أحببتك ..
ومنذ أن أحببتك وأنا تائه !!
ضائع !!
أتخبط في آمالي ..
وأتشكى من حالي ..
أحببتك ..
وأنا أرتشف الحب من همسك ..
من كل كلمة تخرج من شفاك ..
آآآ ه
كم أنا مفتون ..
حينما قلتي :
" كم أحلم بشاعر مثلك "
أحببتك ..
وأخذت أسطر أحلامي الوردية ..
أراك في كل ابتساماتي ..
رغم أنك أعمق أشجاني ..
حينما رأيتك في ذلك الحلم ..
وأنت تنظرين إلي ..
ودموعك تذرف ..
متلألئة كالندى ..
على إشراقة الصباح ..
لتقولي لي :
وداعا .. وداعا ..
لأفزع من حلمي ..
بدموعك التي بللت عيني ..
وبذلك الخوف الذي يعذبني ..
لأستلقي من جديد ..
وأستعيد أنفاسي التي فقدتها ..
لتغفو عيني ..
لأراك من جديد ..
" يـــاه .. لا أصدق "
أردت أن أبتسم ..
لكني لم أتمكن ..
لأني أرى دموعك من جديد !!
لتقولي لي :
وداعا .. وداعا ..
مرة أخرى
لأفزع من جديد ..
" لا ..لا ... "
لأبقى أياما وليالي ..
بلا أحلام ..
سوى أحلام اليقظة ..
التي تخفق بجنوني ..
تود أن تراك ..
ليأسرني الفراش ..
بالآم تفتك بي ..
لم أقاوم ..
حتى عاد حلمي الوردي ..
ها أنا أراك ..
وقد حاصرنا الصمت ..
لأبتسم لك ..
بدموع تحترق ..
لأقول لك :
وداعا ..
وداعا ..
فلم أعد أقوى الوداع
منك . . .
ومنذ أن أحببتك وأنا تائه !!
ضائع !!
أتخبط في آمالي ..
وأتشكى من حالي ..
أحببتك ..
وأنا أرتشف الحب من همسك ..
من كل كلمة تخرج من شفاك ..
آآآ ه
كم أنا مفتون ..
حينما قلتي :
" كم أحلم بشاعر مثلك "
أحببتك ..
وأخذت أسطر أحلامي الوردية ..
أراك في كل ابتساماتي ..
رغم أنك أعمق أشجاني ..
حينما رأيتك في ذلك الحلم ..
وأنت تنظرين إلي ..
ودموعك تذرف ..
متلألئة كالندى ..
على إشراقة الصباح ..
لتقولي لي :
وداعا .. وداعا ..
لأفزع من حلمي ..
بدموعك التي بللت عيني ..
وبذلك الخوف الذي يعذبني ..
لأستلقي من جديد ..
وأستعيد أنفاسي التي فقدتها ..
لتغفو عيني ..
لأراك من جديد ..
" يـــاه .. لا أصدق "
أردت أن أبتسم ..
لكني لم أتمكن ..
لأني أرى دموعك من جديد !!
لتقولي لي :
وداعا .. وداعا ..
مرة أخرى
لأفزع من جديد ..
" لا ..لا ... "
لأبقى أياما وليالي ..
بلا أحلام ..
سوى أحلام اليقظة ..
التي تخفق بجنوني ..
تود أن تراك ..
ليأسرني الفراش ..
بالآم تفتك بي ..
لم أقاوم ..
حتى عاد حلمي الوردي ..
ها أنا أراك ..
وقد حاصرنا الصمت ..
لأبتسم لك ..
بدموع تحترق ..
لأقول لك :
وداعا ..
وداعا ..
فلم أعد أقوى الوداع
منك . . .
تعليق