تويت
صلوا على الحبيب
حبيبي يا رسول الله أصلى عليك والعين تدمع فمتى سألقاك على الحوض لأشكرك آن انجيتنى بلا اله إلا الله
يا من كنت تبكى إذا مات كافرا وتقول تفلت منى نفس إلى اااااااااااااالنار يا رحمة مهداة إلى العالمين يا شقيعى يا حبييى يا رسول الله أصلى عليك
من منا لم يشتاق لرأياه فوالله كم أحببناه وكيف لا وهو من أحبنا وبكى لأجلنا كيف لا وهو من يقول يااااااااااااااااارب امتى امتى
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب متى متى متى
انه حبيبنا الذى جلس على شفير القبر بين أصحابه ، ينكت التراب بعود في يده ، يرفع رأسه ، يسكن الحزن في عينيه ، ينبعث الشوق من شفتيه ، ينصت له أصحابه ، ينتظرون كلماته ..
يهمس لهم : وودنا أنا قد رأينا إخواننا ..
يتعجب الأصحاب ، وبصوتٍ واحد :
أولسنا إخوانك يا رسول الله ..
ليس اعتراضا .. لا .. ولا احتجاجاً ..
بل هي رغبة كل محب أن يكون لحبيبه كل شيء ..
فهو بالنسبة لهم كل شيء .. منحوه الحب والوفاء .. البذل والتضحية ..
هو الفرح .. البسمة .. الروح .. الهواء .. النسمة ..
هو أغلى من المال والأهل والولد .. وأغلى من النفس ..
أولسنا إخوانك ..
نظر إليهم ، وقال :
لا .. أنتم أصحابي ..
إخواني ..
أتدري من ؟
أنا .. أنت .. أنتِ ..
الذين آمنوا به ولم يروه ..
ألا تجري الدموع شوقاً ؟!..
ألا يستحق أن يملأ قلوبنا حبه ..
إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، الرحمة المهداة ..
القائل التائب من الذنب كمن لأذنب له
عجبت للجنة كيف نام طالبها وعجبت للنار كيف نام ها ربها
يا حبيبي يا رسول الله
اللهم اسقنا من يده الكريمة شربة لا نظما بعدها أبدا
واجمعنا معه في الفردوس الأعلى يا الله
صلو ا على الحبيب
يا من كنت تبكى إذا مات كافرا وتقول تفلت منى نفس إلى اااااااااااااالنار يا رحمة مهداة إلى العالمين يا شقيعى يا حبييى يا رسول الله أصلى عليك
من منا لم يشتاق لرأياه فوالله كم أحببناه وكيف لا وهو من أحبنا وبكى لأجلنا كيف لا وهو من يقول يااااااااااااااااارب امتى امتى
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب متى متى متى
انه حبيبنا الذى جلس على شفير القبر بين أصحابه ، ينكت التراب بعود في يده ، يرفع رأسه ، يسكن الحزن في عينيه ، ينبعث الشوق من شفتيه ، ينصت له أصحابه ، ينتظرون كلماته ..
يهمس لهم : وودنا أنا قد رأينا إخواننا ..
يتعجب الأصحاب ، وبصوتٍ واحد :
أولسنا إخوانك يا رسول الله ..
ليس اعتراضا .. لا .. ولا احتجاجاً ..
بل هي رغبة كل محب أن يكون لحبيبه كل شيء ..
فهو بالنسبة لهم كل شيء .. منحوه الحب والوفاء .. البذل والتضحية ..
هو الفرح .. البسمة .. الروح .. الهواء .. النسمة ..
هو أغلى من المال والأهل والولد .. وأغلى من النفس ..
أولسنا إخوانك ..
نظر إليهم ، وقال :
لا .. أنتم أصحابي ..
إخواني ..
أتدري من ؟
أنا .. أنت .. أنتِ ..
الذين آمنوا به ولم يروه ..
ألا تجري الدموع شوقاً ؟!..
ألا يستحق أن يملأ قلوبنا حبه ..
إنه نبينا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ، الرحمة المهداة ..
القائل التائب من الذنب كمن لأذنب له
عجبت للجنة كيف نام طالبها وعجبت للنار كيف نام ها ربها
يا حبيبي يا رسول الله
اللهم اسقنا من يده الكريمة شربة لا نظما بعدها أبدا
واجمعنا معه في الفردوس الأعلى يا الله
صلو ا على الحبيب
} ......
تعليق