستنكرت الكتائب الجريمة التي استهدفت حياة المناضل وأحد رموز النضال الفلسطيني اللواء كمال مدحت ، وأربعة من مرافقيه في انفجار وقع على مدخل مخيم المية مية قرب صيدا بجنوب لبنان .
واضافت الكتائب" إن هذه الجريمة وكل الجرائم التي تتكرر يومياً في الساحة الفلسطينية والتي في كل مرة تلصق باسم المجهولين والذين يتحركون في وضح النهار من أجل تنفيذ مخططات وأجندة غير فلسطينية ، وخلق فتنة وحرب أهلية يمكن أن تقود الشعب الفلسطيني إلي طريق لا رجعة فيها طريق معبد بالنار والبارود ".
وقالت أيضاً الكتائب "إن كتائب شهداء الأقصى تنظر بخطورة بالغة وبجدية إلى مسلسل الرعب والاستدراج الذي تنفذه ميليشيات مشبوهة تحمل بأجندتها مخططات الاحتلال وأعوانه ".
وحذرت الكتائب من الإنجرار لما اسمته مربع الفتنة ومربع الحرب الأهلية فى مخيمات الشتات .
وأكدت الكتائب إصرارها على فتح تحقيق بالجريمة التى ارتكبت وعلى جهات الاختصاص أن تقوم بأسرع وقت للتحقيق ومن يقف خلفها.
ووجهت الكتائب نداءً للرئيس أبو مازن والقوى والفعاليات الوطنية والإسلامية بالوقوف أمام مسؤولياتهم الوطنية الحاسمة قبل فوات الأوان ، فالحركة الفتحاوية في الشتات لن تدفع وحدها الثمن من دم أبنائها.. ولن تستطيع السكوت حتى الوريد، والعبث بالحاضر والمستقبل الفلسطيني.
وختمت الكتائب بان هذه الجريمة النكراء هي قضية رأي لعامة الشعب ويجب التعامل معها بمسئولية وطنية كاملة وملاحقة كل من يقف خلف هذه الجريمة وتقديمهم للعدالة الفلسطينية ومحاكمتهم حسب القانون.
تعليق