[align=center]
فطرة الامومة والابوة قد تصطدم بعقبة لا يدركها الا من جربها الا وهي العقم وهو وان كان متضاداً في المعنى مع الابوة والامومة الا انه متقارب في الاحساس معهما فكلاهما موجه نحو الطفولة والرغبة الحقيقية في استشعار العواطف الكامنة لدى كل فرد تجاه ان يصبح اباً او اماً، فهذا الشعور الرائع تكليل لشريعة الزواج يبدأ نبع حنانه يتدفق ما ان يأخذ الزوجان بالتفكير الجدي في الانجاب ولكن ما ان يكشتف أحدهما انه عقيم، فهو كفيل بان يجعل الشخص يشعر بأنه يفتقر لأشياء عظيمة وقد يشعر الرجل بأنه يفقد جزءاً من رجولته فيدفعه ذلك الى اخفاء سر عقمه حتى عن اقرب الناس اليه لتجنب الوقوع في اشكالية كلمة (عقيم).
اما المرأة فهي التي كرمت بالامومة ثلاث مرات عن الرجل لقول الرسول صلى الله عليه وسلم الذي اوصى بالأم ثلاث مرات والاب مرة واحدة فان مشكلة العقم بالنسبة لها قد يدفع بها الى تأجيج مشاعر الحنان والرغبة اضعافاً مضاعفة عما كانت عليه في بداية رغبتها بالانجاب فتراها تسعى لتحقيق رغبة الامومة حتى وان دفعها ذلك الى بيع الغالي والنفيس لغرض ايجاد الحلول للمشكلة التي تقف دون تحقيق الامومة لديها وسماع كلمة (ماما) من طفل لا يهم ما يكون جنسه المهم ان يغرد مسامعها بهذه الكلمة الجميلة.
الموضوع فى الاساس هل ممكن يكون الحرمان من الانجاب نعمة ؟
كيف يصل الشخص المحروم الى الرضا بقضاء الله بل ويكون سعيدا بذلك (هل ممكن )
لقد رائيت من يغضب لانة لم يرزق بالولد ولا يقتنع او يرضى بالحرمان من الولد !
كما اعرف من يدعو الله ان يرزق ببنت ولا يرضى بالتنازل عن حلمة فى ان يكون اب لبنوتة ؟
الاغرب انى قابلت شخص محروم من الانجاب وسعيد جدا بهذا ويسمى هذا الحرمان نعمة على الرغم مما يتمتع بة من حب وعطف على كل الاطفال فهو اب للكل صغير وكبير
كيف وصل الى هذة الدرجة من الرضا
ارجو التواصل
[/align]
فطرة الامومة والابوة قد تصطدم بعقبة لا يدركها الا من جربها الا وهي العقم وهو وان كان متضاداً في المعنى مع الابوة والامومة الا انه متقارب في الاحساس معهما فكلاهما موجه نحو الطفولة والرغبة الحقيقية في استشعار العواطف الكامنة لدى كل فرد تجاه ان يصبح اباً او اماً، فهذا الشعور الرائع تكليل لشريعة الزواج يبدأ نبع حنانه يتدفق ما ان يأخذ الزوجان بالتفكير الجدي في الانجاب ولكن ما ان يكشتف أحدهما انه عقيم، فهو كفيل بان يجعل الشخص يشعر بأنه يفتقر لأشياء عظيمة وقد يشعر الرجل بأنه يفقد جزءاً من رجولته فيدفعه ذلك الى اخفاء سر عقمه حتى عن اقرب الناس اليه لتجنب الوقوع في اشكالية كلمة (عقيم).
اما المرأة فهي التي كرمت بالامومة ثلاث مرات عن الرجل لقول الرسول صلى الله عليه وسلم الذي اوصى بالأم ثلاث مرات والاب مرة واحدة فان مشكلة العقم بالنسبة لها قد يدفع بها الى تأجيج مشاعر الحنان والرغبة اضعافاً مضاعفة عما كانت عليه في بداية رغبتها بالانجاب فتراها تسعى لتحقيق رغبة الامومة حتى وان دفعها ذلك الى بيع الغالي والنفيس لغرض ايجاد الحلول للمشكلة التي تقف دون تحقيق الامومة لديها وسماع كلمة (ماما) من طفل لا يهم ما يكون جنسه المهم ان يغرد مسامعها بهذه الكلمة الجميلة.
الموضوع فى الاساس هل ممكن يكون الحرمان من الانجاب نعمة ؟
كيف يصل الشخص المحروم الى الرضا بقضاء الله بل ويكون سعيدا بذلك (هل ممكن )
لقد رائيت من يغضب لانة لم يرزق بالولد ولا يقتنع او يرضى بالحرمان من الولد !
كما اعرف من يدعو الله ان يرزق ببنت ولا يرضى بالتنازل عن حلمة فى ان يكون اب لبنوتة ؟
الاغرب انى قابلت شخص محروم من الانجاب وسعيد جدا بهذا ويسمى هذا الحرمان نعمة على الرغم مما يتمتع بة من حب وعطف على كل الاطفال فهو اب للكل صغير وكبير
كيف وصل الى هذة الدرجة من الرضا
ارجو التواصل
[/align]
تعليق