الحمد لله حمداً كثير ملى السموات والارض لا ينبغي الا لجلال وجهك الكريم
وبعد فاليوم سنتكلم عن فضل حمد الله وشكره
قال تعالى: وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة
الله لاتحصوها)
وقال يضاً على لسان سليمان ( هذا من فضل ربي ليبلوني ءأشكر أم أكفر ومن يشكر فإ نما يشكر
لنفسه ومن كفر فإن ربي غنيُ كريم)
وقال تعالى :( ولئن شكرتم لازيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)
وقال ا يضا ( وأسبغ عليكم نّعمهُ ظهرةً وباطنةً)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اذا اواى احدكم الى فراشه يقول الحمد لله
الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا وكم ممن لا كافي له ولا مأوى) رواه مسلم
وقال الحسن البصري ان الله لينتع بالنعمة ماشاء فاذا لم تشكر قلبها
عليهم عذاب . اذا فلنحمد الله الذي هدانا للاعمال الصالحه كالصلاة والصيام والصدقة فلولاه ما اهتدينا
فالنحمد الله الذي جعلنا نسعي للخير كصلة الارحام ومساعدة الناس والدعاء لهم
ولنحمدهُ بان نحافظ على ابداننا من كل ماهو ضار ومن كل معصيه تقوم بها جوارحنا
ولنحمد الله اذا نظرنا لمن هو اقل منا ولمن ابتلاه ربه بالعاهات ولنقل الحمد لله الذي فضلنا على
كثيرا من الخلق تفضيلا . واحمده وقت البلاء فذلك البلاء انما هو تخفيفاً من ذنوبك
واشكر الناس على ماعملوه لك فمن لايشكر الناس لايشكر الله واشكرهم بان تعطهم الهدايا
وتدعو لهم بالصلاح والهدايه وتذكر قول رسول الله ( تهادوا تحابوا)
اذا فاحمد الله وكن من الذاكرين الشاكرين
احمده وقل لك الحمد ربي كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك عدد ماخلقت وعدد مااحصيت
احمده على نعمه التي لا تحصى . كالمسكن والصحه والرزق والامان واحمده انه جعلك من
المتعلمين فهذه نعمه احسن استخدامها
احمد الله واستغره ولن استطيع ان اوافي ربي حمده
واختم بقول قاضي الكوفه محارب بن دثار عندما سمعهُ جارهُ يقول في قيام الليل
انا الصغير الذي ربيتهُ فلك الحمد
وانا الضعيف الذي قويتّهُ فلك الحمد
وانا الغريب الذي وصيتهُ فلك الحمد
وانا الصعلوك الذي مولتهُ فلك الحمد
وانا العزب الذي زوجتهُ فلك الحمد
وانا الجائع الذي اشبعته فلك الحمد
وانا العاري الذي كسوتهُ فلك الحمد
وانا المسافر الذي صحبتّه فلك الحمد
وانا الراحل الذي حملتهُ فلك الحمد
وانا المريض الذي شفيتهُ فلك الحمد
وانا السائل الذي اعطيتهُ فلك الحمد
وانا الداعي الذي اجبته ُ فلك الحمد
فلك الحمد ربنا حمداً كثيرا على حمدي لك
وعني لك الحمد عدد ماحمدك الحامدون وشكرك الشاكرون
وغفر الله لي ولكم يرحمكم الله
وبعد فاليوم سنتكلم عن فضل حمد الله وشكره
قال تعالى: وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة
الله لاتحصوها)
وقال يضاً على لسان سليمان ( هذا من فضل ربي ليبلوني ءأشكر أم أكفر ومن يشكر فإ نما يشكر
لنفسه ومن كفر فإن ربي غنيُ كريم)
وقال تعالى :( ولئن شكرتم لازيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)
وقال ا يضا ( وأسبغ عليكم نّعمهُ ظهرةً وباطنةً)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم( اذا اواى احدكم الى فراشه يقول الحمد لله
الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا وكم ممن لا كافي له ولا مأوى) رواه مسلم
وقال الحسن البصري ان الله لينتع بالنعمة ماشاء فاذا لم تشكر قلبها
عليهم عذاب . اذا فلنحمد الله الذي هدانا للاعمال الصالحه كالصلاة والصيام والصدقة فلولاه ما اهتدينا
فالنحمد الله الذي جعلنا نسعي للخير كصلة الارحام ومساعدة الناس والدعاء لهم
ولنحمدهُ بان نحافظ على ابداننا من كل ماهو ضار ومن كل معصيه تقوم بها جوارحنا
ولنحمد الله اذا نظرنا لمن هو اقل منا ولمن ابتلاه ربه بالعاهات ولنقل الحمد لله الذي فضلنا على
كثيرا من الخلق تفضيلا . واحمده وقت البلاء فذلك البلاء انما هو تخفيفاً من ذنوبك
واشكر الناس على ماعملوه لك فمن لايشكر الناس لايشكر الله واشكرهم بان تعطهم الهدايا
وتدعو لهم بالصلاح والهدايه وتذكر قول رسول الله ( تهادوا تحابوا)
اذا فاحمد الله وكن من الذاكرين الشاكرين
احمده وقل لك الحمد ربي كماينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك عدد ماخلقت وعدد مااحصيت
احمده على نعمه التي لا تحصى . كالمسكن والصحه والرزق والامان واحمده انه جعلك من
المتعلمين فهذه نعمه احسن استخدامها
احمد الله واستغره ولن استطيع ان اوافي ربي حمده
واختم بقول قاضي الكوفه محارب بن دثار عندما سمعهُ جارهُ يقول في قيام الليل
انا الصغير الذي ربيتهُ فلك الحمد
وانا الضعيف الذي قويتّهُ فلك الحمد
وانا الغريب الذي وصيتهُ فلك الحمد
وانا الصعلوك الذي مولتهُ فلك الحمد
وانا العزب الذي زوجتهُ فلك الحمد
وانا الجائع الذي اشبعته فلك الحمد
وانا العاري الذي كسوتهُ فلك الحمد
وانا المسافر الذي صحبتّه فلك الحمد
وانا الراحل الذي حملتهُ فلك الحمد
وانا المريض الذي شفيتهُ فلك الحمد
وانا السائل الذي اعطيتهُ فلك الحمد
وانا الداعي الذي اجبته ُ فلك الحمد
فلك الحمد ربنا حمداً كثيرا على حمدي لك
وعني لك الحمد عدد ماحمدك الحامدون وشكرك الشاكرون
وغفر الله لي ولكم يرحمكم الله
تعليق